في أحدث سلسلة من طلاق الأثرياء، تقدمت ماكنزي سكوت، التي تعتبر واحدة من أغنى نساء العالم، ومن أكثر المتبرعين للأعمال الخيرية، بعد أقل من ثلاثة أعوام من طلاقها من ثاني أغنى ملياردير في العالم جيف بيزوس، بطلب الطلاق من زوجها الثاني دان جيويت، مدرس العلوم الذي تزوجته بعد انفصالها عام 2019 عن مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس. وفي وقت سابق هذا الأسبوع، ذكرت سكوت في التماس قامت بتقديمه في إحدى محاكم ولاية واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية: "نطلب من المحكمة فسخ زواجنا". ووفقاً لموقع (ديلي ميل) البريطانية، ستبقى تفاصيل طلاق فاعلة الخير ماكنزي سكوت من زوجها، طيّ الكتمان، لكن وثائق المحكمة تُظهر أنها لن تدفع له أيّة نفقة من ثروتها البالغة 28.9 مليار دولار. تقدمت سكوت، البالغة من العمر 52 عاماً ، والتي كانت متزوجة سابقاً من مؤسس أمازون جيف بيزوس، بطلب للطلاق في ولاية واشنطن يوم الإثنين من زوجها، مدرس الكيمياء السابق بالمدرسة الثانوية دان جيويت، 47 عاماً. وفقاً للالتماس المقدَّم في محكمة مقاطعة كينغ؛ فإن تقسيم الممتلكات والديون "سيتم وضعه في عقد مفصّل"، اتفق عليه كلٌ من سكوت وجويت في عقد خاص يحمي الإجراءات من الجمهور. في ولاية واشنطن، يخبر عقد الانفصال المحكمة بشكل أساسي، كيف ينبغي تقسيم ممتلكات الزوجين عند تقديم طلب الطلاق. يُظهر التسجيل، أنه لا توجد خطط لدفع النفقة، وتقسيم حضانة أطفال سكوت الأربعة، التي تشاركها مع بيزوس، ولم يشر الزوجان إلى أن لديهما طفلاً معاً في عامهما القصير معاً. وأظهرت سجلات المحكمة، أن جيويت لم يعترض على الطلاق. ظل كلٌ من سكوت وجيويت صامتين نسبياً بشأن نقاباتهما وأصولهما، ومن غير المعروف حالياً، ما إذا كان قصر سياتل الذي تبلغ قيمته 37.5 مليون دولار، مملوكًا لسكوت جاهزاً للاستيلاء عليه. اشتهرت سكوت بربح 36 مليار دولار من انفصالها عن بيزوس في عام 2019، ومنذ ذلك الحين تبرعت بنحو 12.8 مليار دولار لمئات المؤسسات الخيرية. تقدر بلومبرج حالياً صافي ثروة سكوت بأكثر من 28 مليار دولار. في مارس من عام 2021 ، استخدمت سكوت موقع Giving Pledge للإعلان عن زواجها من Jewett - مدرس كيمياء في المدرسة الثانوية في مدرسة ليكسايد الخاصة التي التحق بها أطفالها- بإضافة اسمه إلى تعهدها بالتبرع بمعظم ثروتهم للأعمال الخيرية. وفقاً لعريضة الطلاق، تزوج الزوجان في كاليفورنيا. تم أيضاً تحرير اسم جيويت مؤخراً من منشور على موقع Medium كتبته سكوت العام الماضي عن جهودهما المبذولة في العطاء، والتي أبلغت لأول مرة عن التغييرات الهادئة. وبحسب ما ورد، أنهى جيويت التدريس في المدرسة العام الماضي؛ مشيراً إلى أن حضوره البارز في الأكاديمية الخاصة، أصبح مصدر إلهاء. نظراً لميل سكوت وجيويت إلى الخصوصية؛ فمن المحتمل أن تظل الشروط الكاملة لطلاقهما سراً. أشار دومينيك رومانو، المؤسس والمحامي الإداري لشركة رومانو للمحاماة، إلى أنه من غير المألوف أن يتزوج