لم يتخيل «إبراهيم» الشاب الثلاثنيي، أن الفصل الأخيرة من حياته سيكتب بسبب خلافات الجيرة مع جيرانه، عقب قيامه بمعاتبتهم علي مضايقة أسرته، وهو الأمر الذي قوبل بالعنف الفوري، من قبل أبناء الجيران، وقاموا بالتعد عليه بأسلحة بيضاء ليسقط أرضا غارقاً في دمائه، في مشهد ماسأوي أضحي حديث أهالي منطقة عزبة أبو فرج
مشاركة :