يواصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية إحياء الإرث التاريخي والتقاليد المعمارية القديمة لمساجد منطقتي الباحة ونجران، حيث استهدف المشروع حماية مساجد منطقة الباحة ورعاية خصائصها الفنية وهندستها المعمارية، كما ضم تطوير مسجد الصفا والذي يعد من أقدم مساجد المملكة، والذي بني علي يد الصحابي سفيان بن عوف الغامدي، وخلال السطور التالية نستعرض بعض المعلومات التفصيلية عنه. يقع مسجد الصفا في محافظة بلجرشي للتطوير، ويعود تاريخ تأسيسه لأكثر من 1350 عام، ويتمحور دوره الاجتماعي في تنظيم اجتماعات أهل القرية قديما لمنافشة الأمور وحل المشكلات، ووفقا لما ذكر في "واس"، فإن المسجد تبلغ مساحته قبل وبعد التطوير 78م². شملت خطة التطوير "مسجد الزبير" المتواجد غرب مدينة نجران، حيث تستهدف الخطة إعادة التأهيل والترميم، كونه من المساجد العتيقة الذي يعود تاريخ بناؤه لـ1386 هجريا، شهدت اللحظات الأولى لميلاد مسجد الزبير استخدام الطين في تشييده، وشهد آخر ترميم له قبل 15 عام، وتبلغ مساحته قبل وبعد الترميم 1436م²، كما ستبقى طاقته الاستيعابية عند 1000 مصلٍ. 80 عاماً شهد فيها مسجد الدويد حياة كاملة عاشها سكان #منطقة_الحدود_الشمالية ويعود إلى الحياة مجدداً ضمن مشروع التطوير #ولي_العهد_يجدد_مساجد_تاريخية pic.twitter.com/kgbuwf3h2c يستهدف مشروع الأمير محمد بن سلمان تطوير المساجد التاريخية بعدد 130 مسجدا تاريخيا، وتتضمن مرحلته الثانية 30 مسجدا من المساجد الأثرية العتيقة ذات الأثر المهم كونها ترتبط ارتباطا وثيقا بأحداث السيرة النبوية وتاريخ المملكة العربية السعودية، ويسلط المشروع الضوء على أبعاد المساجد الحضارية والثقافية. - تأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة. - إبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية. - استعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية. - تعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية. مسيرة طويلة للمسجد الجامع في #منطقة_تبوك بُني مرتين ورُمم 3 مرات في تاريخه والرابعة ضمن مشروع التطوير الجديد#ولي_العهد_يجدد_مساجد_تاريخية pic.twitter.com/q8tmNMH40f أطلق الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي عهد السعودية، نائب رئيس مجلس الوزراء، شرارة الدعم الأولى لمشروع تطوير المساجد التاريخية، كونها تعتبر أبرز معالم التراث العمراني الحضاري، وتتصف بأصالة طابعها المعماري، وعمقها التاريخي والثقافي والاجتماعي الفريد، وتتضمن عملية التطوير 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في كل من جازان والمنطقة الشرقية والجوف، ومسجد واحد في كل من نجران، والقصيم، والباحة، وتبوك، وحائل، والحدود الشمالية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر يواصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية إحياء الإرث التاريخي والتقاليد المعمارية القديمة لمساجد منطقتي الباحة ونجران، حيث استهدف المشروع حماية مساجد منطقة الباحة ورعاية خصائصها الفنية وهندستها المعمارية، كما ضم تطوير مسجد الصفا والذي يعد من أقدم مساجد المملكة، والذي بني علي يد الصحابي سفيان بن عوف الغامدي، وخلال السطور التالية نستعرض بعض المعلومات التفصيلية عنه. مسجد الصفا يقع مسجد الصفا في محافظة بلجرشي للتطوير، ويعود تاريخ تأسيسه لأكثر من 1350 عام، ويتمحور دوره الاجتماعي في تنظيم اجتماعات أهل القرية قديما لمنافشة الأمور وحل المشكلات، ووفقا لما ذكر في "واس"، فإن المسجد تبلغ مساحته قبل وبعد التطوير 78م². مسجد الزبير شملت خطة التطوير "مسجد الزبير" المتواجد غرب مدينة نجران، حيث تستهدف الخطة إعادة التأهيل والترميم، كونه من المساجد العتيقة الذي يعود تاريخ بناؤه لـ1386 هجريا، شهدت اللحظات الأولى لميلاد مسجد الزبير استخدام الطين في تشييده، وشهد آخر ترميم له قبل 15 عام، وتبلغ مساحته قبل وبعد الترميم 1436م²، كما ستبقى طاقته الاستيعابية عند 1000 مصلٍ. 80 عاماً شهد فيها مسجد الدويد حياة كاملة عاشها سكان #منطقة_الحدود_الشمالية ويعود إلى الحياة مجدداً ضمن مشروع التطوير #ولي_العهد_يجدد_مساجد_تاريخية pic.twitter.com/kgbuwf3h2c — سند محمد بن سلمان (@snadprogram) September 7, 2022 مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يستهدف مشروع الأمير محمد بن سلمان تطوير المساجد التاريخية بعدد 130 مسجدا تاريخيا، وتتضمن مرحلته الثانية 30 مسجدا من المساجد الأثرية العتيقة ذات الأثر المهم كونها ترتبط ارتباطا وثيقا بأحداث السيرة النبوية وتاريخ المملكة العربية السعودية، ويسلط المشروع الضوء على أبعاد المساجد الحضارية والثقافية. أهداف مشروع تطوير المساجد التاريخية - تأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة. - إبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية. - استعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية. - تعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية. مسيرة طويلة للمسجد الجامع في #منطقة_تبوك بُني مرتين ورُمم 3 مرات في تاريخه والرابعة ضمن مشروع التطوير الجديد#ولي_العهد_يجدد_مساجد_تاريخية pic.twitter.com/q8tmNMH40f — سند محمد بن سلمان (@snadprogram) September 7, 2022 دعم القيادة الرشيدة لمشروع تطوير المساجد التاريخية أطلق الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي عهد السعودية، نائب رئيس مجلس الوزراء، شرارة الدعم الأولى لمشروع تطوير المساجد التاريخية، كونها تعتبر أبرز معالم التراث العمراني الحضاري، وتتصف بأصالة طابعها المعماري، وعمقها التاريخي والثقافي والاجتماعي الفريد، وتتضمن عملية التطوير 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في كل من جازان والمنطقة الشرقية والجوف، ومسجد واحد في كل من نجران، والقصيم، والباحة، وتبوك، وحائل، والحدود الشمالية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :