افتتحت دار العطور الفرنسية "هنري جاك" Henry Jacques أكبر متاجرها في قلب العاصمة الفرنسية باريس "أفينو مونتين" Avenue Montaigne، المخصّص حصريا للعطور الراقية. افتتحت دار العطور الفرنسية "هنري جاك" Henry Jacques أكبر متاجرها في قلب العاصمة الفرنسية باريس "أفينو مونتين" Avenue Montaigne، المخصّص حصريا للعطور الراقية. افتتحت دار العطور الفرنسية "هنري جاك" Henry Jacques أكبر متاجرها في قلب العاصمة الفرنسية باريس "أفينو مونتين" Avenue Montaigne، المخصّص حصريا للعطور الراقية. افتتحت دار العطور الفرنسية "هنري جاك" Henry Jacques أكبر متاجرها في قلب العاصمة الفرنسية باريس "أفينو مونتين" Avenue Montaigne، المخصّص حصريا للعطور الراقية. افتتحت دار العطور الفرنسية "هنري جاك" افتتحت دار العطور الفرنسية "هنري جاك" Henry Jacques Henry Jacques أكبر متاجرها في قلب العاصمة الفرنسية باريس "أفينو مونتين" أكبر متاجرها في قلب العاصمة الفرنسية باريس "أفينو مونتين" Avenue Montaigne Avenue Montaigne ، المخصّص حصريا للعطور الراقية. ، المخصّص حصريا للعطور الراقية. دار العطور Henry Jacques تفتتح متجرها في باريس دار العطور Henry Jacques تفتتح متجرها في باريس دار العطور Henry Jacques تفتتح متجرها في باريس دار العطور Henry Jacques تفتتح متجرها في باريس دار العطور Henry Jacques تفتتح متجرها في باريس دار العطور دار العطور Henry Jacques Henry Jacques تفتتح متجرها في باريس تفتتح متجرها في باريس لم يسبق أن شهد تاريخ العطور افتتاح دار عائلية متجرا بهذه الرحابة مخصّصا لمنتج واحد هو العطر. يشغل المتجر الجديد مساحة 400 متر مربّع، ويعتبر خير دليل على عراقة هذه الدار المشهود لها بإتقان الصناعة منذ خمسين عاما. متجر "أفينو مونتين" هو التاسع في العالم لـ"هنري جاك"، وهو الأبرز بالنسبة إلى الدار. وبما أنها مؤسسة ذات جذور فرنسية وذات خبرة عالمية، كان من الطبيعي أن تكون باريس موطن متجرها التالي. فمنذ أن تولّت منصب والدها، "هنري كريمونا"، مؤسس "هنري جاك"، عملت "آن ليز كريمونا" على الارتقاء بالعلامة التجارية إلى مستوى لا يُضاهى في عالم العطور الفاخرة. وهذا المتجر الباريسي الفخم، ينضمّ إلى متاجر الدار الأخرى المنتشرة في أبرز مدن العالم، لندن، ودبي، وأبوظبي، والدوحة، وهونغ كونغ، وسنغافورة، وكوالالمبور وبيفرلي هيلز. لم يسبق أن شهد تاريخ العطور افتتاح دار عائلية متجرا بهذه الرحابة مخصّصا لمنتج واحد هو العطر. يشغل المتجر الجديد مساحة 400 متر مربّع، ويعتبر خير دليل على عراقة هذه الدار المشهود لها بإتقان الصناعة منذ خمسين عاما. متجر "أفينو مونتين" هو التاسع في العالم لـ"هنري جاك"، وهو الأبرز بالنسبة إلى الدار. وبما أنها مؤسسة ذات جذور فرنسية وذات خبرة عالمية، كان من الطبيعي أن تكون باريس موطن متجرها التالي. فمنذ أن تولّت منصب والدها، "هنري كريمونا"، مؤسس "هنري جاك"، عملت "آن ليز كريمونا" على الارتقاء بالعلامة التجارية إلى مستوى لا يُضاهى في عالم العطور الفاخرة. وهذا المتجر الباريسي الفخم، ينضمّ إلى متاجر الدار الأخرى المنتشرة في أبرز مدن العالم، لندن، ودبي، وأبوظبي، والدوحة، وهونغ كونغ، وسنغافورة، وكوالالمبور وبيفرلي هيلز. لم يسبق أن شهد تاريخ العطور افتتاح دار عائلية متجرا بهذه الرحابة مخصّصا لمنتج واحد هو العطر. يشغل المتجر الجديد مساحة 400 متر مربّع، ويعتبر خير دليل على عراقة هذه الدار المشهود لها بإتقان الصناعة منذ خمسين عاما. متجر "أفينو مونتين" هو التاسع في العالم لـ"هنري جاك"، وهو الأبرز بالنسبة إلى الدار. وبما أنها مؤسسة ذات جذور فرنسية وذات خبرة عالمية، كان من الطبيعي أن تكون باريس موطن متجرها التالي. فمنذ أن تولّت منصب والدها، "هنري كريمونا"، مؤسس "هنري جاك"، عملت "آن ليز كريمونا" على الارتقاء بالعلامة التجارية إلى مستوى لا يُضاهى في عالم العطور الفاخرة. وهذا المتجر الباريسي الفخم، ينضمّ إلى متاجر الدار الأخرى المنتشرة في أبرز مدن العالم، لندن، ودبي، وأبوظبي، والدوحة، وهونغ كونغ، وسنغافورة، وكوالالمبور وبيفرلي هيلز. لم يسبق أن شهد تاريخ العطور افتتاح دار عائلية متجرا بهذه الرحابة مخصّصا لمنتج واحد هو العطر. يشغل المتجر الجديد مساحة 400 متر مربّع، ويعتبر خير دليل على عراقة هذه الدار المشهود لها بإتقان الصناعة منذ خمسين عاما. متجر "أفينو مونتين" هو التاسع في العالم لـ"هنري جاك"، وهو الأبرز بالنسبة إلى الدار. وبما أنها مؤسسة ذات جذور فرنسية وذات خبرة عالمية، كان من الطبيعي أن تكون باريس موطن متجرها التالي. فمنذ أن تولّت منصب والدها، "هنري كريمونا"، مؤسس "هنري جاك"، عملت "آن ليز كريمونا" على الارتقاء بالعلامة التجارية إلى مستوى لا يُضاهى في عالم العطور الفاخرة. وهذا المتجر الباريسي الفخم، ينضمّ إلى متاجر الدار الأخرى المنتشرة في أبرز مدن العالم، لندن، ودبي، وأبوظبي، والدوحة، وهونغ كونغ، وسنغافورة، وكوالالمبور وبيفرلي هيلز. لم يسبق أن شهد تاريخ العطور افتتاح دار عائلية متجرا بهذه الرحابة مخصّصا لمنتج واحد هو العطر. يشغل المتجر الجديد مساحة 400 متر مربّع، ويعتبر خير دليل على عراقة هذه الدار المشهود لها بإتقان الصناعة لم يسبق أن شهد تاريخ العطور افتتاح دار عائلية متجرا بهذه الرحابة مخصّصا لمنتج واحد هو العطر. يشغل المتجر الجديد مساحة 400 متر مربّع، ويعتبر خير دليل على عراقة هذه الدار المشهود لها بإتقان الصناعة منذ خمسين عاما منذ خمسين عاما . متجر "أفينو مونتين" هو التاسع في العالم لـ"هنري جاك"، وهو الأبرز بالنسبة إلى الدار . متجر "أفينو مونتين" هو التاسع في العالم لـ"هنري جاك"، وهو الأبرز بالنسبة إلى الدار . وبما أنها مؤسسة ذات جذور فرنسية وذات خبرة عالمية، . وبما أنها مؤسسة ذات جذور فرنسية وذات خبرة عالمية، كان من الطبيعي أن تكون باريس موطن متجرها التالي كان من الطبيعي أن تكون باريس موطن متجرها التالي . . فمنذ أن تولّت منصب والدها، "هنري كريمونا"، مؤسس "هنري جاك"، فمنذ أن تولّت منصب والدها، "هنري كريمونا"، مؤسس "هنري جاك"، عملت "آن ليز كريمونا" على الارتقاء بالعلامة التجارية إلى مستوى لا يُضاهى في عالم العطور الفاخرة. وهذا