فاليشد المعد ذراعه لإنجاز آمال يستخبر بها عن كل آنفة تنتظره إن الإعداد في نظر هذا أياما وأيام ولكن الإنزلاق نحو ماأعد يوم واحد فقط لايتوقع لكنها الدنيا الآن تعمل كل شيء بسبب حسدك أو ظلمك كما أنه بإمكانك أن ترى نفسك في الشخص الذي تظلمه وعلى سعة فإنك لن ترى بعدها كيف سقطت لأن عينيك حينها ستعميها الدموع التي خبئتها ليوم سقوطك فأحسن الرمي لتظفر بأتعابك التي توهمتها بأنها لغيرك واحتفظ بكل الصور القديمة أو لا أقول لك أنت لست بحاجة لها فكلها بعين الله محفوظة فإن ( الحوبة تبطي بس ماتخطي ) مثل عامي قد يحتاجه البعض ويتسلى به البعض الآخر لكن لاتنسى هذا إن يوم الإنتقام القاهر سيأتي لأنه وعد الله الذي لايخلف الميعاد ولن يخلف الميعاد. كاتبة وأديبة
مشاركة :