أمور الخلق وتفاصيلها دقيقها وجليلها علمها عند خالقها لا نستطيع تغيير شيء منها مهما حاولنا، فالله خلق وهو أعلم بخلقه سبحانه. نخالط البشر ونتعايش معهم في الحياة - بجميع أضدادها- من أقارب وأحباب وأصحاب لا أحد منّا يعلم ماذا يخبئ له القدر. لكننا نسير على خطى الواقع وطرقات المكتوب، لا نستطيع أن نُغير أو
مشاركة :