المتجر الباريسي الفخم، ينضمّ إلى متاجر الدار الأخرى المنتشرة في أبرز مدن العالم، لندن، ودبي، وأبوظبي، والدوحة، وهونغ كونغ، وسنغافورة، وكوالالمبور وبيفرلي هيلز. عملت "آن ليز كريمونا" على الارتقاء بالعلامة التجارية إلى مستوى لا يُضاهى في عالم العطور الفاخرة. وهذا المتجر الباريسي الفخم، ينضمّ إلى متاجر الدار الأخرى المنتشرة في أبرز مدن العالم، لندن، ودبي، وأبوظبي، والدوحة، وهونغ كونغ، وسنغافورة، وكوالالمبور وبيفرلي هيلز. هذا البوتيك في "أفينيو مونتين" هو بلا شك من الأكثر فخامة ضمن متاجر "هنري جاك" المرموقة، مجسّدا رغبة المدير الإبداعي "كريستوف توليمر" في تصميم منزل بعيد عن المنزل، دافئ ومرحّب، ويعبّر في الوقت ذاته عن الجمال المطلق حتى في أدقّ التفاصيل. هذا البوتيك في "أفينيو مونتين" هو بلا شك من الأكثر فخامة ضمن متاجر "هنري جاك" المرموقة، مجسّدا رغبة المدير الإبداعي "كريستوف توليمر" في تصميم منزل بعيد عن المنزل، دافئ ومرحّب، ويعبّر في الوقت ذاته عن الجمال المطلق حتى في أدقّ التفاصيل. هذا البوتيك في "أفينيو مونتين" هو بلا شك من الأكثر فخامة ضمن متاجر "هنري جاك" المرموقة، مجسّدا رغبة المدير الإبداعي "كريستوف توليمر" في تصميم منزل بعيد عن المنزل، دافئ ومرحّب، ويعبّر في الوقت ذاته عن الجمال المطلق حتى في أدقّ التفاصيل. هذا البوتيك في "أفينيو مونتين" هو بلا شك من الأكثر فخامة ضمن متاجر "هنري جاك" المرموقة، مجسّدا رغبة المدير الإبداعي "كريستوف توليمر" في تصميم منزل بعيد عن المنزل، دافئ ومرحّب، ويعبّر في الوقت ذاته عن الجمال المطلق حتى في أدقّ التفاصيل. هذا البوتيك في "أفينيو مونتين" هو بلا شك من الأكثر فخامة ضمن متاجر "هنري جاك" المرموقة، مجسّدا رغبة المدير الإبداعي "كريستوف توليمر" في تصميم منزل بعيد عن المنزل، دافئ ومرحّب، ويعبّر في الوقت ذاته عن الجمال المطلق حتى في أدقّ التفاصيل هذا البوتيك في "أفينيو مونتين" هو بلا شك من الأكثر فخامة ضمن متاجر "هنري جاك" المرموقة، مجسّدا رغبة المدير الإبداعي "كريستوف توليمر" في تصميم منزل بعيد عن المنزل، دافئ ومرحّب، ويعبّر في الوقت ذاته عن الجمال المطلق حتى في أدقّ التفاصيل . . رحلة الاسكتشاف الشاعري رحلة الاسكتشاف الشاعري رحلة الاسكتشاف الشاعري رحلة الاسكتشاف الشاعري رحلة الاسكتشاف الشاعري رحلة الاسكتشاف الشاعري الحديقة الجميلة هي أوّل ما يرحّب بالزوّار، وهي بمنزلة مفاجأة ساحرة ونادرة في وسط باريس، بروائحها العطرة التي تحيي الضيوف، وتؤكّد أسلوب "هنري جاك" في فنّ العيش. الحديقة الجميلة هي أوّل ما يرحّب بالزوّار، وهي بمنزلة مفاجأة ساحرة ونادرة في وسط باريس، بروائحها العطرة التي تحيي الضيوف، وتؤكّد أسلوب "هنري جاك" في فنّ العيش. الحديقة الجميلة هي أوّل ما يرحّب بالزوّار، وهي بمنزلة مفاجأة ساحرة ونادرة في وسط باريس، بروائحها العطرة التي تحيي الضيوف، وتؤكّد أسلوب "هنري جاك" في فنّ العيش. الحديقة الجميلة هي أوّل ما يرحّب بالزوّار، وهي بمنزلة مفاجأة ساحرة ونادرة في وسط باريس، بروائحها العطرة التي تحيي الضيوف، وتؤكّد أسلوب "هنري جاك" في فنّ العيش. الحديقة الجميلة هي أوّل ما يرحّب بالزوّار، وهي بمنزلة مفاجأة ساحرة ونادرة في وسط باريس، بروائحها العطرة التي تحيي الضيوف، وتؤكّد أسلوب "هنري جاك" في فنّ العيش. الحديقة الجميلة هي أوّل ما يرحّب بالزوّار، وهي بمنزلة مفاجأة ساحرة ونادرة في وسط باريس، بروائحها العطرة التي تحيي الضيوف، وتؤكّد أسلوب "هنري جاك" في فنّ العيش. يتيح البوتيك للزوّار فرصة التنزّه وسط مجموعة كبيرة من مجموعاته العطريّة، مقّسمة عبر غرف ومناطق مختلفة تنطق كلّها بالجمال والأناقة. فعند الدخول، تطالعك الجدران السوداء والأرضيات الحجرية ذات اللون العاجي بنمط يشبه الموجة لتشكّل معا بداية بوابة رحلة استكشاف رائعة، وفي قلب قاعة المدخل الفسيحة، جزيرة سوداء مرسوم عليها حرف واحد فقط، وتضمّ باقة من مجموعات هنري جاك الرائعة. وأما الغرفة المجاورة، فتضمّ منصّة للعطور تعرض العطور الخمسين التي تشكّل مجموعة "الكلاسيكيات" Les Classiques من "هنري جاك"، وهي بمنزلة الجواهر المكنونة في قلب الدار جنبا إلى جنب مع المكوّنات الخام، لتقديم تجارب تفاعلية للضيوف من قبل الخبير. وعند الجزء السفلي من الدرج الرائع، مساحة تتميّز بمنافذ جدارية مضاءة من الخلف، وتضمّ أيضا العطور الخمسين ضمن مجموعة "الكلاسيكيات"Les Classiques ، والتي تدعو الزائرين لاكتشاف النغمات العطرية لكلّ عطر بأنفسهم، وذلك بفضل علامات التواصل القريب من المجال NFC القابلة للمسح. وبالانتقال عبر المساحة الرحبة في الطابق السفلي، صُممت سلسلة من الغرف تسمّى "مساحات فنّ العيش" تهدف إلى جعل الضيوف يشعرون كأنهم في المنزل، حيث اكتست أرضيّاتها بخشب البلوط الصلب، وحملت جدرانها الأنيقة العديد من اللوحات والتحف الفنية الكلاسيكية والعصرية جنبا إلى جنب مع العطور الفاخرة. يتيح البوتيك للزوّار فرصة التنزّه وسط مجموعة كبيرة من مجموعاته العطريّة، مقّسمة عبر غرف ومناطق مختلفة تنطق كلّها بالجمال والأناقة. فعند الدخول، تطالعك الجدران السوداء والأرضيات الحجرية ذات اللون العاجي بنمط يشبه الموجة لتشكّل معا بداية بوابة رحلة استكشاف رائعة، وفي قلب قاعة المدخل الفسيحة، جزيرة سوداء مرسوم عليها حرف واحد فقط، وتضمّ باقة من مجموعات هنري جاك الرائعة. وأما الغرفة المجاورة، فتضمّ منصّة للعطور تعرض العطور الخمسين التي تشكّل مجموعة "الكلاسيكيات" Les Classiques من "هنري جاك"، وهي بمنزلة الجواهر المكنونة في قلب الدار جنبا إلى جنب مع المكوّنات الخام، لتقديم تجارب تفاعلية للضيوف من قبل الخبير. وعند الجزء السفلي من الدرج الرائع، مساحة تتميّز بمنافذ جدارية مضاءة من الخلف، وتضمّ أيضا العطور الخمسين ضمن مجموعة "الكلاسيكيات"Les Classiques ، والتي تدعو الزائرين لاكتشاف النغمات العطرية لكلّ عطر بأنفسهم، وذلك بفضل علامات التواصل القريب من المجال NFC القابلة للمسح. وبالانتقال عبر المساحة الرحبة في الطابق السفلي، صُممت سلسلة من الغرف تسمّى "مساحات فنّ العيش" تهدف إلى جعل الضيوف يشعرون كأنهم في المنزل، حيث اكتست أرضيّاتها بخشب البلوط الصلب، وحملت