تشرع السلطات الإسرائيلية الإثنين في تطبيق إجراءات جديدة تقيد الدخول إلى الضفة الغربية المحتلة، وتثير قلق العديد من الأجانب الراغبين في الإقامة أو العمل أو الدراسة أو ممارسة نشاط تطوعي بالمنطقة التي تحتلها إسرائيل منذ 1967، كما ستؤثر على عدد كبير من الطلاب في إطار برنامج "إيراسموس". وتأجل تطبيق هذه الإجراءات، التي انتقدتها منظمة "هاموكيد" الإسرائيلية لحقوق الإنسان وأيضا المفوضية الأوروبية، مرتين لاعتراض 19 مدعيا أمام المحكمة العليا الإسرائيلية.
مشاركة :