جنيف - أ ف ب أعلن محققون في الأمم المتحدة، الثلاثاء، وجود أدلة متزايدة على ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في ميانمار منذ انقلاب العام الماضي. وذكرت آلية التحقيق المستقلة لميانمار التابعة للأمم المتحدة، أنها جمعت أدلة عدة على وقوع انتهاكات، وعناصر تشير إلى وقوع جرائم دولية تعد الأكثر خطورة. وجاء في التقرير أن «الآلية جمعت كميات كبيرة من المعلومات بما في ذلك تسجيلات مصورة وصور ووثائق يمكن أن تكون مؤشراً على جرائم ضد الإنسانية، وجرائم حرب ارتكبت في أنحاء ميانمار، من قبل مختلف الأفراد منذ فبراير/ شباط 2021». وقال نيكولاس كومجيان الذي يرأس آلية التحقيق المستقلة لميانمار في الأمم المتحدة: «ينبغي أن يعرف
مشاركة :