بات في وسع موظفي مكتب سمو ولي عهد دبي أن يستمتعوا أسبوعياً بثلاث ساعات من القراءة المنتقاة، تستقطع من وقت الدوام باعتبارها عملاً، من أجل تطوير أنفسهم، فتلك من إرهاصات النجاح الذي ينتظرهم في العام الجديد. إدارة مكتب سمو ولي عهد دبي بهذه المبادرة النوعية تحقق قصب السبق في الاستجابة المبكرة للتوجيه الذي أصدره صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بجعل عام 2016 عاماً للقراءة في الدولة. والخطوة تشكل نبراساً يهتدي به الجميع، لكونها تهدف إلى تعزيز الكفاءات العامة والتخصصية لدى الموظفين، حيث تمنح جميع الموظفين حق القراءة في مكان العمل لثلاث ساعات أسبوعياً بحد أقصى، من أجل قراءة ما يرونه مناسباً، كل حسب مقدرته وتوجهاته الفكرية والعلمية. وجاء تحديد 3 ساعات أسبوعياً لتنفيذ المبادرة وفق معايير وبعد دراسة مستفيضة، حيث إن الشخص العادي في الساعة الواحدة يقرأ ما يصل إلى 30 صفحة ما يعني أن ثلاث ساعات أسبوعياً كافية إلى إكمال قراءة كتاب واحد. لقراءة أخبار أخرى اضغط هنا
مشاركة :