عبر حادثتين حدثتا في أسبوع واحد، هو الأسبوع الماضي، تم استخدام «تويتر» كحجة وكمستمسك قانوني. الأولى عندما طلع أحد المسؤولين كشتة أثناء وقت الدوام الرسمي، والثانية عندما أصدر أحد المسؤولين قراراً ضد لاعبين خارج وقت الدوام، وتحديداً أثناء فترة التسخين للديربي البحري! معظمنا لا يفرق بين رأيه الشخصي، و
مشاركة :