شخص من ثروة سكوت، من دون اتفاق ما قبل الزواج. قال رومانو: "عادةً، في حالة طلاق رفيعة المستوى، بمجرد تقديم اتفاق انفصال مع الطلاق، يكون الزوجان السابقان قد حددا بالفعل تقسيم الأصول". إذا كانت هذه التقارير صحيحة؛ فإننا نتوقع أن يتم الانتهاء من تفاصيل الطلاق بسرعة؛ حيث يبدو أن دان لم يعترض على ملف ماكنزي. "تجدر الإشارة إلى أن مفاوضات اتفاقية الانفصال، يمكن أن تستمر في بعض الأحيان لأكثر من عام.. وهو نفس مقدار الوقت الذي تزوج فيه ماكنزي ودان". وبحسب ما ورد، كانت سكوت، التي ظلت هادئة نسبياً بشأن أصولها الكاملة، تمتلك ثلاثة عقارات كبيرة، اثنتان في بيفرلي هيلز وواحدة في سياتل؛ حيث منح الملياردير العقارين في كاليفورنيا للجمعيات الخيرية، في وقت سابق من هذا الشهر. وبموجب مصادر إعلامية؛ فإن طلب الطلاق تم إرفاقه مع مستند يُظهر أن الزوجين عقدا اتفاقاً، يوضح كيفية تقسيم العقارات والممتلكات الشخصية. كما أنها ذكرت في طلب الطلاق: "لا حاجة إلى النفقة الزوجية". ويشير طلب الطلاق، إلى أنه كان هناك عقد انفصال بين الطرفين قبل تقديم طلب الطلاق. وكانت سكوت، التي تبلغ قيمة ثروتها 28.9 مليار دولار؛ وفقاً لمؤشر بلومبرج للمليارديرات، قد أعلنت زواجها من جيويت العام الماضي عبْر صفحتها الخاصة بالعطاء الخيري Giving Pledge، وتُعتبر هذه الصفحة بمثابة وعد يقطعه الأثرياء بأنهم سيتنازلون عن غالبية أموالهم في حياتهم بإرادتهم للمؤسسات والأعمال الخيرية. وسيطرت سكوت على ثروة تبلغ 36 مليار دولار، بعد طلاقها من بيزوس، عندما تركت لها حصة 4% في أمازون. ومنذ ذلك الحين، بدأت سلسلة من التبرعات غير مسبوقة؛ حيث نشرت أكثر من 12 مليار دولار منذ أن وقعت التعهد في عام 2019. أما دان جيويت؛ فهو مدرس حسب المهنة، قضى كامل حياته المهنية في التدريس كمدرس للعلوم، ويتقاضى راتباً سنوياً يبلغ حوالي 60 ألف دولار. وتقدر ثروته الصافية بحوالي 1.5 مليون دولار. • مؤسسة مجتمع كاليفورنيا: عقارات بقيمة 55 مليون دولار. • كلية سبيلمان، تاريخياً للسود، مدرسة جميع النساء: 20 مليون دولار. • نادي الفتيان والفتيات في أمريكا: 281 مليون دولار. • مجتمعات المدارس: 133.5 مليون دولار. • المجلس الوطني للشباب 4-H: 50 مليون دولار. • تعاونية من أجل المساواة بين الجنسين + الإنجاب: 25 مليون دولار • كلية الطب مهاري: 20 مليون دولار. • معهد جوتماشر: 15 مليون دولار • مؤسسة جيد: 15 مليون دولار. • كبار المعلمين: 10 ملايين دولار. • المجلس الوطني للشيخوخة: 8 ملايين دولار. • شاتيربروف: 5 ملايين دولار. • الشباب في التعافي: 3 ملايين دولار. وأصبحت صفقات انفصال الأثرياء الأكثر ربحاً في التاريخ، علي عكس المتعارف عليه أن يكون الطلاق أو انفصال الزوجين، يتسبب في أزمات ومشاكل مادية خاصةً لجانب المرأة، ولكن في عالم المليارديرات، الأمر مختلف، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية. وتنص قوانين الطلاق على: "نظام الملكية المجتمعية للأصول"؛ أي أنه سيتم تقسيم الأموال التي حصل عليها الطرفان أثناء الزواج بالتساوي في حالة الطلاق، إذا لم يكن هناك أيّ اتفاق سابق، أيضاً يمكن للطرفين تقسيم الثروة مناصفةً؛ وفقاً لمجلة فوربس. ويحتل طلاق الملياردير الأمريكي بيل جيتس وميليندا جيتس، قمة تسويات الطلاق في التاريخ حتى الآن، وبحسب وسائل إعلام أمريكية؛ فإن ميليندا حصلت على رقم كبير من مليارات الدولارات، من تسوية الطلاق من بيل جيتس؛ لتصبح ميليندا واحدة من أغنى السيدات في العالم. يُذكر أن بيل وميليندا قد أعلنا انفصالهما بعد 27 عاماً من الزواج، في بيان نشره حساب بيل غيتس على تويتر يوم 3 من مايو 2021، والزوجان لهما 3 أبناء، أصغرهم عمره 18 عاماً. وفي سبتمبر من العام الماضي، انفصل الملياردير جون بولسون، مؤسس صندوق التحوط Paulson & Co، والذي تقدر فوربس صافي ثروته بنحو 4 مليارات دولار، عن زوجته جيني بولسون، بعد زواج دام 21 عاماً، في أحدث طلاق شهده نادي المليارديرات حينها. وبحسب فوربس؛ فإن حوالي نصف أصحاب المليارات في أميركا، انتهى بهم الأمر بالانفصال؛ مما يجعل معدل الطلاق في نادي الأثرياء مماثلاً لمعدلات الطلاق بالنسبة للمواطن العادي؛ وفقاً لما وجدته فوربس، بعد الاطلاع على علاقات أغنى 50 شخصاً في الولايات المتحدة. في أحدث سلسلة من طلاق الأثرياء، تقدمت ماكنزي سكوت، التي تعتبر واحدة من أغنى نساء العالم، ومن أكثر المتبرعين للأعمال الخيرية، بعد أقل من ثلاثة أعوام من طلاقها من ثاني أغنى ملياردير في العالم جيف بيزوس، بطلب الطلاق من زوجها الثاني دان جيويت، مدرس العلوم الذي تزوجته بعد انفصالها عام 2019 عن مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس. وفي وقت سابق هذا الأسبوع، ذكرت سكوت في التماس قامت بتقديمه في إحدى محاكم ولاية واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية: "نطلب من المحكمة فسخ زواجنا". ووفقاً لموقع (ديلي ميل) البريطانية، ستبقى تفاصيل طلاق فاعلة الخير ماكنزي سكوت من زوجها، طيّ الكتمان، لكن وثائق المحكمة تُظهر أنها لن تدفع له أيّة نفقة من ثروتها البالغة 28.9 مليار دولار. تقدمت سكوت، البالغة من العمر 52 عاماً ، والتي كانت متزوجة سابقاً من مؤسس أمازون جيف بيزوس، بطلب للطلاق في ولاية واشنطن يوم الإثنين من زوجها، مدرس الكيمياء السابق بالمدرسة الثانوية دان جيويت، 47 عاماً. وفقاً للالتماس المقدَّم في محكمة مقاطعة كينغ؛ فإن تقسيم الممتلكات والديون "سيتم وضعه في عقد مفصّل"، اتفق عليه كلٌ من سكوت وجويت في عقد خاص يحمي الإجراءات من الجمهور. في ولاية واشنطن، يخبر عقد الانفصال المحكمة بشكل أساسي، كيف ينبغي تقسيم ممتلكات الزوجين عند تقديم طلب الطلاق. يُظهر التسجيل، أنه لا توجد خطط لدفع النفقة، وتقسيم حضانة أطفال سكوت الأربعة، التي تشاركها مع بيزوس، ولم يشر الزوجان إلى أن لديهما طفلاً معاً في عامهما القصير معاً. وأظهرت سجلات المحكمة، أن جيويت لم يعترض على الطلاق. ظل كلٌ من سكوت وجيويت صامتين نسبياً بشأن نقاباتهما