"إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ". إن محاربه الإرهاب والتصدي له لايقع عاتق ولاة الأمر فقط إنما على كل فرد في هذه البلاد المباركة كل في مجاله، لتنعم بلاد الحرمين بالأمن والأمان والاستقرار، فاللهم احفظ بلاد الحرمين من كل حاقد وحاسد ومتربص وأدم عليها نعمة الأمن والأمان واحفظ شبابنا من كل فكر ضال، واهدهم سُبل الرشاد. * وكيلة كلية العلوم الإدارية والإنسانية