قل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة في اليوم الثاني من زيارته الرسمية إلى الجزائر، التي تستمر ثلاثة أيام، إن دولة مالي ما كانت أن تكون "بلدا موحدا اليوم لولا تدخل القوات الفرنسية لمكافحة المنظمات الإرهابية" في 2013، في عهد سلفه فرانسوا هولاند. وتطرق ماكرون لعدة قضايا في رده على أسئلة الصحافيين بمقبرة "سانت أوجين" (بولوغين حاليا) المعروفة سابقا باسم "المقبرة الأوروبية"، بالعاصمة الجزائرية.
مشاركة :