وأصولهما، ومن غير المعروف حالياً، ما إذا كان قصر سياتل الذي تبلغ قيمته 37.5 مليون دولار، مملوكًا لسكوت جاهزاً للاستيلاء عليه. اشتهرت سكوت بربح 36 مليار دولار من انفصالها عن بيزوس في عام 2019، ومنذ ذلك الحين تبرعت بنحو 12.8 مليار دولار لمئات المؤسسات الخيرية. تقدر بلومبرج حالياً صافي ثروة سكوت بأكثر من 28 مليار دولار. في مارس من عام 2021 ، استخدمت سكوت موقع Giving Pledge للإعلان عن زواجها من Jewett - مدرس كيمياء في المدرسة الثانوية في مدرسة ليكسايد الخاصة التي التحق بها أطفالها- بإضافة اسمه إلى تعهدها بالتبرع بمعظم ثروتهم للأعمال الخيرية. تبرُّع ماكنزي سكوت بحوالي 12 مليار دولار، خلال العامين الماضيين- الصورة من موقع ديلي ميل وفقاً لعريضة الطلاق، تزوج الزوجان في كاليفورنيا. تم أيضاً تحرير اسم جيويت مؤخراً من منشور على موقع Medium كتبته سكوت العام الماضي عن جهودهما المبذولة في العطاء، والتي أبلغت لأول مرة عن التغييرات الهادئة. وبحسب ما ورد، أنهى جيويت التدريس في المدرسة العام الماضي؛ مشيراً إلى أن حضوره البارز في الأكاديمية الخاصة، أصبح مصدر إلهاء. نظراً لميل سكوت وجيويت إلى الخصوصية؛ فمن المحتمل أن تظل الشروط الكاملة لطلاقهما سراً. أشار دومينيك رومانو، المؤسس والمحامي الإداري لشركة رومانو للمحاماة، إلى أنه من غير المألوف أن يتزوج شخص من ثروة سكوت، من دون اتفاق ما قبل الزواج. قال رومانو: "عادةً، في حالة طلاق رفيعة المستوى، بمجرد تقديم اتفاق انفصال مع الطلاق، يكون الزوجان السابقان قد حددا بالفعل تقسيم الأصول". إذا كانت هذه التقارير صحيحة؛ فإننا نتوقع أن يتم الانتهاء من تفاصيل الطلاق بسرعة؛ حيث يبدو أن دان لم يعترض على ملف ماكنزي. "تجدر الإشارة إلى أن مفاوضات اتفاقية الانفصال، يمكن أن تستمر في بعض الأحيان لأكثر من عام.. وهو نفس مقدار الوقت الذي تزوج فيه ماكنزي ودان". وبحسب ما ورد، كانت سكوت، التي ظلت هادئة نسبياً بشأن أصولها الكاملة، تمتلك ثلاثة عقارات كبيرة، اثنتان في بيفرلي هيلز وواحدة في سياتل؛ حيث منح الملياردير العقارين في كاليفورنيا للجمعيات الخيرية، في وقت سابق من هذا الشهر. - تقسيم العقارات تبرع ماكنزي سكوت بحوالي 12 مليار دولار، خلال العامين الماضيين- الصورة من موقع ديلي ميل وبموجب مصادر إعلامية؛ فإن طلب الطلاق تم إرفاقه مع مستند يُظهر أن الزوجين عقدا اتفاقاً، يوضح كيفية تقسيم العقارات والممتلكات الشخصية. كما أنها ذكرت في طلب الطلاق: "لا حاجة إلى النفقة الزوجية". ويشير طلب الطلاق، إلى أنه كان هناك عقد انفصال بين الطرفين قبل تقديم طلب الطلاق. وكانت سكوت، التي تبلغ قيمة ثروتها 28.9 مليار دولار؛ وفقاً لمؤشر بلومبرج للمليارديرات، قد أعلنت زواجها من جيويت العام الماضي عبْر صفحتها الخاصة بالعطاء الخيري Giving Pledge، وتُعتبر هذه الصفحة بمثابة وعد يقطعه الأثرياء بأنهم سيتنازلون عن غالبية أموالهم في حياتهم بإرادتهم للمؤسسات والأعمال الخيرية. - ثروة 36 مليار دولار