جودة الحياة أكد أمين منطقة نجران المهندس صالح آل داغش الغامدي، أن المنطقة شهدت تنمية متصاعدة خلال الـ 8 سنوات الماضية، منذ صدور الثقة الملكية بتولي الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد مقاليد الإمارة في المنطقة، كان آخرها حزمة المشاريع التي افتتحها أمير المنطقة، بحضور وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، بتكلفة قرابة 163 مليون ريال، احتوت على عدد كبير من الحدائق والمماشي ومختلف مشاريع أنسنة المدن، فضلا عن سفلتة الأحياء والمباني وعدد من مشاريع القطاع البلدي، التي من شأنها أن تنعكس إيجابيا على حياة مواطني ومقيمي نجران، ويرفع مستوى جودة الحياة في المنطقة، ودائما يوجهنا الأمير جلوي بضرورة إنجاز المشاريع في وقتها، وعدم التاخير في تنفيذها، فضلا عن تنفيذها بجودة عالية ليستفيد المواطن والمقيم منها استفادة مثلى وبأسرع وقت ممكن. حديقة ضوئية أضاف المهندس آل داغش قائلا: نالت منطقة نجران نصيباً وافراً من المشروعات التنموية البلدية والخدمية والبُنى التحتية الشاملة، حيث بلغ إجمالي عدد المشروعات المنتهية خلال تولي أمير منطقة نجران منصبه من عام 1436حتى 1444، والتي تم استلامها خلال ثمان السنوات الماضية 92 مشروعاً، بقيمة إجمالية تقدر بـ ( 2.042.502.447 ) مليون ريال منها (ثلاثة وعشرون) مشاريع أنسنة المدن وجودة الحياة بقيمة بلغت (217.965.566) مليون ريال، كان أهمها إنشاء حديقة الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، وواحد وعشرون حديقة موزعة بأحياء المنطقة، ومشروع ممشى رجلاء، ومشروع الحديقة الضوئية بغابة سقام، ومشروع ممشى أرامكو، ومشروع تهذيب الجزيرة الوسطية بطريق الملك عبدالعزيز ومشروع تطوير وتجميل واجهات المنطقة الصناعية، وتحسين وتجميل مدخل المدينة من جهة الشرق، و 4 مجسمات وحديقة الملك عبدالعزيز وممشى الشرفة، وممشى مجمع الملاعب، وممشى منتوه الملك فهد، وممشى تصلال والجزيرة الجانبية بطريق الملك عبدالعزيز، وتطوير الواجهات التراثية للسوق الشعبي بأبا السعود. أخطار السيول وتابع أمين المنطقة موضحا: تم خلال السنوات الماضية تنفيذ 31 مشروعا للمباني والمرافق البلدية ودرء أخطار السيول بقيمة بلغت (760.018.693) مليون ريال، كان أهمها إنشاء مبانٍ لمراكز الخدمات البلدية بأربع أحياء بمدينة نجران، وهي (حي النهضة وأبا السعود وحي الفهد والشرفة)، وإنشاء مختبر صحة البيئة مرحلة أولى (بحي الفهد) وأسواق ومسالخ أمانة منطقة نجران مرحلة ثالثة بحي ماقان)، وتطوير سوق الأعلاف والمواشي بحي صهبان، وإنشاء مركز الوثائق (بحي الفهد)، وتسوير مقابر الموتي بعدد 29 مقبرة بأحياء متفرقة بمدينة نجران، وإنشاء مبنى ومغسلة نموذجية بحي صهبان، وإنشاء مجسم حائل بجوار الخزان العالي بحي ماقان، وإنشاء مختبر المواد بحي الفهد ومركز الفعاليات والمؤتمرات بحي صهبان، وسوق الخضار بالفيصلية، إضافة إلى مشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بطريق الأمير نايف، ومشروع درء أخطار السيول، وتصريف مياه الأمطار بحي شعب فريخ، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بحي أبا الرشاش، ومشروع درء أخطار السيول، وتصريف مياه الأمطار بحي