جدرانها الأنيقة العديد من اللوحات والتحف الفنية الكلاسيكية والعصرية جنبا إلى جنب مع العطور الفاخرة. يتيح البوتيك للزوّار فرصة التنزّه وسط مجموعة كبيرة من مجموعاته العطريّة، مقّسمة عبر غرف ومناطق مختلفة تنطق كلّها بالجمال والأناقة. فعند الدخول، تطالعك الجدران السوداء والأرضيات الحجرية ذات اللون العاجي بنمط يشبه الموجة لتشكّل معا بداية بوابة رحلة استكشاف رائعة، وفي قلب قاعة المدخل الفسيحة، جزيرة سوداء مرسوم عليها حرف واحد فقط، وتضمّ باقة من مجموعات هنري جاك الرائعة. وأما الغرفة المجاورة، فتضمّ منصّة للعطور تعرض العطور الخمسين التي تشكّل مجموعة "الكلاسيكيات" Les Classiques من "هنري جاك"، وهي بمنزلة الجواهر المكنونة في قلب الدار جنبا إلى جنب مع المكوّنات الخام، لتقديم تجارب تفاعلية للضيوف من قبل الخبير. وعند الجزء السفلي من الدرج الرائع، مساحة تتميّز بمنافذ جدارية مضاءة من الخلف، وتضمّ أيضا العطور الخمسين ضمن مجموعة "الكلاسيكيات"Les Classiques ، والتي تدعو الزائرين لاكتشاف النغمات العطرية لكلّ عطر بأنفسهم، وذلك بفضل علامات التواصل القريب من المجال NFC القابلة للمسح. وبالانتقال عبر المساحة الرحبة في الطابق السفلي، صُممت سلسلة من الغرف تسمّى "مساحات فنّ العيش" تهدف إلى جعل الضيوف يشعرون كأنهم في المنزل، حيث اكتست أرضيّاتها بخشب البلوط الصلب، وحملت جدرانها الأنيقة العديد من اللوحات والتحف الفنية الكلاسيكية والعصرية جنبا إلى جنب مع العطور الفاخرة. يتيح البوتيك للزوّار فرصة التنزّه وسط مجموعة كبيرة من مجموعاته العطريّة، مقّسمة عبر غرف ومناطق مختلفة تنطق كلّها بالجمال والأناقة. فعند الدخول، تطالعك الجدران السوداء والأرضيات الحجرية ذات اللون العاجي بنمط يشبه الموجة لتشكّل معا بداية بوابة رحلة استكشاف رائعة، وفي قلب قاعة المدخل الفسيحة، جزيرة سوداء مرسوم عليها حرف واحد فقط، وتضمّ باقة من مجموعات هنري جاك الرائعة. وأما الغرفة المجاورة، فتضمّ منصّة للعطور تعرض العطور الخمسين التي تشكّل مجموعة "الكلاسيكيات" Les Classiques من "هنري جاك"، وهي بمنزلة الجواهر المكنونة في قلب الدار جنبا إلى جنب مع المكوّنات الخام، لتقديم تجارب تفاعلية للضيوف من قبل الخبير. وعند الجزء السفلي من الدرج الرائع، مساحة تتميّز بمنافذ جدارية مضاءة من الخلف، وتضمّ أيضا العطور الخمسين ضمن مجموعة "الكلاسيكيات"Les Classiques ، والتي تدعو الزائرين لاكتشاف النغمات العطرية لكلّ عطر بأنفسهم، وذلك بفضل علامات التواصل القريب من المجال NFC القابلة للمسح. وبالانتقال عبر المساحة الرحبة في الطابق السفلي، صُممت سلسلة من الغرف تسمّى "مساحات فنّ العيش" تهدف إلى جعل الضيوف يشعرون كأنهم في المنزل، حيث اكتست أرضيّاتها بخشب البلوط الصلب، وحملت جدرانها الأنيقة العديد من اللوحات والتحف الفنية الكلاسيكية والعصرية جنبا إلى جنب مع العطور الفاخرة. يتيح البوتيك للزوّار فرصة التنزّه وسط مجموعة كبيرة من مجموعاته العطريّة، مقّسمة عبر غرف ومناطق مختلفة تنطق كلّها بالجمال والأناقة. فعند الدخول، تطالعك الجدران