طلاق الأثرياء مكاسب- الصورة من موقع ديلي ميل وسيطرت سكوت على ثروة تبلغ 36 مليار دولار، بعد طلاقها من بيزوس، عندما تركت لها حصة 4% في أمازون. ومنذ ذلك الحين، بدأت سلسلة من التبرعات غير مسبوقة؛ حيث نشرت أكثر من 12 مليار دولار منذ أن وقعت التعهد في عام 2019. أما دان جيويت؛ فهو مدرس حسب المهنة، قضى كامل حياته المهنية في التدريس كمدرس للعلوم، ويتقاضى راتباً سنوياً يبلغ حوالي 60 ألف دولار. وتقدر ثروته الصافية بحوالي 1.5 مليون دولار. - تبرُّع ماكنزي سكوت بحوالي 12 مليار دولار، خلال العامين الماضيين طلاق الأثرياء مكاسب- الصورة من موقع ديلي ميل • مؤسسة مجتمع كاليفورنيا: عقارات بقيمة 55 مليون دولار. • كلية سبيلمان، تاريخياً للسود، مدرسة جميع النساء: 20 مليون دولار. • نادي الفتيان والفتيات في أمريكا: 281 مليون دولار. • مجتمعات المدارس: 133.5 مليون دولار. • المجلس الوطني للشباب 4-H: 50 مليون دولار. • تعاونية من أجل المساواة بين الجنسين + الإنجاب: 25 مليون دولار • كلية الطب مهاري: 20 مليون دولار. • معهد جوتماشر: 15 مليون دولار • مؤسسة جيد: 15 مليون دولار. • كبار المعلمين: 10 ملايين دولار. • المجلس الوطني للشيخوخة: 8 ملايين دولار. • شاتيربروف: 5 ملايين دولار. • الشباب في التعافي: 3 ملايين دولار. - طلاق الأثرياء مكاسب وأصبحت صفقات انفصال الأثرياء الأكثر ربحاً في التاريخ، علي عكس المتعارف عليه أن يكون الطلاق أو انفصال الزوجين، يتسبب في أزمات ومشاكل مادية خاصةً لجانب المرأة، ولكن في عالم المليارديرات، الأمر مختلف، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية. وتنص قوانين الطلاق على: "نظام الملكية المجتمعية للأصول"؛ أي أنه سيتم تقسيم الأموال التي حصل عليها الطرفان أثناء الزواج بالتساوي في حالة الطلاق، إذا لم يكن هناك أيّ اتفاق سابق، أيضاً يمكن للطرفين تقسيم الثروة مناصفةً؛ وفقاً لمجلة فوربس. ويحتل طلاق الملياردير الأمريكي بيل جيتس وميليندا جيتس، قمة تسويات الطلاق في التاريخ حتى الآن، وبحسب وسائل إعلام أمريكية؛ فإن ميليندا حصلت على رقم كبير من مليارات الدولارات، من تسوية الطلاق من بيل جيتس؛ لتصبح ميليندا واحدة من أغنى السيدات في العالم. يُذكر أن بيل وميليندا قد أعلنا انفصالهما بعد 27 عاماً من الزواج، في بيان نشره حساب بيل غيتس على تويتر يوم 3 من مايو 2021، والزوجان لهما 3 أبناء، أصغرهم عمره 18 عاماً. وفي سبتمبر من العام الماضي، انفصل الملياردير جون بولسون، مؤسس صندوق التحوط Paulson & Co، والذي تقدر فوربس صافي ثروته بنحو 4 مليارات دولار، عن زوجته جيني بولسون، بعد زواج دام 21 عاماً، في أحدث طلاق شهده نادي المليارديرات حينها. وبحسب فوربس؛ فإن حوالي نصف أصحاب المليارات في أميركا، انتهى بهم الأمر بالانفصال؛ مما يجعل معدل الطلاق في نادي الأثرياء مماثلاً لمعدلات الطلاق بالنسبة للمواطن العادي؛ وفقاً لما وجدته فوربس، بعد الاطلاع على علاقات أغنى 50 شخصاً في الولايات المتحدة.