الحياة ابتلاء والموت كذلك ولن يقف العبد على حقيقة هذا الابتلاء إلا بعرض نفسه على القرآن والنظر في مقارنة الدنيا بالآخرة وإعطاء كل واحدة منهما حظها وحقها يقول تعالى: {فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ} وهنا ذمٌّ لمن همّه الدنيا. {وَاصْب
مشاركة :