وبّخت المنتجة ناهد فريد شوقي النجم محمد رمضان، بعدما تحدث عن بدايات والدها الفنان الراحل فريد شوقي وبخاصة مع بطولة فيلم حميدو، وبين بداياته مع فيلم "عبده موتة"، وقال رمضان أن فيلم فريد شوقي أكثر عنفا وترويجا للجريمة، ورفضت ناهد مجرد المقارنة بين العملين، مؤكدة أن أفلام والدها نجحت في تغيير القوانين لصالح المجتمع، بينما أفلام رمضان تروج للعنف والقتل. وكتبت ناهد فريد شوقي، منشورًا عبر حسابها الشخصي بموقع انستغرام، أبدت فيه دهشتها من جرأة رمضان على مقارنة نفسه بوالدها وقالت: منتهى الجرأة من محمد رمضان التصدي للمقارنة بين فيلم حميدو، الذي ما زال في ذهن الجماهير على الرغم من مرور 70 عامًا، وبين عبده موتة الذي ينتهي في ذهن الجمهور بمجرد عرضه. A post shared by Nahed Fareed Shawky (@nahedfareedshawky) وتابعت ناهد فريد شوقي: أنصحك يا رمضان لا تتعرض وتقارن بين أفلام والدي الفنان العظيم التي خدمت المجتمع وغيرت القوانين، وبين أفلامك التي أدت إلى فساد الأخلاق والذوق وأدت إلى جراءة القتل في الشوارع. وسبق أن حاول محمد رمضان الدفاع عن نفسه بمواجهة اتهامه المتكرر بترويج أعماله للعنف وتحميلة مسئولية جرائم القتل التي انتشرت مؤخرا في المجتمع، وقال: أول عمل لفريد شوقي كان حميدو، وكان تاجر في المواد المخدرة، وكان بيقوم بعمل الفاحشة مع فنانة خلال الدور وبعد حملها يقتلها، فيلم حميدو أصعب من فيلم عبده موتة فهناك نجوم كبار قدمت أشياء أصعب من عبده موتة. وأضاف الفنان محمد رمضان خلال حواره مع الإعلامية نجوى إبراهيم المذاع على قناة النهار، أنه لن ينكر فضل أفلام عبده موتة وقلب الأسد عليه، فهذه الأفلام فخور بها. ولفت إلى أن تلك الأفلام تتحدث عن البلطجة، وأنها تعرض واقع، وعلينا التصدي لـ الأشياء غير الصحيحة. وكشف أنه بعد فيلمي عبدة موته وقلب الأسد أصبح يقدم أشياء مختلفة، منها ابن حلال التي قدم فيها شخصية حبيشه التي أحبها الجميع، ولم يصدر لفظ خارج في هذا المسلسل. وأوضح أنه واثق من جميع الأشياء التي يقوم بها، وتحدث عن الفنان الراحل فريد شوقي، وقال: "أول عمل له كان حميدو، وكان يتاجر في المواد المخدرة، وكان يقوم بعمل الفاحشة مع فنانة خلال الدور وبعد حملها يقتلها". وتابع: "فيلم حميدو أصعب من فيلم عبده موتة، فهناك نجوم كبار قدمت أشياء أصعب من عبده موتة". وتحدث عن فنان كبير آخر رفض ذكر اسمه، وقال: "في فنان كبير عمل أشياء أرفض أن افعلها، وكان بيعمل أدوار صبي عالمة ولو هشحت مش هبقي زيه، رغم أن هذا الفنان قدير". يذكر أن فيلم حميدو تم إنتاجه عام 1953، من إخراج نيازي مصطفى وبطولة فريد شوقي وهدى سلطان ومحمود المليجي وفردوس محمد وماري منيب. يبين هذا الفيلم دور المخدرات في مجتمعاتنا، وما تحمله من أخطارٍ تهدد حياة الإنسان بالتفسخ والانحلال. يعمل حميدو (فريد شوقي) صيادًا في البحر ولكنه كذلك يتاجر في المخدرات عن طريق البحر. يعيش حميدو وسعدية (هدى سلطان) في قصة حبٍ كبيرة ولكن المعلم قرش (محمود المليجي) لا يتركهما في حالهما. يلقنه حميدو درسًا قاسيًا لما فعله مع سعدية ويتصاعد الصراع وتتوالى الأحداث. