جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، هي أول جامعة سعودية حكومية مختلطة، أسسها الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في عام 2006، وتعرف باسم كاوست.   إنشاؤها: أسسها الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، عام 2006، تقع في مدينة ثول على شاطئ البحر الأحمر شمال مدينة جدة غربي السعودية. تقدر مساحتها بنحو 36 مليون م2، وهي أكبر المدن الجامعية على مستوى العالم. بدأت الدراسة بها في 5 سبتمبر، 2009، وافتتحت رسميًا في 23 سبتمبر 2009 في اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية.   الأقسام داخل الكلية: تنقسم الجامعة إلى أربعة أقسام أكاديمية مسؤولة عن برامج الأنشطة التعليمية ومنح الدرجات العلمية، وهي: - علوم الأرض وعلوم وهندسة البيئة.  - العلوم الحيوية والهندسة الحيوية.  - الرياضيات وعلوم وهندسة الحاسوب.  - العلوم والهندسة الفيزيائية والكيميائية. التخصصات المعتمدة داخل الجامعة: - علوم الرياضيات والحساب التطبيقية.  - العلوم البيولوجية.  - الهندسة الكيميائية والبيولوجية. - علوم الحاسب الآلي.  - علوم الإحصاء.  - علوم الكيمياء.  - علوم البحار.  - علوم النباتات.  - هندسة وعلوم الأرض.  - موارد الطاقة وهندسة البترول.  - الهندسة الكهربائية.  - العلوم والهندسة البيئية.  - علوم وهندسة المواد الهندسة الميكانيكية. شروط الالحاق بالجامعة: - إنهاء الدراسة بالبكالوريوس أو الماجستير في المجالات ذات الصلة قبل التقدم. - مجال الدراسة في البكالوريوس هو واحد من التخصصات الأكاديمية المتاح دراسته بالجامعة. - الحصول على معدل تراكمي حد أدنى 3.5، أو 4 حسب ما يشترط في التخصصات. - الحصول على 79 درجة كحد أدنى في امتحان التوفل للغة الإنجليزية من جهة معتمدة. - الحصول على سجل درجات رسمي: من كل المؤسسات الدراسية التي التحق بها المتقدم والتوجه به إلى مكتب التقديم مع مراعاة إرسال النسخ الأصلية المختومة في ظرف مغلق. - تقديم 3 خطابات توصية من أساتذة قاموا بتدريس الطالب: على أن توضح الخطابات مهارات وكفاءة الطالب وتقييم أدائه البحثي ومستواه الدراسي خلال السنوات الدراسية الماضية، ويجب أن يقوم بصياغة هذه الخطابات أساتذة ومشرفون على دراية بهذا الأمر. - خطاب يشرح دوافع وأسباب الطالب وراء رغبته في الالتحاق بالجامعة: يوضح فيه اهتماماته وميوله البحثية والعلمية ومدى كفاءته في دراسة المناهج الدراسية والبرامج الأكاديمية بالجامعة، بالإضافة إلى خططه المستقبلية ومشروعاته البحثية وأهدافه التي يسعى إلى تحقيقها من خلال الانتماء إلى جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية.