صحيفة همة نيوز : زهير بن جمعه الغزال .. إفتتح مساء يوم الثلاثاء المعرض الشخصي ( كاف ) للفنانة التشكيلية كوثر الحسيني، في قاعة عبدالله الشيخ للفنون بجمعية الثقافة والفنون بالدمام، الذي يستمر سبعة أيام، وافتتح المعرض الفنانة التشكيلية شعاع الدوسري بحضور مدير الجمعية يوسف الحربي ونخبة من الشخصيات الثقافية والإعلامية والفنانين التشكيليين والمهتمين بالفن التشكيلي. وأوضحت الفنانة شعاع الدوسري أن الجمعية احتضنت هذا المعرض، وهي جهود يشكرون عليها، بالذات للفنانة لأول مرة تشارك بالمعرض الشخصي وهذا يعطي دافع كبير للفنانات والفنانين بتقدم على هذه الخطوة ، والفنانة تفوقت على نفسها بحيث قدمت أسمها الفني في هذا العالم بشكل قوي ، وأظهرت المدرسة الواقعية بدقة وتفاصيل جميلة ، من خلال لوحاتها بمستوى عالي وراقي ، كما حاولت أنها تخرج من الواقعية إلى التجريدية وبعض المدارس الأخرى ونجحت في ذلك ، وما جعلت بالأسلوب الحديث درجات على التطوير من نفسها حتمًا ستصل لمستوى متقدم ، وهذا المعرض يضفي حماسًا وطاقة للفنانين الآخرين أنهم يخطون هذه الخطوة ، ونصيحتي لجميع التشكيلين هو الاستعداد والتحضير المسبق والممارسة والمعرفة والثقافة وتاريخ الفنون والمدارس مهم جدأ لصقل المواهب ، وبالاضافة زيارة المعارض الفنية لاطلاع على تجارب الآخرين.    وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية بالجمعية الفنانة يثرب الصدير في إطار دعمها المستمر للفنون تستمر جمعية الثقافة والفنون بالدمام بفتح أبوابها للفنانين بمختلف توجهاتهم الفنية المعاصرة الحديثة منها و الكلاسيكية ومن منطلق هذه الفكرة وهذا التوجه دعمت ولا زالت تدعم العديد من الفنانين خلال خطواتهم الأولى في تنظيم معارضهم الشخصية ويأتي معرض (كاف) في إطار هذا التوجه حيث يعتبر المعرض الشخصي الأول بالإضافة لمشاركتها في معارض الجمعية الجماعية المتنوعة ومن خلاله عرضت الفنانة خلاصة تجربتها المتنوعة التي تتضح من خلال المعروض بخوضها مختلف التوجيهات والمدارس الفنية كالواقعية و الواقعية الرمزية و التجريدية.  وعن المعرض أوضحت الفنانة كوثر الحسيني أن الجمعية قلصت جميع العوائق واحتضنت معرضي الفني الشخصي ، ومما أراها داعمة لجميع الفنانين والفنانات وجهود تشكر عليه كثيرًا وتبقى بالذاكرة ، سعدت جدأ مما رأته عيني الحضور المبهج والذي غمروني باهتمامهم ، واتمنى جميع زملائي التشكيليين يجهزوا معرضهم الشخصي بالمستقبل دام الجمعية فاتحة أبوابها، منوهة أن بداياتها كانت في رسم الانمي ثم بدأت بالواقعي واستمرت لسنوات طويلة حتى قررت قبل عدة أشهر الخروج من المدرسة الواقعية، شاركت في العديد من المعارض الجماعية في حائل والخبر والدمام   صحيفة همة نيوز : زهير بن جمعه الغزال ..   إفتتح مساء يوم الثلاثاء المعرض الشخصي ( كاف ) للفنانة التشكيلية كوثر الحسيني، في قاعة عبدالله الشيخ للفنون بجمعية الثقافة والفنون بالدمام، الذي يستمر سبعة أيام، وافتتح المعرض الفنانة التشكيلية شعاع الدوسري بحضور مدير الجمعية يوسف الحربي ونخبة من الشخصيات الثقافية والإعلامية والفنانين التشكيليين والمهتمين بالفن التشكيلي.   وأوضحت الفنانة شعاع الدوسري أن الجمعية احتضنت هذا المعرض، وهي جهود يشكرون عليها، بالذات للفنانة لأول مرة تشارك بالمعرض الشخصي وهذا يعطي دافع كبير للفنانات والفنانين بتقدم على هذه الخطوة ، والفنانة تفوقت على نفسها بحيث قدمت أسمها الفني في هذا العالم بشكل قوي ، وأظهرت المدرسة الواقعية بدقة وتفاصيل جميلة ، من خلال لوحاتها بمستوى عالي وراقي ، كما حاولت أنها تخرج من الواقعية إلى التجريدية وبعض المدارس الأخرى ونجحت في ذلك ، وما جعلت بالأسلوب الحديث درجات على التطوير من نفسها حتمًا ستصل لمستوى متقدم ، وهذا المعرض يضفي حماسًا وطاقة للفنانين الآخرين أنهم يخطون هذه الخطوة ، ونصيحتي لجميع التشكيلين هو الاستعداد والتحضير المسبق والممارسة والمعرفة والثقافة وتاريخ الفنون والمدارس مهم جدأ لصقل المواهب ، وبالاضافة زيارة المعارض الفنية لاطلاع على تجارب الآخرين.      وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية بالجمعية الفنانة يثرب الصدير في إطار دعمها المستمر للفنون تستمر جمعية الثقافة والفنون بالدمام بفتح أبوابها للفنانين بمختلف توجهاتهم الفنية المعاصرة الحديثة منها و الكلاسيكية ومن منطلق هذه الفكرة وهذا التوجه دعمت ولا زالت تدعم العديد من الفنانين خلال خطواتهم الأولى في تنظيم معارضهم الشخصية ويأتي معرض (كاف) في إطار هذا التوجه حيث يعتبر المعرض الشخصي الأول بالإضافة لمشاركتها في معارض الجمعية الجماعية المتنوعة ومن خلاله عرضت الفنانة خلاصة تجربتها المتنوعة التي تتضح من خلال المعروض بخوضها مختلف التوجيهات والمدارس الفنية كالواقعية و الواقعية الرمزية و التجريدية.    وعن المعرض أوضحت الفنانة كوثر الحسيني أن الجمعية قلصت جميع العوائق واحتضنت معرضي الفني الشخصي ، ومما أراها داعمة لجميع الفنانين والفنانات وجهود تشكر عليه كثيرًا وتبقى بالذاكرة ، سعدت جدأ مما رأته عيني الحضور المبهج والذي غمروني باهتمامهم ، واتمنى جميع زملائي التشكيليين يجهزوا معرضهم الشخصي بالمستقبل دام الجمعية فاتحة أبوابها، منوهة أن بداياتها كانت في رسم الانمي ثم بدأت بالواقعي واستمرت لسنوات طويلة حتى قررت قبل عدة أشهر الخروج من المدرسة الواقعية، شاركت في العديد من المعارض الجماعية في حائل والخبر والدمام. عبدالله بورسيس