أثارث الأنباء التي تردد صداها في الآونة الأخيرة عن وجود تحركات أهلاوية جادة لاستقطاب «علي عواجي» مهاجم الفريق الكروي الأول بنادي الوحدة ونجمه الحالي، حفيظة أنصار نادي الوحدة لدرجة أن أنصار الوحدة قالوا بنبرة إنزعاج «الأهلي لم يترك للوحدة لاعبين أو إداريين أو مدربين أو حتى مترجمين»، ويقصدون باللاعبين من كان قد انتقل من لاعبين من ناديهم للأهلي أما الإداريون فيقصدون بذلك مساعد الزويهري رئيس الأهلي الحالي والذي كان يشغل منصب رئيس نادي الوحدة قبل استقالته، وتركي الهيج عضو مجلس إدارة النادي الأهلي حالياً الذي كان مشرفا على الفئات السنية بنادي الوحدة أما المدربين فيقصدون الألماني ثيو بوكير الذي كان يشرف على تدريب الفريق الكروي الأول بنادي الوحدة قبل عدة سنوات وفضل بعد ذلك تدريب الأهلي عن الاستمرار مع الوحدة أما إشارتهم إلى المترجمين فيعنون بذلك مشاري الغامدي مترجم المدرب السويدي جروس المدير الفني للفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي حاليا والذي كان يعمل قبل الأهلي في نادي الوحدة كمترجم للمدرب الروماني سوريان فلورين الذي كان يتولى الإشراف الفني على الفريق الكروي الأول بنادي الوحدة.