شركة هادية عبداللطيف جميل تفتتحُ «چراڨيتا» أضخمَ مساحاتِ العملِ المشتركةِ في جدة

  • 9/28/2022
  • 12:51
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

شهدَت مدينةُ جدة أخيرا افتتاح مساحاتِ العملِ المشتركةِ الفريدةِ من نوعِها، والتي تعد هي الأضخمَ في المدينةِ حتى الآن. صُمّمتْ بعنايةٍ ودقةٍ للتفاصيلِ من أجلِ خدمةِ المهنيينَ ورجالِ الأعمالِ ذوي التفكيرِ المتشابِه من مجالاتٍ مختلفةٍ. تمتدُ «چراڨيتا» على مساحةِ 3200متر مربع وتغطي الطابقَ التاسعَ بالكاملِ من مبنى جميل سكوير المرموقِ في قلبِ الوسطِ التجاريِّ للمدينةِ على شارعِ الأميرِ محمد بن عبد العزيز (التحلية). هذا المبنى هو أحدُ أكثرِ المجمعاتِ التجاريةِ تميزاً وحداثةً، حيثُ إنهُ يستضيفُ نخبةً من الشركاتِ العالميةِ في مكاتبِهِ مثلَ برايس ووتر هاوس كوبر، أسترازينيكا، مايكروسوفت، أوراكل، بروكتر وغامبل، مارس، ديور وغيرُها. أتى المفهومُ الكامنُ وراءَ «چراڨيتا» وفقاً لرؤيةِ شركةِ هادية عبد اللطيف جميل، التي تُعدُ من بينِ أفضلَ شركاتِ الاستثمارِ والتطويرِ العقاريِّ في المنطقةِ الغربيةِ في المملكة العربية السعودية واكتْسبَت خلالَ العقدينِ الماضيينِ سمعةً فارقةً بالتميّزِ، ونجحَتْ في الاستثمارِ والتقيدِ بالمعاييرِ لتحققَ شهرةً عالميةً بتطويرِ المباني التجاريةِ والسكنيةِ والسياحيةِ الفخمةِ في المنطقةِ، وتمتدُ استثماراتها عبرَ أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا. اتضحتْ جهودُ فريقِ مصممِي «چراڨيتا» في نجاحِ التصميمِ الداخليِ الذي يقدمُ مساحاتٍ مكتبيةً ومرافقَ عمليةٍ تركزُ على توفيرِ مساحاتٍ خاصةٍ متميزةٍ ووفيرةٍ وإطلالةٍ بانوراميةٍ على المدينةِ الساحليةِ، لتعطي طابعا مريحا وحيويا يسمحُ للأعضاءِ بالتأمُّلِ والتفكيرِ الإبداعي والإنتاجيةِ بأقصَى درجاتِها. ولا تزالُ التكنولوجيا عاملاً أساسياً في الخدمةِ المميزةِ التي تقدمُها «چراڨيتا»، حيثُ إن المهنيينَ يشعرونَ بطابعِ التكنولوجيا المتقدمةِ منذُ لحظةِ وصولِهم إلى حينِ مغادرتِهم، بالإضافةِ إلى مجتمعٍ رقميٍّ يساعدُ الأعضاءَ في بناءِ علاقاتٍ مهنيةٍ مثمرةٍ داخلَ «چراڨيتا». أعضاءُ فريقِ «چراڨيتا» المحترفَ جاهزونَ لتلبيةِ احتياجاتِ كلِّ مشتركٍ على مستوَى فرديٍّ لخلقِ تجربةٍ استثنائيةٍ في ممارسةِ الأعمالِ داخلَ المساحاتِ. الرؤيةُ الكامنةُ وراءَ «چراڨيتا» تتجاوزُ مجردَ توفيرِ مساحاتِ عملٍ مشتركةٍ، حيثُ إنها تتيحُ الفرصةَ للمهنيينَ ورجالِ الأعمالِ لإحاطةِ أنفسِهِمْ بأفرادٍ محترفينَ يسعوْنَ إلى ازدهارُ أعمالِهِمْ، والعمَل في بيئةٍ خلاقةٍ تحثهمْ على الابتكارِ والتفوُّقِ المهنيِّ وتبادلِ الخبراتِ التجاريَّةِ. < Previous PageNext Page >

مشاركة :