وأردف الدبلوماسي: “نحن هنا نحث زملاءنا البريطانيين على عدم اتباع هذا المسار المحفوف بالمخاطر، وعدم خلق بؤرة اصطناعية للتوتر من العدم في القطب الشمالي، والذي يعد المنطقة التي تم إعلانها منطقة سلام وتعاون”. متابعة مصبح الحسينى قال ألكسندر غوساروف، القائم بأعمال روسيا في المملكة المتحدة، اليوم الأربعاء، في تعليقه على انتهاك طائرة استطلاع بريطانية للمجال الجوي الروسي، إن موسكو “تحث لندن على عدم خلق بؤرة توتر اصطناعية في القطب الشمالي”. متابعة مصبح الحسينى متابعة مصبح الحسينى متابعة مصبح الحسينى متابعة مصبح الحسينى قال ألكسندر غوساروف، القائم بأعمال روسيا في المملكة المتحدة، اليوم الأربعاء، في تعليقه على انتهاك طائرة استطلاع بريطانية للمجال الجوي الروسي، إن موسكو “تحث لندن على عدم خلق بؤرة توتر اصطناعية في القطب الشمالي”. وأضاف غوساروف عبر قناة “روسيا 24” التلفزيونية: “الآن نحن نتحدث عن انتهاك صارخ للقانون الدولي، عندما عبرت طائرة استطلاع بريطانية حدود الدولة الروسية، هنا كل شيء يشير إلى استفزاز متعمد قد حدث من أجل محاولة فتح نظامنا الدفاعي، وفي نفس الوقت اختبار حدود صبرنا”. وأردف الدبلوماسي: “نحن هنا نحث زملاءنا البريطانيين على عدم اتباع هذا المسار المحفوف بالمخاطر، وعدم خلق بؤرة اصطناعية للتوتر من العدم في القطب الشمالي، والذي يعد المنطقة التي تم إعلانها منطقة سلام وتعاون”. وقارن غوساروف هذا الموقف بحادثة العام الماضي مع المدمرة البريطانية ديفندر التي دخلت المياه الإقليمية لشبه جزيرة القرم. وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين في 15 أغسطس/آب، أن طائرة استطلاع بريطانية انتهكت الحدود الجوية لروسيا الاتحادية، بالقرب من كيب “سفياتوي نوس” في منطقة مورمانسك، وأجبرها طاقم الطائرة “ميغ 31” على مغادرة الأراضي الروسية. وبحسب الدفاع الروسية، فقد اكتشفت قوات الدفاع الجوي الروسية المناوبة فوق بحر بارنتس هدفا جويا مجهولا كان متوجها إلى حدود دولة روسيا الاتحادية. وأضاف البيان: “لوقف انتهاك حدود الدولة (الروسية)، تم إطلاق مقاتلة “ميغ 31 بي إم” تابعة لقوات الدفاع الجوي المناوبة، والتي حددتها (الطائرة المعادية) على أنها طائرة استخبارات إلكترونية وحرب إلكترونية تابعة لسلاح الجو الملكي (البريطاني) RC-135، وخرق الهدف الجوي حدود الدولة (روسيا الاتحادية) عند كيب (رأس) سفياتوي نوس”. وأضاف بيان الدفاع الروسية: “من خلال الإجراءات التي نفذها طائم طائرة “ميغ 31 بي أم”، تم إرغام طائرة الاستطلاع (البريطانية) على الخروج من أراضي روسيا الاتحادية”. وأضاف غوساروف عبر قناة “روسيا 24” التلفزيونية: “الآن نحن نتحدث عن انتهاك صارخ للقانون الدولي، عندما عبرت طائرة استطلاع بريطانية حدود الدولة الروسية، هنا كل شيء يشير إلى استفزاز متعمد قد حدث من أجل محاولة فتح نظامنا الدفاعي، وفي نفس الوقت اختبار حدود صبرنا”. وأضاف غوساروف عبر قناة “روسيا 24” التلفزيونية: “الآن نحن نتحدث عن انتهاك صارخ للقانون الدولي، عندما عبرت طائرة استطلاع بريطانية حدود الدولة الروسية، هنا كل شيء يشير إلى استفزاز متعمد قد حدث من أجل محاولة فتح نظامنا الدفاعي، وفي نفس الوقت اختبار حدود صبرنا”. وأردف الدبلوماسي: “نحن هنا نحث زملاءنا البريطانيين على عدم اتباع هذا المسار المحفوف