جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تستقبل 127 طالبا من أكثر من 25 دولة

  • 8/24/2022
  • 00:00
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

قبلت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي 127 طالبًا جديدًا لفصل خريف 2022 الدراسي ليبلغ العدد الكلي للطلاب 259 طالبًا. وبحسب المكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي فإنّ عددًا كبيرًا من المتقدمين تنافسوا على هذه المقاعد الدراسية، حيث استلمت الجامعة 3668 طلبًا وبلغ معدل القبول 3.73 بالمئة للالتحاق ببرامجها الحالية التي تشمل ثلاثة برامج ماجستير وثلاثة برامج دكتوراه، في الرؤية الحاسوبية وتعلّم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية. وقد توزّع الطلاب الجدد ما بين 224 طالبًا في برامج الدكتوراه و105 طلاب في برامج الماجستير. يذكر أنّه وبسبب تميّز أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وخبراتهم وبحوثهم المنشورة نجحت الجامعة في جذب الطلاب المتفوقين من أكثر من 25 دولة، إذ استقطبت للمرة الأولى طلابًا من اليابان وإثيوبيا، فيتنام، وسريلانكا، زيمبابوي، إندونيسيا، والعراق. هذا وينضم 23 طالبًا إلى الجامعة بعد أن تخرجوا من عدد من أفضل 100 جامعة عالميًّا. يُشار إلى أنّ حوالي 32 بالمئة من الطلاب الجدد من الإناث بما يتماشى مع رؤية الجامعة التي تقوم على تشجيع انخراط النساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لمواصلة دراساتهنّ العليا ودخول الأوساط الأكاديمية أو البحثية. تواصل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تأدية دور محوري في تعزيز موقع أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة كمركز دولي للتميّز في مجال الذكاء الاصطناعي من حيث البحث والابتكار. فمن بين الطلاب الذين رحبت الجامعة بهم حديثًا 30 مواطنًا إماراتيًّا سيدعمون إلى جانب زملائهم الطلاب من جنسيات مختلفة، تطوير حلول الثورة الصناعية الرابعة فضلاً عن استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031. إذ سيتمتع الخريجون بمهارات وخبرات تتيح لهم الانطلاق في مسيرات مهنية في المجال الصناعي داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها أو العمل في المؤسسات الأكاديمية الرائدة. وكانت الجامعة قد احتلت المرتبة 30 عالميًّا في الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية وتعلم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية، متقدمة بذلك على العديد من الجامعات البحثية الشهيرة في جميع أنحاء العالم، مثل جامعة ميشيغان، وجورجيا تك، وجامعة تورنتو في أمريكا الشمالية، وإمبريال كوليدج لندن، ومدرسة الفنون التطبيقية في لوزان، وجمعية ماكس بلانك في أوروبا، وغيرها من الجامعات المرموقة. تسعى جامعة محمد بن زاد الذكاء الاصطناعي إلى تمكين جيل جديد من قادة هذا المجال، وذلك من خلال التعليم الاستثنائي والنموذج الأكاديمي الفريد الذي يركز على بحوث الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، فضلاً عن التميّز الأكاديمي فبعد حوالي ثلاث سنوات من تأسيسها، تحظى الجامعة بتقدير عالمي لبحوثها الاستثنائية وأعضاء هيئتها التدريسية الذين قادوا أو شاركوا في قيادة عدد كبير من مؤتمرات الذكاء الاصطناعي العالمية في العام 2022، بما في ذلك مؤتمر جمعية اللغويات الحوسبية، والمؤتمر الدولي لتعلّم الآلة، ومؤتمر التعلم والتحليل السببي، ومؤتمر عدم اليقين في الذكاء الاصطناعي. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر قبلت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي 127 طالبًا جديدًا لفصل خريف 2022 الدراسي ليبلغ العدد الكلي للطلاب 259 طالبًا. 3.73 معدل القبول وبحسب المكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي فإنّ عددًا كبيرًا من المتقدمين تنافسوا على هذه المقاعد الدراسية، حيث استلمت الجامعة 3668 طلبًا وبلغ معدل القبول 3.73 بالمئة للالتحاق ببرامجها الحالية التي تشمل ثلاثة برامج ماجستير وثلاثة برامج دكتوراه، في الرؤية الحاسوبية وتعلّم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية. وقد توزّع الطلاب الجدد ما بين 224 طالبًا في برامج الدكتوراه و105 طلاب في برامج الماجستير. طلاب متفوقون من أكثر من25 دولة يذكر أنّه وبسبب تميّز أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وخبراتهم وبحوثهم المنشورة نجحت الجامعة في جذب الطلاب المتفوقين من أكثر من 25 دولة، إذ استقطبت للمرة الأولى طلابًا من اليابان وإثيوبيا، فيتنام، وسريلانكا، زيمبابوي، إندونيسيا، والعراق. هذا وينضم 23 طالبًا إلى الجامعة بعد أن تخرجوا من عدد من أفضل 100 جامعة عالميًّا. 32 بالمئة من الطلاب الجدد من الإناث يُشار إلى أنّ حوالي 32 بالمئة من الطلاب الجدد من الإناث بما يتماشى مع رؤية الجامعة التي تقوم على تشجيع انخراط النساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لمواصلة دراساتهنّ العليا ودخول الأوساط الأكاديمية أو البحثية. جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تواصل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تأدية دور محوري في تعزيز موقع أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة كمركز دولي للتميّز في مجال الذكاء الاصطناعي من حيث البحث والابتكار. فمن بين الطلاب الذين رحبت الجامعة بهم حديثًا 30 مواطنًا إماراتيًّا سيدعمون إلى جانب زملائهم الطلاب من جنسيات مختلفة، تطوير حلول الثورة الصناعية الرابعة فضلاً عن استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031. إذ سيتمتع الخريجون بمهارات وخبرات تتيح لهم الانطلاق في مسيرات مهنية في المجال الصناعي داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها أو العمل في المؤسسات الأكاديمية الرائدة. وكانت الجامعة قد احتلت المرتبة 30 عالميًّا في الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية وتعلم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية، متقدمة بذلك على العديد من الجامعات البحثية الشهيرة في جميع أنحاء العالم، مثل جامعة ميشيغان، وجورجيا تك، وجامعة تورنتو في أمريكا الشمالية، وإمبريال كوليدج لندن، ومدرسة الفنون التطبيقية في لوزان، وجمعية ماكس بلانك في أوروبا، وغيرها من الجامعات المرموقة. تمكين جيل جديد تسعى جامعة محمد بن زاد الذكاء الاصطناعي إلى تمكين جيل جديد من قادة هذا المجال، وذلك من خلال التعليم الاستثنائي والنموذج الأكاديمي الفريد الذي يركز على بحوث الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، فضلاً عن التميّز الأكاديمي فبعد حوالي ثلاث سنوات من تأسيسها، تحظى الجامعة بتقدير عالمي لبحوثها الاستثنائية وأعضاء هيئتها التدريسية الذين قادوا أو شاركوا في قيادة عدد كبير من مؤتمرات الذكاء الاصطناعي العالمية في العام 2022، بما في ذلك مؤتمر جمعية اللغويات الحوسبية، والمؤتمر الدولي لتعلّم الآلة، ومؤتمر التعلم والتحليل السببي، ومؤتمر عدم اليقين في الذكاء الاصطناعي. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

مشاركة :