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن». وبّخت المنتجة ناهد فريد شوقي النجم محمد رمضان، بعدما تحدث عن بدايات والدها الفنان الراحل فريد شوقي وبخاصة مع بطولة فيلم حميدو، وبين بداياته مع فيلم "عبده موتة"، وقال رمضان أن فيلم فريد شوقي أكثر عنفا وترويجا للجريمة، ورفضت ناهد مجرد المقارنة بين العملين، مؤكدة أن أفلام والدها نجحت في تغيير القوانين لصالح المجتمع، بينما أفلام رمضان تروج للعنف والقتل. فريد شوقي - الصورة من حساب ابنته ناهد على انستغرام وكتبت ناهد فريد شوقي، منشورًا عبر حسابها الشخصي بموقع انستغرام، أبدت فيه دهشتها من جرأة رمضان على مقارنة نفسه بوالدها وقالت: منتهى الجرأة من محمد رمضان التصدي للمقارنة بين فيلم حميدو، الذي ما زال في ذهن الجماهير على الرغم من مرور 70 عامًا، وبين عبده موتة الذي ينتهي في ذهن الجمهور بمجرد عرضه. View this post on Instagram A post shared by Nahed Fareed Shawky (@nahedfareedshawky) وتابعت ناهد فريد شوقي: أنصحك يا رمضان لا تتعرض وتقارن بين أفلام والدي الفنان العظيم التي خدمت المجتمع وغيرت القوانين، وبين أفلامك التي أدت إلى فساد الأخلاق والذوق وأدت إلى جراءة القتل في الشوارع. ناهد فريد شوقي - الصورة من حسابها على انستغرام وسبق أن حاول محمد رمضان الدفاع عن نفسه بمواجهة اتهامه المتكرر بترويج أعماله للعنف وتحميلة مسئولية جرائم القتل التي انتشرت مؤخرا في المجتمع، وقال: أول عمل لفريد شوقي كان حميدو، وكان تاجر في المواد المخدرة، وكان بيقوم بعمل الفاحشة مع فنانة خلال الدور وبعد حملها يقتلها، فيلم حميدو أصعب من فيلم عبده موتة فهناك نجوم كبار قدمت أشياء أصعب من عبده موتة. وأضاف الفنان محمد رمضان خلال حواره مع الإعلامية نجوى إبراهيم المذاع على قناة النهار، أنه لن ينكر فضل أفلام عبده موتة وقلب الأسد عليه، فهذه الأفلام فخور بها. ولفت إلى أن تلك الأفلام تتحدث عن البلطجة، وأنها تعرض واقع، وعلينا التصدي لـ الأشياء غير الصحيحة. وكشف أنه بعد فيلمي عبدة موته وقلب الأسد أصبح يقدم أشياء مختلفة، منها ابن حلال التي قدم فيها شخصية حبيشه التي أحبها الجميع، ولم يصدر لفظ خارج في هذا المسلسل. وأوضح أنه واثق من جميع الأشياء التي يقوم بها، وتحدث عن الفنان الراحل فريد شوقي، وقال: "أول عمل له كان حميدو، وكان يتاجر في المواد المخدرة، وكان يقوم بعمل الفاحشة مع فنانة خلال الدور وبعد حملها يقتلها". وتابع: "فيلم حميدو أصعب من فيلم عبده موتة، فهناك نجوم كبار قدمت أشياء أصعب من عبده موتة". وتحدث عن فنان كبير آخر رفض ذكر اسمه، وقال: "في فنان كبير عمل أشياء أرفض أن افعلها، وكان بيعمل أدوار صبي عالمة ولو هشحت مش هبقي زيه، رغم أن هذا الفنان قدير". بوستر فيلم حميدو - الصورة من أرشيف المحرر يذكر أن فيلم حميدو تم إنتاجه عام 1953، من إخراج نيازي مصطفى وبطولة فريد شوقي وهدى سلطان ومحمود المليجي وفردوس محمد وماري منيب. يبين هذا الفيلم دور المخدرات في مجتمعاتنا، وما تحمله من أخطارٍ تهدد حياة الإنسان بالتفسخ والانحلال. يعمل حميدو (فريد شوقي) صيادًا في البحر ولكنه كذلك يتاجر في المخدرات عن طريق البحر. يعيش حميدو وسعدية (هدى سلطان) في قصة حبٍ كبيرة ولكن المعلم قرش (محمود المليجي) لا يتركهما في حالهما. يلقنه حميدو درسًا قاسيًا لما فعله مع سعدية ويتصاعد الصراع وتتوالى الأحداث. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
مشاركة :