بالمخاطر، وعدم خلق بؤرة اصطناعية للتوتر من العدم في القطب الشمالي، والذي يعد المنطقة التي تم إعلانها منطقة سلام وتعاون”. وقارن غوساروف هذا الموقف بحادثة العام الماضي مع المدمرة البريطانية ديفندر التي دخلت المياه الإقليمية لشبه جزيرة القرم. وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين في 15 أغسطس/آب، أن طائرة استطلاع بريطانية انتهكت الحدود الجوية لروسيا الاتحادية، بالقرب من كيب “سفياتوي نوس” في منطقة مورمانسك، وأجبرها طاقم الطائرة “ميغ 31” على مغادرة الأراضي الروسية. وبحسب الدفاع الروسية، فقد اكتشفت قوات الدفاع الجوي الروسية المناوبة فوق بحر بارنتس هدفا جويا مجهولا كان متوجها إلى حدود دولة روسيا الاتحادية. وأضاف البيان: “لوقف انتهاك حدود الدولة (الروسية)، تم إطلاق مقاتلة “ميغ 31 بي إم” تابعة لقوات الدفاع الجوي المناوبة، والتي حددتها (الطائرة المعادية) على أنها طائرة استخبارات إلكترونية وحرب إلكترونية تابعة لسلاح الجو الملكي (البريطاني) RC-135، وخرق الهدف الجوي حدود الدولة (روسيا الاتحادية) عند كيب (رأس) سفياتوي نوس”. وأضاف بيان الدفاع الروسية: “من خلال الإجراءات التي نفذها طائم طائرة “ميغ 31 بي أم”، تم إرغام طائرة الاستطلاع (البريطانية) على الخروج من أراضي روسيا الاتحادية”. وأردف الدبلوماسي: “نحن هنا نحث زملاءنا البريطانيين على عدم اتباع هذا المسار المحفوف بالمخاطر، وعدم خلق بؤرة اصطناعية للتوتر من العدم في القطب الشمالي، والذي يعد المنطقة التي تم إعلانها منطقة سلام وتعاون”. وقارن غوساروف هذا الموقف بحادثة العام الماضي مع المدمرة البريطانية ديفندر التي دخلت المياه الإقليمية لشبه جزيرة القرم. وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين في 15 أغسطس/آب، أن طائرة استطلاع بريطانية انتهكت الحدود الجوية لروسيا الاتحادية، بالقرب من كيب “سفياتوي نوس” في منطقة مورمانسك، وأجبرها طاقم الطائرة “ميغ 31” على مغادرة الأراضي الروسية. وبحسب الدفاع الروسية، فقد اكتشفت قوات الدفاع الجوي الروسية المناوبة فوق بحر بارنتس هدفا جويا مجهولا كان متوجها إلى حدود دولة روسيا الاتحادية. وأضاف البيان: “لوقف انتهاك حدود الدولة (الروسية)، تم إطلاق مقاتلة “ميغ 31 بي إم” تابعة لقوات الدفاع الجوي المناوبة، والتي حددتها (الطائرة المعادية) على أنها طائرة استخبارات إلكترونية وحرب إلكترونية تابعة لسلاح الجو الملكي (البريطاني) RC-135، وخرق الهدف الجوي حدود الدولة (روسيا الاتحادية) عند كيب (رأس) سفياتوي نوس”. وأضاف بيان الدفاع الروسية: “من خلال الإجراءات التي نفذها طائم طائرة “ميغ 31 بي أم”، تم إرغام طائرة الاستطلاع (البريطانية) على الخروج من أراضي روسيا الاتحادية”. وأردف الدبلوماسي: “نحن هنا نحث زملاءنا البريطانيين على عدم اتباع هذا المسار المحفوف بالمخاطر، وعدم خلق بؤرة اصطناعية للتوتر من العدم في القطب الشمالي، والذي يعد المنطقة التي تم إعلانها منطقة سلام وتعاون”. وقارن غوساروف هذا الموقف بحادثة العام الماضي مع المدمرة البريطانية ديفندر التي دخلت المياه الإقليمية لشبه جزيرة القرم. وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين في 15 أغسطس/آب، أن طائرة استطلاع بريطانية انتهكت الحدود الجوية لروسيا الاتحادية، بالقرب من كيب “سفياتوي نوس” في