لم تجف دموعها وملامح الحزن على وجهها وروحها تئن، تجلس سارة خليل ذات الـ (23 عاماً) في غرفتها غارقة في دموعها يائسة بعدما حدد موعد زفافها ولم تستطيع أستكمال جهازها بالكامل الذي قرر الشهر القادم وفقدت الأمل في أن تتم فرحتها ،وناشدت عريسها بتأجيل العُرس، إلا أنه رفض لتأجيله عدة مرات بسبب عدم أكتمال جهازها،وبعد مشاجرة مع والداتها بسبب ما ينقصها من ادوات تحتاجها بجهازها ،أقدمت على الانتحار بحبل بسقف غر
مشاركة :