بوتشون - رويترز أجرت قوة مشتركة من القوات الكورية الجنوبية والأمريكية، تدريبات بالذخيرة الحية، الأربعاء، شملت المدفعية والدبابات وأسلحة أخرى، في الوقت الذي تكثف فيه الحليفتان مناوراتهما العسكرية. فعلى بعد أقل من 20 كيلومتراً من الحدود المحصنة مع كوريا الشمالية، استأنفت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة أكبر التدريبات الميدانية منذ سنوات، بعد أن أدت جهود دبلوماسية وقيود فيروس كورونا إلى تقليص العديد من التدريبات. وترى واشنطن وسيؤول أن التدريبات جزء رئيسي من جهودهما لردع بيونج يانج وترسانتها النووية المتنامية، لكن كوريا الشمالية تصفها بأنها استعداد للحرب، بل إن هذه التدريبات تواجه انتقادات في
مشاركة :