تصدرت الفنانة هالة فاخر مؤشر البحث "جوجل" خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تصريحها عن سبب ارتدائها للحجاب وخلعه لتعود للتمثيل بالباروكة ثم بشعرها مرة أخرى، وذلك أثناء وجودها كضيفة على برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، على قناة ON، وتسبب تصريح هالة فاخر في إثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.   هالة فاخر من برنامج كلمة أخيرة هالة فاخر تتحدث عن سبب إرتدائها للحجاب   وكشفت الفنانة هالة فاخر أثناء حلقتها مع لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عن السبب الذي جعلها ترتدي الحجاب فاخر، قائلة: "أنا حسيت إني عايزة اتحجب وما فيش حد أثر عليا ولا روحت دروس دينية، قبل ما اتحجب روحت الحج، وأنا قعدت محجبة نحو 4 أو 5 سنين".   هالة فاخر    هالة فاخر تستبدل الحجاب بـ "الباروكة"   وتابع هالة فاخر حديثها، كاشفة عن سبب ارتدائها "باروكة" وتخليها عن الحجاب، قائلة:"لإن الشغل بقى محدود، وأنا مش وارثه، ومافيش، لازم أنزل أشتغل، ولما سمعت إن الباروكة بدل الحجاب، قولت أهو تلكيكة، لكن دا مش صحيح طبعًا، واشتغلت شوية بالباروكة".   هالة فاخر  هالة فاخر: كان لازم أقلع الحجاب عشان أشتغل وربنا غفور رحيم   واستكملت هالة فاخر حديثها، كاشفة عن السبب الرئيسي لخلعها الحجاب، فقالت:" حسيت إني نازله الشارع وأنا مش مكمله لبسي، حسيت إني عريانة، اللي بيني كان بين ربنا سبحانه وتعالى، الباروكة بتحلي أكتر، ما هو يا تتحجبي يا إما ما تتحجبيش، كنت في الفترة دي عندي لغبطة، ما بين إني اتحجب وإني أقلع الحجاب، بس أنا لازم أقلع الحجاب علشان أشتغل، وربنا غفور رحيم".   هالة فاخر    "طير بينا يا قلبي".. آخر أعمال هالة فاخر   ويذكر أن الفنانة هالة فاخر يعرض لهل حاليًا مسلسل "طير بينا يا قلبي"، من بطولة ريم مصطفى، بسمة، دنيا ماهر، محسن محيي الدين، أحمد صيام، والطفلة ريما مصطفى، الطفل سليم مصطفى، حازم سمير، نور محمود، إسماعيل فرغلي، عمرو عبدالعزيز، إبرام سمير، تأليف باسم علي الخطيب - إسلام شتا - أحمد رجب حسن، وإخراج عصام نصار وإنتاج شركة "آرت ميكرز" للمنتج أحمد عبدالعاطي.   بوستر المسلسل   قصة مسلسل "طير بينا يا قلبي"   تتناول قصة المسلسل الأسرة ومنظومة التعليم عبر قالب درامي وكوميدي لايت يظهر خلال الحلقات، التي تدور حول عائلة ثرية تقوم بإنشاء مدرسة إنترناشونال، ويسلط الضوء على مشاكل التعليم والفارق بين المدارس الإنترناشونال والمدراس الحكومية والعديد من الصراعات التي يدخل بها أولياء الأمور من أجل تربية أبنائهم.