الكاظمي يدعو السياسيين لتقديم “تضحيات” من أجل العراق

  • 8/11/2022
  • 14:14
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

متابعة :مصبح الحسينى  قال رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، يوم الخميس، إن البلاد تواجه مشكلة سياسية حقيقية في مرحلة ما بعد الانتخابات، معتبرا أن الحل يكمن في الحوار. ودعا الكاظمي في بيان القادة السياسيين في العراق إلى “تقديم التضحيات” من أجل البلاد، مشددا على الحوار لحل المشكلات السياسية. وأضاف الكاظمي: “التحديات التي نواجهها تنعكس على أداء الحكومة وكل مؤسسات الدولة العراقية. أمضت هذه الحكومة 28 شهرا، ومن المؤسف أنها خلال هذه المدّة كانت هناك موازنة فقط لـ6 أشهر، فكيف يمكن أن تعمل الدولة بغياب الموازنة؟”. وتابع: “تأخرنا منذ 17 عاما والآن لدينا فرصة، وهذه الحكومة كانت على مسافة واحدة من الجميع وركزت على الجانب الفني أكثر من الجانب السياسي”. وتأتي تصريحات الكاظمي في الوقت الذي يعيش فيه العراق أزمة سياسية، إذ اعتصم الآلاف من أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، في البرلمان العراقي، استجابة لدعوته المطالبة بحلّ البرلمان، وإعادة الانتخابات المبكرة. واستجابة للاحتجاجات والاعتصام، تراجعت قوى “الإطار التنسيقي” في العراق، عن ترشيح القيادي السابق في حزب الدعوة الإسلامية، محمد شياع السوداني، لكنها تسعى إلى تغيير رئيس الحكومة الحالية مصطفى الكاظمي. قال رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، يوم الخميس، إن البلاد تواجه مشكلة سياسية حقيقية في مرحلة ما بعد الانتخابات، معتبرا أن الحل يكمن في الحوار. قال رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، يوم الخميس، إن البلاد تواجه مشكلة سياسية حقيقية في مرحلة ما بعد الانتخابات، معتبرا أن الحل يكمن في الحوار. ودعا الكاظمي في بيان القادة السياسيين في العراق إلى “تقديم التضحيات” من أجل البلاد، مشددا على الحوار لحل المشكلات السياسية. وأضاف الكاظمي: “التحديات التي نواجهها تنعكس على أداء الحكومة وكل مؤسسات الدولة العراقية. أمضت هذه الحكومة 28 شهرا، ومن المؤسف أنها خلال هذه المدّة كانت هناك موازنة فقط لـ6 أشهر، فكيف يمكن أن تعمل الدولة بغياب الموازنة؟”. وتابع: “تأخرنا منذ 17 عاما والآن لدينا فرصة، وهذه الحكومة كانت على مسافة واحدة من الجميع وركزت على الجانب الفني أكثر من الجانب السياسي”. وتأتي تصريحات الكاظمي في الوقت الذي يعيش فيه العراق أزمة سياسية، إذ اعتصم الآلاف من أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، في البرلمان العراقي، استجابة لدعوته المطالبة بحلّ البرلمان، وإعادة الانتخابات المبكرة. واستجابة للاحتجاجات والاعتصام، تراجعت قوى “الإطار التنسيقي” في العراق، عن ترشيح القيادي السابق في حزب الدعوة الإسلامية، محمد شياع السوداني، لكنها تسعى إلى تغيير رئيس الحكومة الحالية مصطفى الكاظمي. ودعا الكاظمي في بيان القادة السياسيين في العراق إلى “تقديم التضحيات” من أجل البلاد، مشددا على الحوار لحل المشكلات السياسية. وأضاف الكاظمي: “التحديات التي نواجهها تنعكس على أداء الحكومة وكل مؤسسات الدولة العراقية. أمضت هذه الحكومة 28 شهرا، ومن المؤسف أنها خلال هذه المدّة كانت هناك موازنة فقط لـ6 أشهر، فكيف يمكن أن تعمل الدولة بغياب الموازنة؟”. وتابع: “تأخرنا منذ 17 عاما والآن لدينا فرصة، وهذه الحكومة كانت على مسافة واحدة من الجميع وركزت على الجانب الفني أكثر من الجانب السياسي”. وتأتي تصريحات الكاظمي في الوقت الذي يعيش فيه العراق أزمة سياسية، إذ اعتصم الآلاف من أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، في البرلمان العراقي، استجابة لدعوته المطالبة بحلّ البرلمان، وإعادة الانتخابات المبكرة. واستجابة للاحتجاجات والاعتصام، تراجعت قوى “الإطار التنسيقي” في العراق، عن ترشيح القيادي السابق في حزب الدعوة الإسلامية، محمد شياع السوداني، لكنها تسعى إلى تغيير رئيس الحكومة الحالية مصطفى الكاظمي. مرتبط

مشاركة :