نهوقة، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بحي الحصين، ومشروع درء أخطار السيول، وتصريف مياه الأمطار ،والمنفذ بعدة مواقع منها (مجرى العجمة وزور الحارث). طرق حضرية كما تم اعتماد وتنفيذ 31 مشروعا لإنشاء وتطوير شبكة الطرق الحضرية الرئيسية والفرعية بأحياء متفرقة بمدينة نجران بقيمة بلغت (1.154.518.188) كان أهمها إنشاء نفق تقاطع طريق الملك عبدالعزيز مع طريق أبو بكر الصديق، وإنشاء نفق طريق الملك سعود مع طريق الأمير متعب، وطريق الملك سلمان، وطريق الملك سعود، وطريق الحصين، وامتداد طريق أبو بكر الصديق، وكذلك سفلتة المخططات وتطوير الأحياء العشوائية، وجاري العمل على استكمال المشاريع الجاري تنفيذها وفق دراسات وخطط وجداول زمنية لمواكبة التطور العمراني والتزايد السكاني لمنطقة نجران ومحافظاتها. مشاريع حديثة وكان الأمير جلوي بن عبدالعزيز دشن أخيرا مشروعات أمانة المنطقة، بتكلفة تجاوزت 162 مليون ريال، بحضور وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان، شملت 8 مشروعات للسفلتة والأرصفة والإنارة بقيمة إجمالية بلغت 100.742.298 مليون ريال، نفذت بعددٍ من الطرق الرئيسة والأحياء بجميع أرجاء المنطقة، منها أحياء الشرفة، والحصين، والحضن، ونهوقة، ونهيقة، والجربة، والشبهان، ومراطة، وبنى سلمان، وأبا السعود، والقابل، والحمر، والقعصوم، والحصين، وسقام، ورجلا، وحي فواز، وأبا الرشاش، والغويلا، والحايرة، وتصلال، والخرعاء، إضافةً إلى تطوير وتهذيب الأحياء العشوائية وبعض الطرق الرئيسة بطول 130 كيلو متراً لجميع الطرق المنفذة، إلى جانب تركيب 2875 عمود إنارة، مما يعزز تطوير تلك الطرق من التوسع العمراني والتجاري، ويرفع من كفاءة الحركة المرورية بالمنطقة. أنسنة المدن كما تضمنت 6 مشروعات لأنسنة المدن وجودة الحياة بقيمة إجمالية بلغت 62.223.629 مليون ريال، منها توسعة متنزه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، وإنشاء وتهيئة 11 حديقة موزعة بأحياء المنطقة، ومشروع ممشى رجلا، ومشروع الحديقة الضوئية بمتنزه الملك فهد، وممشى الدوائر الحكومية ابتداءً من دوار المصمك بطول 2400 متر طولي، ومشروع تهذيب وتشجير الجزيرة الوسطية بطريق الملك عبدالعزيز، وتطوير وتجميل واجهات المنطقة الصناعية، حيث تحتوي تلك المشاريع على مسطحات خضراء تتجاوز 184270 متراً مسطحاً، ومشايات من الخرسانة المطبوعة والخرسانة الممشطة والإنترلوك تجاوزت 227797 متراً مسطحاً، فيما تمت زراعة 47639 من الشجر والشجيرات، إلى جانب تركيب 995 عمود إنارة ديكورياً بارتفاعات مختلفة، وتنفيذ العديد من دورات المياه في تلك الحدائق لخدمة زوارها، إضافةً إلى تركيب الكراسي والمصدات وسلال النفايات والمظلات، وخزانات الري ومضخات وشبكات الري في جميع تلك المشاريع بما يعزز جودة الحياة وتحسين المشهد الحضري، وتحقيق سبل الرفاهية للمواطن والمقيم والإسهام في زيادة الفرص الاستثمارية بالمنطقة. الكلمات الدلائليه الملك سلمان محمد بن سلمان حظيت منطقة نجران والمحافظات والبلديات التابعة لها في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، كسائر مناطق المملكة كافة، بمشروعات تنموية وحيوية لمواكبة رؤية المملكة 2030، ولتحقيق تنمية مستدامة، وتوفير سبل الرفاهية وتحسين المشهد الحضري ورفع جودة الحياة للمواطنين والمقيمين، بمتابعة واهتمام أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، ونائبه الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز.جودة الحياةأكد أمين منطقة نجران المهندس صالح آل داغش الغامدي، أن المنطقة شهدت تنمية متصاعدة خلال الـ 8 سنوات الماضية، منذ صدور الثقة الملكية بتولي الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد مقاليد الإمارة في المنطقة، كان آخرها حزمة المشاريع التي افتتحها أمير المنطقة، بحضور وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، بتكلفة قرابة 163 مليون ريال، احتوت على عدد كبير من الحدائق والمماشي ومختلف مشاريع أنسنة المدن، فضلا عن سفلتة الأحياء والمباني وعدد من مشاريع القطاع البلدي، التي من شأنها أن تنعكس إيجابيا على حياة مواطني ومقيمي نجران، ويرفع مستوى جودة الحياة في المنطقة، ودائما يوجهنا الأمير جلوي بضرورة إنجاز المشاريع في وقتها، وعدم التاخير في تنفيذها، فضلا عن تنفيذها بجودة عالية ليستفيد المواطن والمقيم منها استفادة مثلى وبأسرع وقت ممكن.حديقة ضوئيةأضاف المهندس آل داغش قائلا: نالت منطقة نجران نصيباً وافراً من المشروعات التنموية البلدية والخدمية والبُنى التحتية الشاملة، حيث بلغ إجمالي عدد المشروعات المنتهية خلال تولي أمير منطقة نجران منصبه من عام 1436حتى 1444، والتي تم استلامها خلال ثمان السنوات الماضية 92 مشروعاً، بقيمة إجمالية تقدر بـ ( 2.042.502.447 ) مليون ريال منها (ثلاثة وعشرون) مشاريع أنسنة المدن وجودة الحياة بقيمة بلغت (217.965.566) مليون ريال، كان أهمها إنشاء حديقة الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، وواحد وعشرون حديقة موزعة بأحياء المنطقة، ومشروع ممشى رجلاء، ومشروع الحديقة الضوئية بغابة سقام، ومشروع ممشى أرامكو، ومشروع تهذيب الجزيرة الوسطية بطريق الملك عبدالعزيز ومشروع تطوير وتجميل واجهات المنطقة الصناعية، وتحسين وتجميل مدخل المدينة من جهة الشرق، و 4 مجسمات وحديقة الملك عبدالعزيز وممشى الشرفة، وممشى مجمع الملاعب، وممشى منتوه الملك فهد، وممشى تصلال والجزيرة الجانبية بطريق الملك عبدالعزيز، وتطوير الواجهات التراثية للسوق الشعبي بأبا السعود.أخطار السيولوتابع أمين المنطقة موضحا: تم خلال السنوات الماضية تنفيذ 31 مشروعا للمباني والمرافق البلدية ودرء أخطار السيول بقيمة بلغت (760.018.693) مليون ريال، كان أهمها إنشاء مبانٍ لمراكز الخدمات البلدية بأربع أحياء بمدينة نجران، وهي (حي النهضة وأبا السعود وحي الفهد والشرفة)، وإنشاء مختبر صحة البيئة مرحلة أولى (بحي الفهد) وأسواق ومسالخ أمانة منطقة نجران مرحلة ثالثة بحي ماقان)، وتطوير سوق الأعلاف والمواشي بحي صهبان، وإنشاء مركز الوثائق (بحي الفهد)، وتسوير مقابر الموتي بعدد 29 مقبرة بأحياء متفرقة بمدينة نجران، وإنشاء مبنى ومغسلة نموذجية بحي صهبان، وإنشاء مجسم حائل بجوار الخزان العالي بحي ماقان، وإنشاء مختبر المواد بحي الفهد ومركز الفعاليات والمؤتمرات بحي صهبان، وسوق الخضار بالفيصلية، إضافة إلى مشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بطريق الأمير نايف، ومشروع درء أخطار السيول، وتصريف مياه الأمطار بحي شعب فريخ، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بحي أبا الرشاش، ومشروع درء أخطار السيول، وتصريف مياه الأمطار بحي نهوقة، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بحي الحصين، ومشروع درء أخطار السيول، وتصريف مياه الأمطار ،والمنفذ بعدة مواقع منها (مجرى العجمة وزور الحارث).