لا يزال الأثر الذي خلفته فتوى المرشد الإيراني الأعلى الراحل آية الله الخميني في 1989 بإهدار دم سلمان رشدي بسبب روايته "آيات شيطانية" واضحا وجليا، فقد تعرض الكاتب لمحاولة اغتيال في نيويورك الجمعة رغم مضي كل تلك السنوات على إصدارها. حتى إن مثل هذه الفتاوى باتت لعنة تلاحق كثيرا من المفكرين الذين ينظر المتشددون إلى كتاباتهم على أنها تطاول على الدين الإسلامي.
مشاركة :