السوداء والأرضيات الحجرية ذات اللون العاجي بنمط يشبه الموجة لتشكّل معا بداية بوابة رحلة استكشاف رائعة، وفي قلب قاعة المدخل الفسيحة، جزيرة سوداء مرسوم عليها حرف واحد فقط، وتضمّ باقة من مجموعات هنري جاك الرائعة. وأما الغرفة المجاورة، فتضمّ منصّة للعطور تعرض العطور الخمسين التي تشكّل مجموعة " يتيح البوتيك للزوّار فرصة التنزّه وسط مجموعة كبيرة من مجموعاته العطريّة، مقّسمة عبر غرف ومناطق مختلفة تنطق كلّها بالجمال والأناقة. فعند الدخول، تطالعك الجدران السوداء والأرضيات الحجرية ذات اللون العاجي بنمط يشبه الموجة لتشكّل معا بداية بوابة رحلة استكشاف رائعة، وفي قلب قاعة المدخل الفسيحة، جزيرة سوداء مرسوم عليها حرف واحد فقط، وتضمّ باقة من مجموعات هنري جاك الرائعة. وأما الغرفة المجاورة، فتضمّ منصّة للعطور تعرض العطور الخمسين التي تشكّل مجموعة " الكلاسيكيات" الكلاسيكيات" Les Classiques Les Classiques من من "هنري جاك"، وهي بمنزلة الجواهر المكنونة في قلب الدار جنبا إلى جنب مع المكوّنات الخام، لتقديم تجارب تفاعلية للضيوف من قبل الخبير "هنري جاك"، وهي بمنزلة الجواهر المكنونة في قلب الدار جنبا إلى جنب مع المكوّنات الخام، لتقديم تجارب تفاعلية للضيوف من قبل الخبير . . وعند الجزء السفلي من الدرج الرائع، مساحة تتميّز بمنافذ جدارية مضاءة من الخلف، وتضمّ أيضا العطور الخمسين ضمن مجموعة "الكلاسيكيات" وعند الجزء السفلي من الدرج الرائع، مساحة تتميّز بمنافذ جدارية مضاءة من الخلف، وتضمّ أيضا العطور الخمسين ضمن مجموعة "الكلاسيكيات" Les Classiques Les Classiques ، والتي تدعو الزائرين لاكتشاف النغمات العطرية لكلّ عطر بأنفسهم، وذلك بفضل علامات التواصل القريب من المجال ، والتي تدعو الزائرين لاكتشاف النغمات العطرية لكلّ عطر بأنفسهم، وذلك بفضل علامات التواصل القريب من المجال NFC NFC القابلة للمسح. وبالانتقال عبر المساحة الرحبة في الطابق السفلي، صُممت سلسلة من الغرف تسمّى "مساحات فنّ العيش" تهدف إلى جعل الضيوف يشعرون كأنهم في المنزل، حيث اكتست أرضيّاتها بخشب البلوط الصلب، وحملت جدرانها الأنيقة العديد من اللوحات والتحف الفنية الكلاسيكية والعصرية جنبا إلى جنب مع العطور الفاخرة. القابلة للمسح. وبالانتقال عبر المساحة الرحبة في الطابق السفلي، صُممت سلسلة من الغرف تسمّى "مساحات فنّ العيش" تهدف إلى جعل الضيوف يشعرون كأنهم في المنزل، حيث اكتست أرضيّاتها بخشب البلوط الصلب، وحملت جدرانها الأنيقة العديد من اللوحات والتحف الفنية الكلاسيكية والعصرية جنبا إلى جنب مع العطور الفاخرة. كما خُصِّصَت غرفتان أصغر مساحة للقطع التاريخية والمتحف، وهو ما يسلّط الضوء ليس فقط على الماضي، ولكن على ما يحمله المستقبل كذلك. هنا أيضا، تُعرض مجموعة من تحف "هنري جاك"، بدءا من مجموعة من مجوهرات عصر النهضة، ووصولا إلى "كليك-كلاك" Clic-Clac المعاصرة والمبتكرة. كما يضمّ المتجر غرفة خاصة لكبار الشخصيات، حيث تجري مناقشة طلبات العطور المخصّصة، إضافة إلى غرفة اجتماع خاصة بيضاوية مخفية، أو غرفة طعام ذات جدارية غامرة مذهلة لاستضافة المناسبات الخاصة. كما خُصِّصَت غرفتان أصغر مساحة للقطع التاريخية والمتحف، وهو ما يسلّط الضوء ليس فقط على الماضي، ولكن على ما يحمله المستقبل كذلك. هنا أيضا، تُعرض مجموعة من تحف "هنري جاك"، بدءا من مجموعة من مجوهرات عصر النهضة، ووصولا إلى "كليك-كلاك" Clic-Clac المعاصرة والمبتكرة. كما يضمّ المتجر غرفة خاصة لكبار الشخصيات، حيث تجري مناقشة طلبات العطور المخصّصة، إضافة إلى غرفة اجتماع خاصة بيضاوية مخفية، أو غرفة طعام ذات جدارية غامرة مذهلة لاستضافة المناسبات الخاصة. كما خُصِّصَت غرفتان أصغر مساحة للقطع التاريخية والمتحف، وهو ما يسلّط الضوء ليس فقط على الماضي، ولكن على ما يحمله المستقبل كذلك. هنا أيضا، تُعرض مجموعة من تحف "هنري جاك"، بدءا من مجموعة من مجوهرات عصر النهضة، ووصولا إلى "كليك-كلاك" Clic-Clac المعاصرة والمبتكرة. كما يضمّ المتجر غرفة خاصة لكبار الشخصيات، حيث تجري مناقشة طلبات العطور المخصّصة، إضافة إلى غرفة اجتماع خاصة بيضاوية مخفية، أو غرفة طعام ذات جدارية غامرة مذهلة لاستضافة المناسبات الخاصة. كما خُصِّصَت غرفتان أصغر مساحة للقطع التاريخية والمتحف، وهو ما يسلّط الضوء ليس فقط على الماضي، ولكن على ما يحمله المستقبل كذلك. هنا أيضا، تُعرض مجموعة من تحف "هنري جاك"، بدءا من مجموعة من مجوهرات عصر النهضة، ووصولا إلى "كليك-كلاك" Clic-Clac المعاصرة والمبتكرة. كما يضمّ المتجر غرفة خاصة لكبار الشخصيات، حيث تجري مناقشة طلبات العطور المخصّصة، إضافة إلى غرفة اجتماع خاصة بيضاوية مخفية، أو غرفة طعام ذات جدارية غامرة مذهلة لاستضافة المناسبات الخاصة. كما خُصِّصَت غرفتان أصغر مساحة للقطع التاريخية والمتحف، وهو ما يسلّط الضوء ليس فقط على الماضي، ولكن على ما يحمله المستقبل كذلك. هنا أيضا، تُعرض مجموعة من تحف "هنري جاك"، بدءا من مجموعة من مجوهرات عصر النهضة، ووصولا إلى "كليك-كلاك" كما خُصِّصَت غرفتان أصغر مساحة للقطع التاريخية والمتحف، وهو ما يسلّط الضوء ليس فقط على الماضي، ولكن على ما يحمله المستقبل كذلك. هنا أيضا، تُعرض مجموعة من تحف "هنري جاك"، بدءا من مجموعة من مجوهرات عصر النهضة، ووصولا إلى "كليك-كلاك" Clic-Clac Clic-Clac المعاصرة والمبتكرة. كما يضمّ المتجر غرفة خاصة لكبار الشخصيات، حيث تجري مناقشة طلبات العطور المخصّصة، إضافة إلى غرفة اجتماع خاصة بيضاوية مخفية، أو غرفة طعام ذات جدارية غامرة مذهلة لاستضافة المناسبات الخاصة. المعاصرة والمبتكرة. كما يضمّ المتجر غرفة خاصة لكبار الشخصيات، حيث تجري مناقشة طلبات العطور المخصّصة، إضافة إلى غرفة اجتماع خاصة بيضاوية مخفية، أو غرفة طعام ذات جدارية غامرة مذهلة لاستضافة المناسبات الخاصة. افتتحت دار العطور الفرنسية "هنري جاك" Henry Jacques أكبر متاجرها في قلب العاصمة الفرنسية باريس "أفينو مونتين" Avenue Montaigne، المخصّص حصريا للعطور الراقية. لم يسبق أن شهد تاريخ العطور افتتاح دار عائلية متجرا بهذه الرحابة مخصّصا لمنتج واحد هو العطر. يشغل المتجر الجديد مساحة 400 متر مربّع، ويعتبر خير دليل