أكد فضيلة الإمام الأكبر، الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، أن السلام بين الشعوب فرع عن السلام بين الأديان، داعياً إلى التصدي للتراجع الحضاري عبر إحياء رسالات السماء، مشدداً في الوقت نفسه على عبثية الفكرة الداعية إلى إدماج الأديان في دين واحد، باعتبارها «مدمرة». وجاء ذلك خلال كلمة شيخ الأزهر، في افتتاح أعمال المؤتمر السابع لزعماء الأديان العالمية والتقليدية، تحت عنوان «دور قادة الأديان العالمية والتقليدية في التنمية الروحية والاجتماعية للبشرية في فترة ما بعد وباء كوفيد-19»، بحضور الرئيس الكازاخي وعدد كبير من قيادات الأديان في العالم. ولفت شيخ الأزهر إلى أن
مشاركة :