وظائف مناسبة للأشخاص القلقين

  • 9/3/2022
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

حسب إحصائيّة عالميّة، هناك 275 مليون فرد يشكو من أعراض القلق، الأمر الذي يؤثّر سلبًا في إنتاجية هؤلاء؛ فما هي خيارات العمل والوظائف المناسبة للأشخاص القلقين؟ حسب موقع APM الأُسترالي الخاصّ بالتوظيف؛ هناك الكثير من خيارات العمل للأشخاص الذين يعانون من القلق، خصوصًا عندما تدرك الفئة المذكورة احتياجاتها ومحفّزاتها ونقاط الضعف والضغوط التي تواجهها، كذلك ما الذي ترغبه في الوظيفة؟ في هذا الإطار، يقترح "الموقع" الوظائف الآتية للقلقين: 1 التدريب البدني والتغذية: ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحّي هما عاملان هامّان للتحكّم في القلق والصحّة العقليّة والنفسيّة في العموم، فإذا كان الفرد شغوفًا بالتمرينات البدنيّة والأنظمة الغذائيّة التي تساعده في موازنة حياته، فلما لا يتخذ أحد هذين الاختصاصين أو كلاهما مسارًا لحياته المهنيّة؟ 2 الاستشارة السلوكيّة: إذا كان المرء من أولئك الذين عانوا من القلق واستطاعوا السيطرة عليه، فربما تبدو مساعدة الآخرين أمرًا جيدًا، إذ تسمح التجربة مع القلق بفهم ما يمرّ به الآخرون، قبل توجيهم لخطوات التعافي. 3 البستنة وتنسيق الحدائق: للطبيعة تأثير مُهدّئ على الشخص القلق؛ في هذا الإطار تتطلب وظيفة البستنة وتنسيق الحدائق قضاء الكثير من الوقت في الهواء الطلق مع تفاعل محدود مع أشخاص آخرين. مع المتعة بجانب إبداعي، فإن القلِق سيقوم بهذه الوظيفة على أكمل وجه. 4 الكتابة والتصميم الغرافيكي: إذا كان المرء المصاب بالقلق يرغب بشغل وظيفة مرنة، فقد يناسبه العمل المستقلّ عن بعد (من المنزل)، في ميادين، مثل: الكتابة والتحرير الصحافي والتصميم الغرافيكي. فهو بحاجة إلى إنجاز المشاريع الموكلة إليه أكثر من التوجد الحضوري في إطار ساعات منتظمة. 5 تصميم الويب وبرمجة الحاسوب: تتطلّب الوظائف القائمة على التكنولوجيا الكثير من التركيز لحلّ المشكلات، علمًا أن القلِق يتمتع في الغالب بالقدرة على التركيز والدقة، وهو سيقوم بهذه المهام، على انفراد وفي أوقات مرنة.   يلفت موقع Best Colleges الأميركي، بدوره، إلى ثلاث وظائف مناسبة لهذه الشخصيّات:   حسب إحصائيّة عالميّة، هناك 275 مليون فرد يشكو من أعراض القلق، الأمر الذي يؤثّر سلبًا في إنتاجية هؤلاء؛ فما هي خيارات العمل والوظائف المناسبة للأشخاص القلقين؟ 5 وظائف مُناسبة للأشخاص القلقين هناك الكثير من خيارات العمل للأشخاص الذين يعانون من القلق حسب موقع APM الأُسترالي الخاصّ بالتوظيف؛ هناك الكثير من خيارات العمل للأشخاص الذين يعانون من القلق، خصوصًا عندما تدرك الفئة المذكورة احتياجاتها ومحفّزاتها ونقاط الضعف والضغوط التي تواجهها، كذلك ما الذي ترغبه في الوظيفة؟ في هذا الإطار، يقترح "الموقع" الوظائف الآتية للقلقين: 1 التدريب البدني والتغذية: ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحّي هما عاملان هامّان للتحكّم في القلق والصحّة العقليّة والنفسيّة في العموم، فإذا كان الفرد شغوفًا بالتمرينات البدنيّة والأنظمة الغذائيّة التي تساعده في موازنة حياته، فلما لا يتخذ أحد هذين الاختصاصين أو كلاهما مسارًا لحياته المهنيّة؟ 2 الاستشارة السلوكيّة: إذا كان المرء من أولئك الذين عانوا من القلق واستطاعوا السيطرة عليه، فربما تبدو مساعدة الآخرين أمرًا جيدًا، إذ تسمح التجربة مع القلق بفهم ما يمرّ به الآخرون، قبل توجيهم لخطوات التعافي. امرأة عاملة في مضمار البستنة 3 البستنة وتنسيق الحدائق: للطبيعة تأثير مُهدّئ على الشخص القلق؛ في هذا الإطار تتطلب وظيفة البستنة وتنسيق الحدائق قضاء الكثير من الوقت في الهواء الطلق مع تفاعل محدود مع أشخاص آخرين. مع المتعة بجانب إبداعي، فإن القلِق سيقوم بهذه الوظيفة على أكمل وجه. 4 الكتابة والتصميم الغرافيكي: إذا كان المرء المصاب بالقلق يرغب بشغل وظيفة مرنة، فقد يناسبه العمل المستقلّ عن بعد (من المنزل)، في ميادين، مثل: الكتابة والتحرير الصحافي والتصميم الغرافيكي. فهو بحاجة إلى إنجاز المشاريع الموكلة إليه أكثر من التوجد الحضوري في إطار ساعات منتظمة. 5 تصميم الويب وبرمجة الحاسوب: تتطلّب الوظائف القائمة على التكنولوجيا الكثير من التركيز لحلّ المشكلات، علمًا أن القلِق يتمتع في الغالب بالقدرة على التركيز والدقة، وهو سيقوم بهذه المهام، على انفراد وفي أوقات مرنة. الهندسة الزراعيّة والفنّ التشكيلي وأمانة المتاحف والمعارض الهندسة الزراعيّة هي إحدى الوظائف المناسبة للمصاب(ة) بداء القلق   يلفت موقع Best Colleges الأميركي، بدوره، إلى ثلاث وظائف مناسبة لهذه الشخصيّات:   أمانة المتاحف والمعارض: يُمكن للشخص القلق شغل وظيفة أمين(ة) متحف؛ فالبيئة الهادئة في مكان مماثل مناسبة له(ا)، إذ يشرف أمين المتحف على مجموعة من المعروضات والتحف في المتحف أو المعرض. وهو قد يتولّى أيضًا مسؤوليّة تنظيم المعارض والبرامج التعليميّة في المعرض والحفاظ على السجّلات والوثائق، كما إجراء البحوث وتنسيق برامج التوعية. الفنّ التشكيلي: إذا كانت لدى القلق قدرات ومواهب فنّية تشكيلية وعمل على تطويرها، فقد يمتهن لاحقًا التشكيل. ينسحب الأمر على النحت وصنع التجهيزات الفنية، فالفنّ يحدّ من أعراض القلق ويُحسّن نوعية الحياة ويُساعد في تنظيم المشاعر. الهندسة الزراعيّة: الاتصال بالطبيعة في العمل يمكن أن يقلل من التوتّر.. الهندسة الزراعية هي إحدى الوظائف المُناسبة للمصاب بداء القلق؛ من المعلوم أن مهمّات المهندس الزراعي تتمثّل في حلّ مشكلات الإنتاج المُتعلّقة بالزراعة وتطوير تقنيات وعمليات جديدة من أجل زيادة الغلات وتحسين استخدام الأراضي والحفاظ على الموارد. وقد تنطوي مسؤولياته أيضًا على إيجاد مصادر للطاقة البديلة والتقليل من فقدان المحاصيل وإدارة المخلّفات الزراعية. على القلِق أن يطوّر مهاراته الفنيّة

مشاركة :