اشتكا أهالي مُحافظة بارق وسالكي طريق محايل بارق من هبوط وتشققات الطريق الذي يُعد أهم الطرق التي تربط مُحافظات منطقة عسير التُهامية بمُحافظات منطقة مكة المُكرمة مرورًا بمحافظة محايل عسير . مُطالبات المواطنين المواطن "سالم الشهري" أحد سُكان مركز ثلوث المنظر قال طريق محايل بارق خاصة أمام الجامعة ومابعد الجامعة يُعد من أسواء الطرق في مُحافظات عسير وأضاف ان بلدية بارق كانت قد عملت في وقتٍ سابق على كشط جزء من الطريق ثم توقف العمل عن إستكمال كشط وإطلاح الطريق. المواطن "حمود الشهري" أحد سُكان قُرى بارق قال هل سنُشاهد أعمال صيانة لهذا الطريق الذي تسبب في كثير من الحوادث خاصة أمام فرع الجامعة الطريق يُعاني هبوط وتشققات كبيرة على الطريق ذاته بعد مدخل الجامعة من الجهة الجنوبية. واضاف ان هذه التشققات والهبوط في الطريق بسبب حمولات الشاحنات الكبيرة مُطابًا فرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بالعمل على إنشاء نقطة وزن الشاحنات وكذلك بلدية مُحافظة بارق بالعمل على إصلاح هبوط وتشققات ذلك الطريق . بلدية بارق وقف رئيس بلدية مُحافظة بارق الأستاذ علي بن عبدالله ال شاهر على مُطالبات ورصد بعض رواد طريق محايل بارق المجاردة ووجه بالعمل على اصلاح هبوط الطريق بشكل فوري وعاجل . حيث عملت بلدية المُحافظة على توجيه "آل شاهر" والقيام بعمل كشط وإعادة سفلتة موقع هبوط طبقة الأسفلت بطريق الملك عبدالله وسط المُحافظة . مشوع إزدواج طريق محايل المجاردة وكانت وزارة النقل والخدمات اللوجستية قد سلمت مشروع ازدواجية طريق محايل المجاردة لمقاول المشروع والتي تمت ترسيتها في ١٦ رمضان ١٤٣٩هـ بحيث يتم تسليم المشروع في ١٢ / ٥ / ١٤٤٢هـ .. وأوضحت الوزارة في وقتٍ سابق من خلال الرقم الموحد 938 بأنه جاري العمل على تنفيذ ازدواج طريق محايل المجاردة بعد معالجة العوائق مع الجهات ذات العلاقة، واضافت بأنه تم تمديد مدة المشروع حتى تاريخ 12/ 4/ 1444هـ. رواد تويتر ومُطالبات الأهالي . تداول رواد موقع التواصل الإجتماعي صورًا لطريق بارق محايل أمام مدخل فرع جامعة الملك خالد في تُهامة مُطالبين بلدية المُحافظة وفرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية في عسير بالعمل على كشط الطبقة الإسفلتية امام بوابة الجامعة وإعادة تهيئة الطريق مرة أخرى . وقال عددًا من المواطنين ان الطريق الدولي من أمام فرع الجامعة وحتى بداية ازدواج طريق محايل من الجهة الشمالية بحاجة إلى الكثير من الإصلاحات خاصة الأجزاء المتضررة بحمولات الشاحنات وهبط طبقة الإسفلت الذي بات يؤرق سالكي الطريق.
مشاركة :