رويدًا رويدًا.. تحسس القارة الأوروبية حجم الألم الذي تفرزه العقوبات الغربية المفروضة على موسكو.. فها هو رأس الدبلوماسية الأوروبية ومنسق سياستها الخارجية جوزيب بوريل والذي كان قد توعد بتدمير الاقتصاد الروسي يؤكد الآن أن الاتحاد الأوروبي سيواجه في المستقبل القريب تحديات جدية على خلفية العقوبات التي فرضها ضد روسيا. لم يكن بوريل الصوت الوحيد... فوزير المالية الألماني كريستيان ليندنر يحذر هو الآخر من صدمة قوية قد يتعرض لها الاقتصاد الألماني مضيفًا أن الوضع يتطلب معالجة عاجلة لارتفاع أسعار الطاقة. فما مصير الكتلة الأوروبية أمام شبح تأثير العقوبات؟ وهل تدفع هذه الضغوط الأوروبيين ومن لف لفيفهم للعودة إلى صوت العقل؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :