المغرب : التحقيق مع 4 أشخاص بتهمة إضرام النار في الغابة

  • 8/17/2022
  • 16:15
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء. المغرب : التحقيق مع 4 أشخاص بتهمة إضرام النار في الغابة متابعة مصبح الحسينى المغرب : التحقيق مع 4 أشخاص بتهمة إضرام النار في الغابة متابعة مصبح الحسينى المغرب : التحقيق مع 4 أشخاص بتهمة إضرام النار في الغابة متابعة مصبح الحسينى المغرب : التحقيق مع 4 أشخاص بتهمة إضرام النار في الغابة متابعة مصبح الحسينى متابعة مصبح الحسينى   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء.   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء.   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء.   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء.   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء.   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة   السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة السلطات المغربية فتحت تحقيقا لكشف أسباب الحرائق الأخيرة تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء. تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. تمكنت قوات الأمن المغربي من فك لغز حريق اندلع، يوم الإثنين الماضي، بغابة “كدية الطيفور” شمالي البلاد، إذ ألقت القبض على عدد من الشبان المشتبه تورطهم في إضرام النار في الغطاء الغابوي، والذي تسبب في مصرع 3 أشخاص وتدمير عشرات الهكتارات من الأشجار. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء. وحسب معطيات رسمية، فقد أوقفت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالمضيق-الفنيدق، التابعة لمدينة تطوان شمالي المغرب، ليلة الإثنين الماضي، 4 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و30 سنة، وذلك للاشتباه تورطهم في إضرام النار عمدا وإحداث خسائر مادية في غابة تابع  في سياق متصل أعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بتطوان، أنه على إثر إشعاره بالحريق الذي شب يوم 15 أغسطس 2022 بغابة “كدية الطيفور” بالمضيق، أصدر تعليماته للشرطة القضائية المختصة بفتح بحث قضائي معمق حول ظروف نشوب هذا الحريق وتشخيص كل من يكون وراء ذلك. وبحسب ذات البيان الذي اطلعت عليه “سكاي نيوز عربية” فقد “أفضت التحريات الأولية إلى إيقاف 4 أشخاص مشتبه في تورطهم في الحادث، تم وضعهم رهن تدبير الحراسة النظرية في انتظار استكمال الأبحاث ليتأتى ترتيب الآثار القانونية اللازمة على ضوء ذلك.” وأكدت النيابة العامة أيضا، أنها “تتابع مراحل التحريات والأبحاث الجارية من قبل الشرطة القضائية المختصة وستتعامل بالصرامة والحزم اللازمين مع كل مشتبه في تورطه في هذه النازلة، وكذا مع أي حالة مماثلة تستهدف تدمير الوعاء الغابوي ببلادنا والتأثير تبعاً لذلك على التوازن البيئي، فضلاً عما يلحقه ذلك من أضرار فادحة بالأشخاص والممتلكات، وستتقدم بكل الملتمسات اللازمة للمحكمة من أجل تفريد العقاب المناسب لكل من ثبت ضلوعه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.” أكد منصف الخياري، محام بهيئة مغربي فاس، أن “المادة 581 من القانون الجنائي المغربي تنص في مقتضياتها، على أنه يُعاقَب بالسجن من 10 إلى 20 سنة من أوقد النار عمدا في غابة.” وأوضح الخبير القانوني في تصريح لـ”سكاي نيوز عربية” أن المادة 584 من القانون الجنائي تتمم وتضيف إلى المادة السابقة بأنه إذا ترتب على الحريق المتعمد موت شخص أو أكثر فإن مرتكب الحريق يعاقب بالإعدام. وإذا ترتب عنه جروح أو عاهة مستديمة للغير فإن العقوبة هي السجن المؤبد.وخلص المتحدث إلى أن المتورطين في هذه الجريمة، وخاصة إذا ما ثبت عنصر العمد والقصد في ارتكابها سيواجهون أقسى وأقصى العقوبات المنصوص عليها في القانون الجنائي فضلا عن الغرامات المنصوص عليها في الظهير الشريف المتعلق بحفظ الغابات واستغلالها والتعويضات المترتبة عن إلحاق خسائر مادية بالملك الغابوي وملك الغير. يُذكر أن 3 من عمال الإطفاء لقوا حتفهم أثناء محاولة إخماد حريق في غابة “كدية الطيفور” في تطوان شمالي المغرب، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية، الثلاثاء. مرتبط

مشاركة :