جاء في خطاب اطلعت عليه «رويترز»، أن أجهزة الاستخبارات الأميركية ستجري تقييما للمخاطر المحتملة على الأمن القومي من الكشف عن مواد تمت استعادتها خلال تفتيش في 8 أغسطس لمسكن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في ولاية فلوريدا. وجاء أيضا في الخطاب الموجّه من مديرة الاستخبارات الوطنية، أفريل هينز، إلى رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، آدم شيف، ورئيسة لجنة الرقابة، كارولين مالوني، أن وزارة العدل والاستخبارات الوطنية «تعملان معا لتيسير مراجعة تصنيفية» للمواد، بما فيها تلك التي تمت استعادتها خلال التفتيش.
مشاركة :