على عراقة هذه الدار المشهود لها بإتقان الصناعة منذ خمسين عاما. متجر "أفينو مونتين" هو التاسع في العالم لـ"هنري جاك"، وهو الأبرز بالنسبة إلى الدار. وبما أنها مؤسسة ذات جذور فرنسية وذات خبرة عالمية، كان من الطبيعي أن تكون باريس موطن متجرها التالي. فمنذ أن تولّت منصب والدها، "هنري كريمونا"، مؤسس "هنري جاك"، عملت "آن ليز كريمونا" على الارتقاء بالعلامة التجارية إلى مستوى لا يُضاهى في عالم العطور الفاخرة. وهذا المتجر الباريسي الفخم، ينضمّ إلى متاجر الدار الأخرى المنتشرة في أبرز مدن العالم، لندن، ودبي، وأبوظبي، والدوحة، وهونغ كونغ، وسنغافورة، وكوالالمبور وبيفرلي هيلز. هذا البوتيك في "أفينيو مونتين" هو بلا شك من الأكثر فخامة ضمن متاجر "هنري جاك" المرموقة، مجسّدا رغبة المدير الإبداعي "كريستوف توليمر" في تصميم منزل بعيد عن المنزل، دافئ ومرحّب، ويعبّر في الوقت ذاته عن الجمال المطلق حتى في أدقّ التفاصيل. الحديقة الجميلة هي أوّل ما يرحّب بالزوّار، وهي بمنزلة مفاجأة ساحرة ونادرة في وسط باريس، بروائحها العطرة التي تحيي الضيوف، وتؤكّد أسلوب "هنري جاك" في فنّ العيش. يتيح البوتيك للزوّار فرصة التنزّه وسط مجموعة كبيرة من مجموعاته العطريّة، مقّسمة عبر غرف ومناطق مختلفة تنطق كلّها بالجمال والأناقة. فعند الدخول، تطالعك الجدران السوداء والأرضيات الحجرية ذات اللون العاجي بنمط يشبه الموجة لتشكّل معا بداية بوابة رحلة استكشاف رائعة، وفي قلب قاعة المدخل الفسيحة، جزيرة سوداء مرسوم عليها حرف واحد فقط، وتضمّ باقة من مجموعات هنري جاك الرائعة. وأما الغرفة المجاورة، فتضمّ منصّة للعطور تعرض العطور الخمسين التي تشكّل مجموعة "الكلاسيكيات" Les Classiques من "هنري جاك"، وهي بمنزلة الجواهر المكنونة في قلب الدار جنبا إلى جنب مع المكوّنات الخام، لتقديم تجارب تفاعلية للضيوف من قبل الخبير. وعند الجزء السفلي من الدرج الرائع، مساحة تتميّز بمنافذ جدارية مضاءة من الخلف، وتضمّ أيضا العطور الخمسين ضمن مجموعة "الكلاسيكيات"Les Classiques ، والتي تدعو الزائرين لاكتشاف النغمات العطرية لكلّ عطر بأنفسهم، وذلك بفضل علامات التواصل القريب من المجال NFC القابلة للمسح. وبالانتقال عبر المساحة الرحبة في الطابق السفلي، صُممت سلسلة من الغرف تسمّى "مساحات فنّ العيش" تهدف إلى جعل الضيوف يشعرون كأنهم في المنزل، حيث اكتست أرضيّاتها بخشب البلوط الصلب، وحملت جدرانها الأنيقة العديد من اللوحات والتحف الفنية الكلاسيكية والعصرية جنبا إلى جنب مع العطور الفاخرة. كما خُصِّصَت غرفتان أصغر مساحة للقطع التاريخية والمتحف، وهو ما يسلّط الضوء ليس فقط على الماضي، ولكن على ما يحمله المستقبل كذلك. هنا أيضا، تُعرض مجموعة من تحف "هنري جاك"، بدءا من مجموعة من مجوهرات عصر النهضة، ووصولا إلى "كليك-كلاك" Clic-Clac المعاصرة والمبتكرة. كما يضمّ المتجر غرفة خاصة لكبار الشخصيات، حيث تجري مناقشة طلبات العطور المخصّصة، إضافة إلى غرفة اجتماع خاصة بيضاوية مخفية، أو غرفة طعام ذات جدارية غامرة مذهلة لاستضافة المناسبات الخاصة.
مشاركة :