وفدٌ لخبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتوجه لزيارة محطة زابوروجيا الكهروذرية. لماذا تستقبله أوكرانيا بالإنذارات؟ هل ستجتاز الوكالة امتحان الموضوعية؟ إذا كان الروس يستخدمون المحطة كقاعدة عسكرية، كما تقول كييف، فهل يقصفون أنفسهم؟ وأيضًا إذا كان الجيش الروسي هو الذي يقصف المحطة، فلماذا يستمر الروس بإمداد كل أوكرانيا بالكهرباء، بما في ذلك جيش العدو (!) عبر هذه المحطة؟ وهل يقصف مَن يسيطر على موقع سيطرته؟ وهل من يقصف المحطة ويضع أوكرانيا وأوروبا على شفا كارثة نووية، هل يعتز بهذه الأرض وبأهاليها وأبنائها؟ تابعوا RT على