استبعد الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني إمكانية الإغلاق العام في البلاد لمنع انتشار فيروس إيبولا، بعد تسجيل وفاة 5 أشخاص، وإصابة 24 آخرين بالفيروس. وقال الرئيس: "لن يكون لدينا عمليات إغلاق، إنها ليست ضرورية.. إنه مرض شرس. ورغم ذلك، النبأ السار هو أنه ليس معديا بقدر كورونا". وتم تسجيل أولى من المرض النزف بالبلاد في السادس من أغسطس الماضي، وتوفي 19 شخصا ظهرت عليهم أعراض المرض في قرى قبل أن يتمكن العاملون في مجال الصحة من فحصهم. وأرجع موسيفيني انتشار المرض إلى مخالطة المصابين في المقابر وأفراد أسرهم، وأضاف أن ستة من العاملين بمجال الصحة أصيبوا بالعدوى من الحالة الأولى.
مشاركة :