تصميم مستقبل البشرية على أجندة منتدى دبي للمستقبل

  • 8/12/2022
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

يشهد 10 أكتوبر لعام 2022 انطلاق فعاليات منتدى دبي للمستقبل المستمرة حتى الـ12 من نفس الشهر، في متحف المستقبل، حيث أعلن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، أن المنتدى سيضم أكثر من 400 خبير عالمي في مجال تصميم المستقبل و45 منظمة ومؤسسة دولية يشاركون في أكثر من 30 جلسة. ويرتكز منتدى دبي للمستقبل على 4 محاور رئيسية وهي على الترتيب: مستقبل العالم تسلط جلسات محور مستقبل العالم الضوء على ما سيكون عليه العالم في المستقبل متضمنا الـ20،30، 40 عاما المقبلة، في مختلف القطاعات الحيوية التي تتعلق بحياة الإنسان وتحدد مصير الإنسانية. الحد من المخاطر المستقبلية من خلال الرؤية الاستشرافية تركز جلسات هذا المحور على مخاطر وتحديات المستقبل، بجانب تعزيز التعاون بين قادة الفكر لخلق حلول مبتكرة والإجابة عن كيفية تطوير ممارسات استشراف هادفة ومؤثرة، والكشف عن آفاق تطور أدوات وآليات استشراف المستقبل. مستقبل القيم الإنسانية في ظل التحولات التكنولوجية يسلط هذا المحور الضوء على أهم التحولات المتسارعة في منظوماتنا الاجتماعية وقيمنا الإنسانية تحت مظلة العالم الرقمي والتكنولوجيا الناشئة، حيث يناقش قضايا مثل حقوق الذكاء الاصطناعي في المجتمع وغيرها؛ وتحت عنوان "ماذا يعني أن تكون إنساناً؟". المراهنة على المستقبل عبر استشرافه يتيح هذا المحور خلق جلسات تفاعلية مع 400 من قادة الفكر في مختلف القطاعات لدراسة تأثير التقنية على الحياة في المجتمعات المختلفة، بجانب مناقشة الآليات والأدوات التي تسرع الوصول للمستقبل بشكل يتوافق مع الخطط التنموية للدول والمجتمعات. وبدوره أوضح "خلفان جمعة بلهول"، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، أن الهدف الرئيسي لتنظيم منتدى دبي للمستقبل يكمن في رصد أهم المواضيع التي تهم الإنسان من خلال تدشين منصة عالمية من دبي تجمع أصحاب الرؤى المستقبلية لرسم خريطة طريق لنمو مستدام تقوم على المعرفة، ورصد الفرص التي تأتي مع التحديات، ومواجهة المتغيرات الطارئة. وتابع قائلا "أن سرعة تطور المعرفة الإنسانية لا تترك مجالاً للانتظار، فالمستقبل قريب جداً، وفي عالم يطور فيه الذكاء الاصطناعي نفسه بنفسه، لم يعد الحديث عما سنشهده من تغيرات وإنما ما نعيشه من تغيرات، وهذا يفرض علينا أن نكون على أهبة الاستعداد لها بشكل دائم وأن نوظف تطبيقاتها لخدمة المجتمعات وتعزيز جودة حياة أفرادها". وبدوره يهدف المنتدى إلى تعزيز التعاون بين الحكومات والمؤسسات، بجانب تعزيز جودة حياة المجتمعات، وإنشاء شراكات عالمية وفاعلة لخلق فرص مستقبلية تواكب التغيرات العالمية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر يشهد 10 أكتوبر لعام 2022 انطلاق فعاليات منتدى دبي للمستقبل المستمرة حتى الـ12 من نفس الشهر، في متحف المستقبل، حيث أعلن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، أن المنتدى سيضم أكثر من 400 خبير عالمي في مجال تصميم المستقبل و45 منظمة ومؤسسة دولية يشاركون في أكثر من 30 جلسة. محاور منتدى دبي للمستقبل ويرتكز منتدى دبي للمستقبل على 4 محاور رئيسية وهي على الترتيب: مستقبل العالم تسلط جلسات محور مستقبل العالم الضوء على ما سيكون عليه العالم في المستقبل متضمنا الـ20،30، 40 عاما المقبلة، في مختلف القطاعات الحيوية التي تتعلق بحياة الإنسان وتحدد مصير الإنسانية. الحد من المخاطر المستقبلية من خلال الرؤية الاستشرافية تركز جلسات هذا المحور على مخاطر وتحديات المستقبل، بجانب تعزيز التعاون بين قادة الفكر لخلق حلول مبتكرة والإجابة عن كيفية تطوير ممارسات استشراف هادفة ومؤثرة، والكشف عن آفاق تطور أدوات وآليات استشراف المستقبل. مستقبل القيم الإنسانية في ظل التحولات التكنولوجية يسلط هذا المحور الضوء على أهم التحولات المتسارعة في منظوماتنا الاجتماعية وقيمنا الإنسانية تحت مظلة العالم الرقمي والتكنولوجيا الناشئة، حيث يناقش قضايا مثل حقوق الذكاء الاصطناعي في المجتمع وغيرها؛ وتحت عنوان "ماذا يعني أن تكون إنساناً؟". المراهنة على المستقبل عبر استشرافه يتيح هذا المحور خلق جلسات تفاعلية مع 400 من قادة الفكر في مختلف القطاعات لدراسة تأثير التقنية على الحياة في المجتمعات المختلفة، بجانب مناقشة الآليات والأدوات التي تسرع الوصول للمستقبل بشكل يتوافق مع الخطط التنموية للدول والمجتمعات. أهداف منتدى دبي للمستقبل وبدوره أوضح "خلفان جمعة بلهول"، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، أن الهدف الرئيسي لتنظيم منتدى دبي للمستقبل يكمن في رصد أهم المواضيع التي تهم الإنسان من خلال تدشين منصة عالمية من دبي تجمع أصحاب الرؤى المستقبلية لرسم خريطة طريق لنمو مستدام تقوم على المعرفة، ورصد الفرص التي تأتي مع التحديات، ومواجهة المتغيرات الطارئة. وتابع قائلا "أن سرعة تطور المعرفة الإنسانية لا تترك مجالاً للانتظار، فالمستقبل قريب جداً، وفي عالم يطور فيه الذكاء الاصطناعي نفسه بنفسه، لم يعد الحديث عما سنشهده من تغيرات وإنما ما نعيشه من تغيرات، وهذا يفرض علينا أن نكون على أهبة الاستعداد لها بشكل دائم وأن نوظف تطبيقاتها لخدمة المجتمعات وتعزيز جودة حياة أفرادها". وبدوره يهدف المنتدى إلى تعزيز التعاون بين الحكومات والمؤسسات، بجانب تعزيز جودة حياة المجتمعات، وإنشاء شراكات عالمية وفاعلة لخلق فرص مستقبلية تواكب التغيرات العالمية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

مشاركة :