الأمير سلطان بن سلمان يكرّم 31 فائزاً بجائزة القرآن الكريم للأطفال ذوي الإعاقة

  • 9/15/2022
  • 20:43
  • 14
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الأخبارية – واس – ريناد العبيدان رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال ذوي الإعاقة، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لما يوليانه من عناية فائقة بقضية الإعاقة. جاء ذلك خلال رعاية سموه للحفل الختامي للدورة الـ 26 من جائزة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم للأطفال ذوي الإعاقة، بحضور عضو هيئة كبار العلماء فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن حميد، في مركز مؤتمرات فندق هيلتون بمكة المكرمة. وأوضح سموه أن الجمعية تتبوأ اليوم مكانة مرموقة وتحظى بثقة الدولة والمجتمع وحققت تحولات كبيرة في قضية الإعاقة وغيرت من نظرة المجتمع للمعوق وأصبحت بيت خبرة وطني وأسهمت مع مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الذي أسسته الجمعية في العناية بقضية الإعاقة وإيجاد حلول علمية وعملية لها. وبين سمو الأمير سلطان أن الجمعية طوال الـ 40 عاما الماضية، شهدت نجاحات وإنجازات مشرفة وقامت بمبادرات خلاقة وغير مسبوقة تواكب التنمية الشاملة لبلادنا الغالية وهي تمر بمرحلة مهمة في هذا الوقت في إطار رؤية المملكة 2030 التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود ويشرف عليها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع، والتي ساهمت في تعظيم قدرات الدولة لدعم المؤسسات الخيرية المتخصصة، وما توليه من اهتمام كبير بالقطاع غير الربحي. وقال سموه:” اليوم نجني ثمار الغرس المبارك على مدى 40 عاما لتعزيز مكانة المعوقين في بلادنا ليصبحوا مواطنين منتجين عبر جمعية الأطفال ذوي الإعاقة وجمعيات كثر في هذه البلاد الكريمة؛ حيث تنوعت إنجازاتها بين المبادرات الرائدة وبرامج الرعاية والتأهيل والدمج والتنمية والتدريب والتوظيف والتوعية، والتي استفاد منها مئات الآلاف من الأطفال والمعوقين “، مشيدا سموه بأصحاب الفضل بعد الله سبحانه وتعالى في إنشاء هذه الجمعية ودعم مسيرتها، من ملوك وقيادات الدولة والمواطنين المخلصين، لافتا إلى أن مشروع خير مكة الذي وضع حجر أساسه خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ ويضم 5 أبراج على مساحة 50 ألف متر، يستهدف تأمين استدامة منظومة برامج الرعاية. عصف الأخبارية – واس – ريناد العبيدان رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال ذوي الإعاقة، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لما يوليانه من عناية فائقة بقضية الإعاقة. جاء ذلك خلال رعاية سموه للحفل الختامي للدورة الـ 26 من جائزة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم للأطفال ذوي الإعاقة، بحضور عضو هيئة كبار العلماء فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن حميد، في مركز مؤتمرات فندق هيلتون بمكة المكرمة. وأوضح سموه أن الجمعية تتبوأ اليوم مكانة مرموقة وتحظى بثقة الدولة والمجتمع وحققت تحولات كبيرة في قضية الإعاقة وغيرت من نظرة المجتمع للمعوق وأصبحت بيت خبرة وطني وأسهمت مع مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الذي أسسته الجمعية في العناية بقضية الإعاقة وإيجاد حلول علمية وعملية لها. وبين سمو الأمير سلطان أن الجمعية طوال الـ 40 عاما الماضية، شهدت نجاحات وإنجازات مشرفة وقامت بمبادرات خلاقة وغير مسبوقة تواكب التنمية الشاملة لبلادنا الغالية وهي تمر بمرحلة مهمة في هذا الوقت في إطار رؤية المملكة 2030 التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود ويشرف عليها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع، والتي ساهمت في تعظيم قدرات الدولة لدعم المؤسسات الخيرية المتخصصة، وما توليه من اهتمام كبير بالقطاع غير الربحي. وقال سموه:” اليوم نجني ثمار الغرس المبارك على مدى 40 عاما لتعزيز مكانة المعوقين في بلادنا ليصبحوا مواطنين منتجين عبر جمعية الأطفال ذوي الإعاقة وجمعيات كثر في هذه البلاد الكريمة؛ حيث تنوعت إنجازاتها بين المبادرات الرائدة وبرامج الرعاية والتأهيل والدمج والتنمية والتدريب والتوظيف والتوعية، والتي استفاد منها مئات الآلاف من الأطفال والمعوقين “، مشيدا سموه بأصحاب الفضل بعد الله سبحانه وتعالى في إنشاء هذه الجمعية ودعم مسيرتها، من ملوك وقيادات الدولة والمواطنين المخلصين، لافتا إلى أن مشروع خير مكة الذي وضع حجر أساسه خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ ويضم 5 أبراج على مساحة 50 ألف متر، يستهدف تأمين استدامة منظومة برامج الرعاية. عصف الأخبارية – واس – ريناد العبيدان رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال ذوي الإعاقة، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لما يوليانه من عناية فائقة بقضية الإعاقة. جاء ذلك خلال رعاية سموه للحفل الختامي للدورة الـ 26 من جائزة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم للأطفال ذوي الإعاقة، بحضور عضو هيئة كبار العلماء فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن حميد، في مركز مؤتمرات فندق هيلتون بمكة المكرمة. وأوضح سموه أن الجمعية تتبوأ اليوم مكانة مرموقة وتحظى بثقة الدولة والمجتمع وحققت تحولات كبيرة في قضية الإعاقة وغيرت من نظرة المجتمع للمعوق وأصبحت بيت خبرة وطني وأسهمت مع مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الذي أسسته الجمعية في العناية بقضية الإعاقة وإيجاد حلول علمية وعملية لها. وبين سمو الأمير سلطان أن الجمعية طوال الـ 40 عاما الماضية، شهدت نجاحات وإنجازات مشرفة وقامت بمبادرات خلاقة وغير مسبوقة تواكب التنمية الشاملة لبلادنا الغالية وهي تمر بمرحلة مهمة في هذا الوقت في إطار رؤية المملكة 2030 التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود ويشرف عليها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع، والتي ساهمت في تعظيم قدرات الدولة لدعم المؤسسات الخيرية المتخصصة، وما توليه من اهتمام كبير بالقطاع غير الربحي. وقال سموه:” اليوم نجني ثمار الغرس المبارك على مدى 40 عاما لتعزيز مكانة المعوقين في بلادنا ليصبحوا مواطنين منتجين عبر جمعية الأطفال ذوي الإعاقة وجمعيات كثر في هذه البلاد الكريمة؛ حيث تنوعت إنجازاتها بين المبادرات الرائدة وبرامج الرعاية والتأهيل والدمج والتنمية والتدريب والتوظيف والتوعية، والتي استفاد منها مئات الآلاف من الأطفال والمعوقين “، مشيدا سموه بأصحاب الفضل بعد الله سبحانه وتعالى في إنشاء هذه الجمعية ودعم مسيرتها، من ملوك وقيادات الدولة والمواطنين المخلصين، لافتا إلى أن مشروع خير مكة الذي وضع حجر أساسه خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ ويضم 5 أبراج على مساحة 50 ألف متر، يستهدف تأمين استدامة منظومة برامج الرعاية.

مشاركة :