ما كان منتظرًا من المملكة العربية السعودية والدول التي حذت حذوها وقطعت علاقاتها مع نظام ملالي إيران، تحقق، وكفى الله المؤمنين شر القتال، فهؤلاء القابضون على ناصية السلطة في طهران جماعة لا يؤمن شرها ولا يشرف أحد التعامل معهم. من طبيعتهم الغدر والنفاق وطعن من يغفل عنهم في الظهر، لم يتخلوا عن طباعهم ا
مشاركة :