العنف القبلي يعاود الاشتعال بولاية النيل الأزرق السودانية

  • 9/2/2022
  • 15:51
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

متابعة مصبح الحسينى قتل 7 أشخاص وأصيب 23 آخرون، الجمعة، جراء اندلاع أعمال عنف قبلية في ولاية النيل الأزرق بجنوب السودان، وذلك بعد أسابيع من اندلاع اشتباكات واسعة، وفق ما أوضحت لجنة الأمن بالولاية. وصرحت ما لا يقل عن 105 أشخاص قتلوا منتصف يوليو، واضطر الآلاف للنزوح، على خلفية قتال على الأراضي بين قبيلتي الهوسا والفونج، وامتدت التوترات إلى ولايات أخرى. وأشارت اللجنة إلى أن سبب اندلاع موجة العنف الجديدة “لا يزال قيد التحقيق”، ولم تذكر القبائل المتورطة في الاشتباكات في موقعين بالولاية. وأعلنت في بيان، الليلة الماضية، فرض حظر تجول في مدينتين رئيسيتين، وحظرت التجمعات غير الضرورية. وتفاقمت التوترات بين الفونج والهوسا في يوليو، بعدا تهامات من الفونج، الذين يقطنون ولاية النيل الأزرق منذ زمن طويل، بأن الهوسا، الذين يسكنون مناطق زراعية في أنحاء البلاد، يحاولون الاستيلاء على أجزاء من أراضيهم. كما تندلع أعمال عنف متفرقة في المناطق الساحلية الشرقية وفي غرب دارفور، رغم اتفاق السلام الذي وقعته بعض الجماعات المسلحة في جوبا عام 2020. متابعة مصبح الحسينى قتل 7 أشخاص وأصيب 23 آخرون، الجمعة، جراء اندلاع أعمال عنف قبلية في ولاية النيل الأزرق بجنوب السودان، وذلك بعد أسابيع من اندلاع اشتباكات واسعة، وفق ما أوضحت لجنة الأمن بالولاية. وصرحت ما لا يقل عن 105 أشخاص قتلوا منتصف يوليو، واضطر الآلاف للنزوح، على خلفية قتال على الأراضي بين قبيلتي الهوسا والفونج، وامتدت التوترات إلى ولايات أخرى. وأشارت اللجنة إلى أن سبب اندلاع موجة العنف الجديدة “لا يزال قيد التحقيق”، ولم تذكر القبائل المتورطة في الاشتباكات في موقعين بالولاية. وأعلنت في بيان، الليلة الماضية، فرض حظر تجول في مدينتين رئيسيتين، وحظرت التجمعات غير الضرورية. وتفاقمت التوترات بين الفونج والهوسا في يوليو، بعدا تهامات من الفونج، الذين يقطنون ولاية النيل الأزرق منذ زمن طويل، بأن الهوسا، الذين يسكنون مناطق زراعية في أنحاء البلاد، يحاولون الاستيلاء على أجزاء من أراضيهم. كما تندلع أعمال عنف متفرقة في المناطق الساحلية الشرقية وفي غرب دارفور، رغم اتفاق السلام الذي وقعته بعض الجماعات المسلحة في جوبا عام 2020. متابعة مصبح الحسينى قتل 7 أشخاص وأصيب 23 آخرون، الجمعة، جراء اندلاع أعمال عنف قبلية في ولاية النيل الأزرق بجنوب السودان، وذلك بعد أسابيع من اندلاع اشتباكات واسعة، وفق ما أوضحت لجنة الأمن بالولاية. وصرحت ما لا يقل عن 105 أشخاص قتلوا منتصف يوليو، واضطر الآلاف للنزوح، على خلفية قتال على الأراضي بين قبيلتي الهوسا والفونج، وامتدت التوترات إلى ولايات أخرى. وأشارت اللجنة إلى أن سبب اندلاع موجة العنف الجديدة “لا يزال قيد التحقيق”، ولم تذكر القبائل المتورطة في الاشتباكات في موقعين بالولاية. وأعلنت في بيان، الليلة الماضية، فرض حظر تجول في مدينتين رئيسيتين، وحظرت التجمعات غير الضرورية. وتفاقمت التوترات بين الفونج والهوسا في يوليو، بعدا تهامات من الفونج، الذين يقطنون ولاية النيل الأزرق منذ زمن طويل، بأن الهوسا، الذين يسكنون مناطق زراعية في أنحاء البلاد، يحاولون الاستيلاء على أجزاء من أراضيهم. كما تندلع أعمال عنف متفرقة في المناطق الساحلية الشرقية وفي غرب دارفور، رغم اتفاق السلام الذي وقعته بعض الجماعات المسلحة في جوبا عام 2020. وصرحت ما لا يقل عن 105 أشخاص قتلوا منتصف يوليو، واضطر الآلاف للنزوح، على خلفية قتال على الأراضي بين قبيلتي الهوسا والفونج، وامتدت التوترات إلى ولايات أخرى. وأشارت اللجنة إلى أن سبب اندلاع موجة العنف الجديدة “لا يزال قيد التحقيق”، ولم تذكر القبائل المتورطة في الاشتباكات في موقعين بالولاية. وأعلنت في بيان، الليلة الماضية، فرض حظر تجول في مدينتين رئيسيتين، وحظرت التجمعات غير الضرورية. وتفاقمت التوترات بين الفونج والهوسا في يوليو، بعدا تهامات من الفونج، الذين يقطنون ولاية النيل الأزرق منذ زمن طويل، بأن الهوسا، الذين يسكنون مناطق زراعية في أنحاء البلاد، يحاولون الاستيلاء على أجزاء من أراضيهم. كما تندلع أعمال عنف متفرقة في المناطق الساحلية الشرقية وفي غرب دارفور، رغم اتفاق السلام الذي وقعته بعض الجماعات المسلحة في جوبا عام 2020. مرتبط

مشاركة :