التقى وفد البرلمان الأوروبي برئاسة رئيس لجنة العلاقات الخارجية ديفيد ماك أليستر -الذي يزور الخرطوم حاليا- بقوى الحرية والتغيير والتوافق الوطني. وناقش الوفد رؤية الحرية والتغيير عن الأزمة السياسية الراهنة وكيفية الخروج منها والعلاقة المدنية والعسكرية واتفاقية السلام. وتسلم وفد الاتحاد الأوروبي الإعلان السياسي الذي أعدّته التوافق الوطني، إضافة للتعديلات الدستورية المقترحة ودور الأطراف الدولية وموقف الحرية والتغيير من السلم والأمن الدوليين والقرن الأفريقي تحديدًا.
مشاركة :