مما لا شك فيه أن العالم اليوم يعيش مرحلة حرجة تلاشت فيها الفوارق الزمانية والمكانية وتحول إلى قرية صغيرة تؤثر وتتأثر بما يمر بها مم أحداث وصراعات، جاء خطاب الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بتوجيه الإعلام إلى إيصال الحقائق وعدم نشر ما يدعو إلى الفتن في وقت نحن أحوج ما نكون إلى الامتثال بما جاء فيه لترسيخ مفهوم الوحدة الوطنية، ونبذ الفرقة، والدعوة إلى الائتلاف على كافة الأصعدة، فإننا بذلك نحمي هذه البلاد مما قد يؤدي إلى ضعفها وتفككها.
مشاركة :