أكد عبدالله مسعد، نقيب المحامين المصريين بفرع مدينة أبو حماد، وأمين صندوق نقابة المحامين، أن قاتل الطالبة سلمى كان مترصداً للفتاة أسفل عمارة زيدان بمدينة الزقازيق. كان ينتظرها منذ الثامنة صباحاً وأوضح نقيب المحامين، أن هذه البناية كانت تتردد عليها المجني عليها لتلقي التدريبات بإحدى الصحف المحلية بالمدينة، حتى رآها بعد أن انتظرها منذ الساعة 8 صباحاً وعلى الفور سدد لها العديد من الطعنات المتتالية، وعددها 17 طعنة، حتى فارقت الحياة، حسب ما نشرته صحيفة «الشروق» المصرية. والدها يروي تفاصيل طلب يد ابنته من القاتل وأشار إلى أن والد المجني عليها أكد في التحقيقات، أن ابنته اشتكت لوالدها من مضايقة زميل
مشاركة :