لنباتات الظلّ (أو النباتات المنزليّة) قدرة على تحسين جودة الهواء الداخلي، فهي حسب وكالة "ناسا"، تقوم بترشيح المركّبات العضوية المتطايرة الضارّة المحتملة مثل: البنزين والفورمالديهايد والزيلين من الهواء. أضف إلى ذلك، دور النباتات في تجميل الديكور معروف، خصوصًا في الشقق الصغيرة. لكن، إذا كان مالك(ة) الشقّة كثير الأسفار، فإنّه(ا) لا بدّ أن يولي بعض الأمور أهمّية قبل اختيار النباتات التي سيجاورها، مع البعد عن خفوت الحماسة، إذا كانت تجاربه الأولى مع النباتات باءت بالفشل! على المبتدئ في رعاية النباتات أن يولي النقاط الآتية أهمّية: لا تتطلّب النباتات الآتية كبير عناية:1 "زنبقة السلام" المعروفة بأوراقها العريضة الخضر الداكنة، والزهور البيض الأخّاذة؛ فهي تناسب غرف النوم والمكتب المنزلي والحمّام أو أي مساحة منزليّة أخرى، وتتطلّب أن يغمرها ضوء الشمس الساطع والماء عندما تكون التربة جافة أو تبدأ الأوراق في التدلي. تشتمل الأسباب الداعية إلى اقتناء "الزنبقة" على دورها الفعّال في امتصاص الملوّثات الجويّة التي تأتي من الخارج، مثل: البنزين والزيلين وأول أكسيد الكربون والفورمالديهايد، كما الأبخرة الضارّة العائدة للمنتجات المستخدمة داخل المنزل، مثل: الدهانات والكحول المحمر ومزيل طلاء الأظافر (الأسيتون)... علمًا أن تصفية الهواء الداخلي، وزيادة مستويات الرطوبة، يساعدان في التنفس بشكل أفضل. أضف إلى ذلك، "الزنبقة" لا تتطلب سوى صيانة قليلة، وتتمتّع بمظهر جميل، كما تمنع تكوّن العفن الفطري الذي قد يظهر على البلاط الجص وستائر الحمّام... 2 النخيل، الذي لا يحتاج سوى إلى القليل من الاهتمام، مع أهمّية البعد عن المبالغة في الري بل حصر الأمر عندما يكون الجزء العلوي (2 بوصة) من التربة جافًّا عند اللمس، كما ترتيب مكان يتعرض لأشعة الشمس لاستقبال النبات المذكور. الجدير بالذكر أن هناك أنواع مختلفة من النخيل المتوافرة في السوق. للمساحات الداخليّة، فإن الأريكا (يطلق على هذا النوع من النبات أيضًا، اسم تخيل الفراشة) والأكي مناسبان.3 "السانسيفيريا" و"نبات الأفعى" و"لسان الحماة"؛ كلّها تسميات لنبات منزلي مميّز بأوراقه، التي تتخذ الواحدة منها هيئة سيف، وكفيل بجعل أي مساحة منزليّة لافتة. هذا النبات الداخلي شديد التحمل، وقابل للتكيف مع أي مناخ وجو بيئي، بما في ذلك الإضاءة المنخفضة. حسب فلسفة "الفينغ شوي"، فإن "نبات الثعبان" مناسب للمكتب المنزلي لأن النبات المذكور يحسّن القدرة على التركيز، ويعود بفائدة على الجالس إلى المكتب، لناحية الإنتاجيّة. أضف إلى ذلك، هو مناسب للغرف الواقعة في المنطقة الجنوبيّة من المنزل، كما لمدخله وغرفة المعيشة وغرفة الطعام. لنباتات الظلّ (أو النباتات المنزليّة) قدرة على تحسين جودة الهواء الداخلي، فهي حسب وكالة "ناسا"، تقوم بترشيح المركّبات العضوية المتطايرة الضارّة المحتملة مثل: البنزين والفورمالديهايد والزيلين من الهواء. أضف إلى ذلك، دور النباتات في تجميل الديكور معروف، خصوصًا في الشقق الصغيرة. لكن، إذا كان مالك(ة) الشقّة كثير الأسفار، فإنّه(ا) لا بدّ أن يولي بعض الأمور أهمّية قبل اختيار النباتات التي سيجاورها، مع البعد عن خفوت الحماسة، إذا كانت تجاربه الأولى مع النباتات باءت بالفشل! قبل شراء نباتات الزينة... "السانسيفيريا" و"نبات الأفعى" و"لسان الحماة"؛ كلّها تسميات للنبات عينه على المبتدئ في رعاية النباتات أن يولي النقاط الآتية أهمّية: حرارة البيئة الداخليّة: ستعاني غالبيّة نباتات الزينة، مع انخفاض الحرارة إلى 16 درجة مئوية فأقلّ، ففي هذه الحالة لا مناصّ من تبديل مكان الزرع. أضف إلى ذلك، من الواجب الانتباه لمستوى الرطوبة؛ مع الإشارة إلى أن معظم نباتات الظلّ ينسجم مع نطاق الرطوبة الذي يتراوح من 40 إلى 70 في المئة، ما يستدعي في بعض الحالات شراء جهاز لترطيب الجوّ، وذلك في المنزل الواقع في منطقة جغرافيّة جافّة للغاية. الإضاءة: العامل الأكثر أهمية لنباتات الزينة هو التعرض لأشعة الشمس، ما يستدعي اختيار مكان للعناصر الخضر المذكورة قريب من النافذة، في معظم الأحيان. ري النباتات: لأن الظروف البيئيّة الخاصّة بكل منزل مختلفة، فإن كلّ نوع من النباتات يحتاج إلى كمّ محدّد من المياه، لذا يستحسن القيام بالري بناءً على مدى رطوبة التربة. مثلًا: تتطلّب النباتات الأكثر عطشًا، مثل: الأعشاب والسراخس، إلى الترطيب بصورة مستمرّة. النباتات الصحراويّة، بدورها، مثل: الصبّار تتحمل الجفاف... تفضل نباتات أخرى البقاء في تربة جافّة بصورة جزئيّة أو رطبة قليلًا، ما يعني أنه يجب سقايتها عندما تكون التربة السطحية أفتح لونًا. 3 نباتات منزليّة مناسبة للأفراد كثيري الانشغال "زنبقة السلام" تُناسب غرف النوم والمكتب المنزلي والحمّام أو أي مساحة منزليّة أخرى لا تتطلّب النباتات الآتية كبير عناية:1 "زنبقة السلام" المعروفة بأوراقها العريضة الخضر الداكنة، والزهور البيض الأخّاذة؛ فهي تناسب غرف النوم والمكتب المنزلي والحمّام أو أي مساحة منزليّة أخرى، وتتطلّب أن يغمرها ضوء الشمس الساطع والماء عندما تكون التربة جافة أو تبدأ الأوراق في التدلي. تشتمل الأسباب الداعية إلى اقتناء "الزنبقة" على دورها الفعّال في امتصاص الملوّثات الجويّة التي تأتي من الخارج، مثل: البنزين والزيلين وأول أكسيد الكربون والفورمالديهايد، كما الأبخرة الضارّة العائدة للمنتجات المستخدمة داخل المنزل، مثل: الدهانات والكحول المحمر ومزيل طلاء الأظافر (الأسيتون)... علمًا أن تصفية الهواء الداخلي، وزيادة مستويات الرطوبة، يساعدان في التنفس بشكل أفضل. أضف إلى ذلك، "الزنبقة" لا تتطلب سوى صيانة قليلة، وتتمتّع بمظهر جميل، كما تمنع تكوّن العفن الفطري الذي قد يظهر على البلاط الجص وستائر الحمّام... حضور "زنبقة السلام" في المنزل كفيل بتنقية الهواء من الملوّثات 2 النخيل، الذي لا يحتاج سوى إلى القليل من الاهتمام، مع أهمّية البعد عن المبالغة في الري بل حصر الأمر عندما يكون الجزء العلوي (2 بوصة) من التربة جافًّا عند اللمس، كما ترتيب مكان يتعرض لأشعة الشمس لاستقبال النبات المذكور. لا يحتاج نبات النخيل سوى إلى القليل من الاهتمام الجدير بالذكر أن هناك أنواع مختلفة من النخيل المتوافرة في السوق. للمساحات الداخليّة، فإن الأريكا (يطلق على هذا النوع من النبات أيضًا، اسم تخيل الفراشة) والأكي مناسبان.3 "السانسيفيريا" و"نبات الأفعى" و"لسان الحماة"؛ كلّها تسميات لنبات منزلي مميّز بأوراقه، التي تتخذ الواحدة منها هيئة سيف، وكفيل بجعل أي مساحة منزليّة لافتة. هذا النبات الداخلي شديد التحمل، وقابل للتكيف مع أي مناخ وجو بيئي، بما في ذلك الإضاءة المنخفضة. "نبات الأفعى" يجمّل المساحة المنزليّة التي يحلّ فيها حسب فلسفة "الفينغ شوي"، فإن "نبات الثعبان" مناسب للمكتب المنزلي لأن النبات المذكور يحسّن القدرة على التركيز، ويعود بفائدة على الجالس إلى المكتب، لناحية الإنتاجيّة. أضف إلى ذلك، هو مناسب للغرف الواقعة في المنطقة الجنوبيّة من المنزل، كما لمدخله وغرفة المعيشة وغرفة الطعام.
مشاركة :