يعتقد بعض المحللين السياسيين والمراقبين أن رحيل المملكة إليزابيث الثانية قد يجدد النقاش المحتدم حول استقلال أسكتلندا عن بريطانيا، في ظل عدم تمتع الملك تشارلز الثالث بشعبية والدته الواسعة. ويحوم الشكك في قدرة العاهل الجديد على الحفاظ على أسكتلندا ضمن بريطانيا خاصة مع ارتفاع شعبية الحزب الوطني الأسكتلندي المنادي بالاستقلال والحاكم منذ 2007. وكانت هذه المقاطعة قد صوتت بنسبة 62 % للبقاء ضمن الاتحاد الأوروبي.
مشاركة :