أوضحت المنصة الرئيسة للتوعية الصحية بوزارة الصحة السعودية "عش بصحة"، من أن السجائر الإلكترونية تحتوي على النيكوتين، لافتة إلى أنها تحتوي أيضاً على مواد كيميائية ومعادن ثقيلة تؤثر سلباً على الصحة. وقالت المنصة، عبر حسابها الرسمي على "تويتر": "ابعد عنها قبل أن تُبعدك عنا". صباحكم صحّة ، السجائر الإلكترونية تحتوي على النيكوتين، مواد كيميائية ومعادن ثقيلة تؤثر سلبًا على صحتك، ابعد عنها قبل تبعدك عنّا #عش_بصحة وفي سياق متصل، يشار إلى أن هناك دراسة سلّطت الضوء على تأثير تدخين السجائر الإلكترونية للمرة الأولى على غير المدخنين، مقارنة الآثار التي تركتها جلسة تدخين واحدة لهؤلاء على الجسم، خاصة الرئة، والآثار التي تركتها على المدخنين العاديين، سواء مدخني السجائر الإلكترونية ومدخني التبغ. وأوضحت الدراسة التي أجريت بمركز رونالد ريغان الطبي بجامعة كاليفورنيا ونشرت نتائجها في بيان بالموقع الإلكتروني للمركز، عن أن "التدخين الإلكتروني للمرة الأولى فقط، يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الصحة"، وذلك بعدما رصد الباحثون وزيادة مستويات ما يعرف بـ "الإجهاد التأكسدي" لدى هؤلاء بشكل كبير، بعد خضوعهم لجلسة تدخين أولى. ويُقصد بالإجهاد التأكسدي حدوث خلل بين العوامل المؤكسدة والعوامل المضادة للتأكسد، ويحدث من خلال زيادة العوامل المؤكسدة، بما يؤدي إلى جعل الأشخاص أكثر عرضة للأمراض والالتهابات المختلفة. لكن اللافت في الأمر أن القائمون على الدراسة اكتشفوا أن "مدخني التبغ والسجائر الإلكترونية لم يواجهوا زيادة في الإجهاد التأكسدي"، وهو ما يعتقد الفريق بأن سببه هو أن "المستوى الأساسي للإجهاد التأكسدي للمدخن مرتفع بالفعل مقارنة بغير المدخنين". ووجد الباحثون أن جلسة تدخين إلكترونية لمدة نصف ساعة تزيد من الإجهاد التأكسدي في خلايا غير المدخنين بمقدار مرتين إلى أربع مرات. كما لفتت الدراسة إلى أن استخدام السجائر الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى تلف الحمض النووي، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب وتسرب الأمعاء وحتى ضباب الدماغ. وبحسب ما أظهرته نتائج هذه الدراسة، فإنها تظهر بشكل جلي المخاطر التي تحيط بـ "غير المدخنين" الذين يتعرضون في مناسبات - مثل الحفلات على سبيل المثال - للتدخين الإلكتروني. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر أوضحت المنصة الرئيسة للتوعية الصحية بوزارة الصحة السعودية "عش بصحة"، من أن السجائر الإلكترونية تحتوي على النيكوتين، لافتة إلى أنها تحتوي أيضاً على مواد كيميائية ومعادن ثقيلة تؤثر سلباً على الصحة. وقالت المنصة، عبر حسابها الرسمي على "تويتر": "ابعد عنها قبل أن تُبعدك عنا". صباحكم صحّة ، السجائر الإلكترونية تحتوي على النيكوتين، مواد كيميائية ومعادن ثقيلة تؤثر سلبًا على صحتك، ابعد عنها قبل تبعدك عنّا #عش_بصحة — عش بصحة (@LiveWellMOH) July 26, 2022 دراسة توضح مخاطر التدخين الإلكتروني للمرة الأولى وفي سياق متصل، يشار إلى أن هناك دراسة سلّطت الضوء على تأثير تدخين السجائر الإلكترونية للمرة الأولى على غير المدخنين، مقارنة الآثار التي تركتها جلسة تدخين واحدة لهؤلاء على الجسم، خاصة الرئة، والآثار التي تركتها على المدخنين العاديين، سواء مدخني السجائر الإلكترونية ومدخني التبغ. يؤثر بشكل كبير على الصحة وأوضحت الدراسة التي أجريت بمركز رونالد ريغان الطبي بجامعة كاليفورنيا ونشرت نتائجها في بيان بالموقع الإلكتروني للمركز، عن أن "التدخين الإلكتروني للمرة الأولى فقط، يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الصحة"، وذلك بعدما رصد الباحثون وزيادة مستويات ما يعرف بـ "الإجهاد التأكسدي" لدى هؤلاء بشكل كبير، بعد خضوعهم لجلسة تدخين أولى. الإجهاد التأكسدي ويُقصد بالإجهاد التأكسدي حدوث خلل بين العوامل المؤكسدة والعوامل المضادة للتأكسد، ويحدث من خلال زيادة العوامل المؤكسدة، بما يؤدي إلى جعل الأشخاص أكثر عرضة للأمراض والالتهابات المختلفة. مدخني التبغ لديهم إجهاد تأكسدي لكن اللافت في الأمر أن القائمون على الدراسة اكتشفوا أن "مدخني التبغ والسجائر الإلكترونية لم يواجهوا زيادة في الإجهاد التأكسدي"، وهو ما يعتقد الفريق بأن سببه هو أن "المستوى الأساسي للإجهاد التأكسدي للمدخن مرتفع بالفعل مقارنة بغير المدخنين". ووجد الباحثون أن جلسة تدخين إلكترونية لمدة نصف ساعة تزيد من الإجهاد التأكسدي في خلايا غير المدخنين بمقدار مرتين إلى أربع مرات. مخاطر التدخين الإلكتروني كما لفتت الدراسة إلى أن استخدام السجائر الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى تلف الحمض النووي، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب وتسرب الأمعاء وحتى ضباب الدماغ. مخاطر محيطة بغير المدخنين وبحسب ما أظهرته نتائج هذه الدراسة، فإنها تظهر بشكل جلي المخاطر التي تحيط بـ "غير المدخنين" الذين يتعرضون في مناسبات - مثل الحفلات على سبيل المثال - للتدخين الإلكتروني. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :