قررت شركة ميتا بلاتفورمس إنهاء عمل فريق داخلي مخصص لدراسة الآثار السلبية المحتملة لمنتجات الشركة، بما في ذلك فيس بوك وانستقرام.وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن شركة ميتا قررت حل الفريق المعروف باسم «الابتكار المسؤول»، والمكون من مهندسين وخبراء أخلاقيات وغيرهم، والذي كان يقوم بتقييم المخاوف المحتملة المرتبطة بالمنتجات الجديدة، والتغييرات التي يتم إدخالها على كل من فيس بوك وانستقرام. وقال متحدث باسم الشركة للصحيفة الأمريكية إن الأعضاء السابقين في الفريق سيواصلون عملهم الرقابي في كل مكان بالشركة رغم أنه لم تكن لهم وظائف دائمة فيها.وفي إطار تغيير استراتيجية ميتا، سيمارس أغلب أعضاء فريق الابتكار المسؤول عملهم السابق مباشرة مع فرق أخرى.
مشاركة :