طرق حضريةكما تم اعتماد وتنفيذ 31 مشروعا لإنشاء وتطوير شبكة الطرق الحضرية الرئيسية والفرعية بأحياء متفرقة بمدينة نجران بقيمة بلغت (1.154.518.188) كان أهمها إنشاء نفق تقاطع طريق الملك عبدالعزيز مع طريق أبو بكر الصديق، وإنشاء نفق طريق الملك سعود مع طريق الأمير متعب، وطريق الملك سلمان، وطريق الملك سعود، وطريق الحصين، وامتداد طريق أبو بكر الصديق، وكذلك سفلتة المخططات وتطوير الأحياء العشوائية، وجاري العمل على استكمال المشاريع الجاري تنفيذها وفق دراسات وخطط وجداول زمنية لمواكبة التطور العمراني والتزايد السكاني لمنطقة نجران ومحافظاتها.مشاريع حديثةوكان الأمير جلوي بن عبدالعزيز دشن أخيرا مشروعات أمانة المنطقة، بتكلفة تجاوزت 162 مليون ريال، بحضور وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان، شملت 8 مشروعات للسفلتة والأرصفة والإنارة بقيمة إجمالية بلغت 100.742.298 مليون ريال، نفذت بعددٍ من الطرق الرئيسة والأحياء بجميع أرجاء المنطقة، منها أحياء الشرفة، والحصين، والحضن، ونهوقة، ونهيقة، والجربة، والشبهان، ومراطة، وبنى سلمان، وأبا السعود، والقابل، والحمر، والقعصوم، والحصين، وسقام، ورجلا، وحي فواز، وأبا الرشاش، والغويلا، والحايرة، وتصلال، والخرعاء، إضافةً إلى تطوير وتهذيب الأحياء العشوائية وبعض الطرق الرئيسة بطول 130 كيلو متراً لجميع الطرق المنفذة، إلى جانب تركيب 2875 عمود إنارة، مما يعزز تطوير تلك الطرق من التوسع العمراني والتجاري، ويرفع من كفاءة الحركة المرورية بالمنطقة.أنسنة المدنكما تضمنت 6 مشروعات لأنسنة المدن وجودة الحياة بقيمة إجمالية بلغت 62.223.629 مليون ريال، منها توسعة متنزه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، وإنشاء وتهيئة 11 حديقة موزعة بأحياء المنطقة، ومشروع ممشى رجلا، ومشروع الحديقة الضوئية بمتنزه الملك فهد، وممشى الدوائر الحكومية ابتداءً من دوار المصمك بطول 2400 متر طولي، ومشروع تهذيب وتشجير الجزيرة الوسطية بطريق الملك عبدالعزيز، وتطوير وتجميل واجهات المنطقة الصناعية، حيث تحتوي تلك المشاريع على مسطحات خضراء تتجاوز 184270 متراً مسطحاً، ومشايات من الخرسانة المطبوعة والخرسانة الممشطة والإنترلوك تجاوزت 227797 متراً مسطحاً، فيما تمت زراعة 47639 من الشجر والشجيرات، إلى جانب تركيب 995 عمود إنارة ديكورياً بارتفاعات مختلفة، وتنفيذ العديد من دورات المياه في تلك الحدائق لخدمة زوارها، إضافةً إلى تركيب الكراسي والمصدات وسلال النفايات والمظلات، وخزانات الري ومضخات وشبكات الري في جميع تلك المشاريع بما يعزز جودة الحياة وتحسين المشهد الحضري، وتحقيق سبل الرفاهية للمواطن والمقيم والإسهام في زيادة الفرص الاستثمارية بالمنطقة.