تنطلق في أكتوبر المقبل بالعاصمة الرياض فعاليات دورة الألعاب السعودية في نسختها الأولى بمشاركة 200 ناد رياضي، وبما يقرب من 6000 لاعب يتنافسون في 45 لعبة جماعية وفردية، وقد خصص مبلغ مالي كبير 200 مليون ريال كجوائز للفرق واللاعبين الحاصلين على المراكز الثلاثة، وهذا يحدث للمرة الأولى في تاريخ الرياضة السعودية بدعم واهتمام غير مسبوق من قبل وزارة الرياضة التي تستهدف اكتشاف مواهب في كل الرياضات والعمل على إعدادهم أبطالاً في الدورات الأولمبية وحصد الميداليات ورفع اسم الوطن. شكرًا وزارة الرياضة على فكرة المشروع، وبإذن الله سيتحقق النجاح، وتتحقق الأهداف المرجوة. سامحونا. (لما تسوي رياضة) أصدرت هيئة الإحصاء العامة تقريرًا تضمن أن ما نسبته نصف سكان المملكة تقريبًا يمارسون الرياضة بما لا يقل عن 150 دقيقة أسبوعيًا في خطوة إيجابية بالتزامن مع حملة قامت بها وزارة الرياضة تحت شعار (لما تسوي رياضة) وانعكاس تلك الممارسة على ارتفاع مؤشر الصحة العامة. وتلتقي الحملة التي ستعم مدن وقرى المملكة مع أهداف وزارة الرياضة التي تسعى بدورها لترجمة رؤية 2030 في بناء المجتمع الصحي الممارس للرياضة بصفة دائمة. سامحونا. سامحونا بالتقسيط المريح * بطل واعد: الواثب / حسين آل حزام بطل ألعاب القوى في منافسات القفز بالعصا. يكفي أن عراب أم الألعاب الأمير / نواف بن محمد نائب رئيس اتحاد القوى الدولي تنبأ له بمستقبل باهر في القريب العاجل. مرحبًا يا (حسين). * بعد أيام تنطلق دورة ألعاب التضامن الإسلامية الخامسة في تركيا (تقام مرة كل أربعة أعوام). منتخب تحت 23 سنة لكرة القدم ضمن مجموعة (المغرب - إيران - أذربيجان)، لكن ماذا عن بقية المشاركات الأخرى؟ * حقق نادي الرياض منجزًا كبيرًا في مبادرة الحوكمة بوجوده ضمن 20 ناديًا في الفئة الثالثة، وبالتالي دخل في حسابه البنكي أكبر مبلغ منذ تأسيسه (20 مليونًا دفعة واحدة) وفي ذلك دلالة واضحة على أن إدارة الرياض تعاملت مع شروط الوزارة في الحركة بدرجة عالية من الاحترافية. * زيارة مجموعة من الزملاء الإعلاميين الرياضيين الرياضي المخضرم (المعتزل) العم الشيخ / عبدالرحمن الدهام كواحد من أبرز من خدم الحركة الرياضية في بلادنا تجسد معنى الولاء الحقيقي بين أبناء المجتمع السعودي الواحد. سامحونا.