منطقة مورمانسك، وأجبرها طاقم الطائرة “ميغ 31” على مغادرة الأراضي الروسية. وبحسب الدفاع الروسية، فقد اكتشفت قوات الدفاع الجوي الروسية المناوبة فوق بحر بارنتس هدفا جويا مجهولا كان متوجها إلى حدود دولة روسيا الاتحادية. وأضاف البيان: “لوقف انتهاك حدود الدولة (الروسية)، تم إطلاق مقاتلة “ميغ 31 بي إم” تابعة لقوات الدفاع الجوي المناوبة، والتي حددتها (الطائرة المعادية) على أنها طائرة استخبارات إلكترونية وحرب إلكترونية تابعة لسلاح الجو الملكي (البريطاني) RC-135، وخرق الهدف الجوي حدود الدولة (روسيا الاتحادية) عند كيب (رأس) سفياتوي نوس”. وأضاف بيان الدفاع الروسية: “من خلال الإجراءات التي نفذها طائم طائرة “ميغ 31 بي أم”، تم إرغام طائرة الاستطلاع (البريطانية) على الخروج من أراضي روسيا الاتحادية”. وقارن غوساروف هذا الموقف بحادثة العام الماضي مع المدمرة البريطانية ديفندر التي دخلت المياه الإقليمية لشبه جزيرة القرم. وقارن غوساروف هذا الموقف بحادثة العام الماضي مع المدمرة البريطانية ديفندر التي دخلت المياه الإقليمية لشبه جزيرة القرم. وقارن غوساروف هذا الموقف بحادثة العام الماضي مع المدمرة البريطانية ديفندر التي دخلت المياه الإقليمية لشبه جزيرة القرم. وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين في 15 أغسطس/آب، أن طائرة استطلاع بريطانية انتهكت الحدود الجوية لروسيا الاتحادية، بالقرب من كيب “سفياتوي نوس” في منطقة مورمانسك، وأجبرها طاقم الطائرة “ميغ 31” على مغادرة الأراضي الروسية. وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين في 15 أغسطس/آب، أن طائرة استطلاع بريطانية انتهكت الحدود الجوية لروسيا الاتحادية، بالقرب من كيب “سفياتوي نوس” في منطقة مورمانسك، وأجبرها طاقم الطائرة “ميغ 31” على مغادرة الأراضي الروسية. وبحسب الدفاع الروسية، فقد اكتشفت قوات الدفاع الجوي الروسية المناوبة فوق بحر بارنتس هدفا جويا مجهولا كان متوجها إلى حدود دولة روسيا الاتحادية. وبحسب الدفاع الروسية، فقد اكتشفت قوات الدفاع الجوي الروسية المناوبة فوق بحر بارنتس هدفا جويا مجهولا كان متوجها إلى حدود دولة روسيا الاتحادية. وأضاف البيان: “لوقف انتهاك حدود الدولة (الروسية)، تم إطلاق مقاتلة “ميغ 31 بي إم” تابعة لقوات الدفاع الجوي المناوبة، والتي حددتها (الطائرة المعادية) على أنها طائرة استخبارات إلكترونية وحرب إلكترونية تابعة لسلاح الجو الملكي (البريطاني) RC-135، وخرق الهدف الجوي حدود الدولة (روسيا الاتحادية) عند كيب (رأس) سفياتوي نوس”. وأضاف البيان: “لوقف انتهاك حدود الدولة (الروسية)، تم إطلاق مقاتلة “ميغ 31 بي إم” تابعة لقوات الدفاع الجوي المناوبة، والتي حددتها (الطائرة المعادية) على أنها طائرة استخبارات إلكترونية وحرب إلكترونية تابعة لسلاح الجو الملكي (البريطاني) RC-135، وخرق الهدف الجوي حدود الدولة (روسيا الاتحادية) عند كيب (رأس) سفياتوي نوس”. وأضاف بيان الدفاع الروسية: “من خلال الإجراءات التي نفذها طائم طائرة “ميغ 31 بي أم”، تم إرغام طائرة الاستطلاع (البريطانية) على الخروج من أراضي روسيا الاتحادية”. وأضاف بيان الدفاع الروسية: “من خلال الإجراءات التي نفذها طائم طائرة “ميغ 31 بي أم”، تم إرغام طائرة الاستطلاع (البريطانية) على الخروج من أراضي روسيا الاتحادية”. مرتبط