مليشيا الحوثي.. أداة إيرانية لتهديد دول الجوار متابعة: الاخبارية مباشر قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني أن مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران لم تنفذ منذ انقلابها أيا من تعهداتها بما في ذلك بنود اتفاق السويد بشأن الوضع في محافظة الحديدة وحصار تعز وتبادل الأسرى والمختطفين، وظلت تصطنع الذرائع والحجج الواهية للتنصل من التزاماتها وتبرير انقلابها على الاتفاقات، مستغلة الموقف الدولي المتراخي.وأكد: “رغم هذا التاريخ الحافل بالتنصل من الالتزامات والانقلاب على العهود والمواثيق، لم يحدد المجتمع الدولي في أي من المراحل مليشيا الحوثي كسبب رئيسي في عرقلة الحوارات او تعطيل تنفيذ الاتفاقات المبرمة برعاية أممية، وتحميله مسؤولية استمرار الحرب وما تخلفه من مأساة إنسانية في اليمن”.وتابع: “استمرار نهج المجتمع الدولي في غض الطرف عن ممارسات الحوثي، وتقديم التنازلات، لم يدفع المليشيا نحو التهدئة والسلام، بل العكس، فقد استغل الحوثي الاتفاقات والهدن لتكريس مشروعه الانقلابي، وحشد الموارد والامكانيات للحرب، ونسف فرص السلام، ومضاعفه الأعباء الإنسانية على المواطنين”. وأشار الإرياني إلى أنه رغم مسلسل التنازلات والفرص وكل الأموال التي حصلت عليها، لم تقدم مليشيا الحوثي لليمنيين منذ انقلابها إلا الدم والدمار، والجرائم بحق النساء والأطفال والسياسيين والصحفيين، وزراعة الألغام، وتجنيد الأطفال، والتحرك كأداة إيرانية لتهديد دول الجوار والأمن والسلم الإقليمي والدولي.وطالب المجتمع الدولي الاختيار بين الانحياز إلى أمن واستقرار اليمن ومصالح الشعب اليمني، أو مليشيا إرهابية تدار من طهران، قتلت وخطفت وشردت وأفقرت ملايين اليمنيين، واخترقت القوانين الدولية، واعتدت على دول دول الجوار، ولا تزال تمثل تهديدا للملاحة الدولية وأمن الطاقة عصب الاقتصاد العالمي، كما طالب المجتمع الدولي مغادرة مربع الصمت وترك سياسة الاستجداء التي أسهمت في تمادي مليشيا الحوثي الإرهابية وتصعيد سلوكها العدائي تجاه المدنيين، وتفاقم المعاناة الإنسانية، ونسف فرص السلام، والتي لا تخدم الشعب اليمني الذي يدفع الثمن كل يوم، ولا تلبي تطلعاته في الامن والاستقرار.وشدد: “لقد حان الوقت لأن يراجع المجتمع الدولي طريقة تعاطيه مع مليشيا الحوثي ويتخذ قرارات حاسمة ضدها، عبر تصنيفها جماعة إرهابية ومنع سفر قياداتها وتجميد أصولها، وملاحقة قياداتها باعتبارهم مجرمي حرب”. المصدر قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني أن مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران لم تنفذ منذ انقلابها أيا من تعهداتها بما في ذلك بنود اتفاق السويد بشأن الوضع في محافظة الحديدة وحصار تعز وتبادل الأسرى والمختطفين، وظلت تصطنع الذرائع والحجج الواهية للتنصل من التزاماتها وتبرير انقلابها على الاتفاقات، مستغلة الموقف الدولي المتراخي.وأكد: “رغم هذا التاريخ الحافل بالتنصل من الالتزامات والانقلاب على العهود والمواثيق، لم يحدد المجتمع الدولي في أي من المراحل مليشيا الحوثي كسبب رئيسي في عرقلة الحوارات او تعطيل تنفيذ الاتفاقات المبرمة برعاية أممية، وتحميله مسؤولية استمرار الحرب وما تخلفه من مأساة إنسانية في اليمن”.وتابع: “استمرار نهج المجتمع الدولي في غض الطرف عن ممارسات الحوثي، وتقديم التنازلات، لم يدفع المليشيا نحو التهدئة والسلام، بل العكس، فقد استغل الحوثي الاتفاقات والهدن لتكريس مشروعه الانقلابي، وحشد الموارد والامكانيات للحرب، ونسف فرص السلام، ومضاعفه الأعباء الإنسانية على المواطنين”.مليشيا الحوثي.. أداة إيرانية لتهديد دول الجواروأشار الإرياني إلى أنه رغم مسلسل التنازلات والفرص وكل الأموال التي حصلت عليها، لم تقدم مليشيا الحوثي لليمنيين منذ انقلابها إلا الدم والدمار، والجرائم بحق النساء والأطفال والسياسيين والصحفيين، وزراعة الألغام، وتجنيد الأطفال، والتحرك كأداة إيرانية لتهديد دول الجوار والأمن والسلم الإقليمي والدولي.وطالب المجتمع الدولي الاختيار بين الانحياز إلى أمن واستقرار اليمن ومصالح الشعب اليمني، أو مليشيا إرهابية تدار من طهران، قتلت وخطفت وشردت وأفقرت ملايين اليمنيين، واخترقت القوانين الدولية، واعتدت على دول دول الجوار، ولا تزال تمثل تهديدا للملاحة الدولية وأمن الطاقة عصب الاقتصاد العالمي، كما طالب المجتمع الدولي مغادرة مربع الصمت وترك سياسة الاستجداء التي أسهمت في تمادي مليشيا الحوثي الإرهابية وتصعيد سلوكها العدائي تجاه المدنيين، وتفاقم المعاناة الإنسانية، ونسف فرص السلام، والتي لا تخدم الشعب اليمني الذي يدفع الثمن كل يوم، ولا تلبي تطلعاته في الامن والاستقرار.وشدد: “لقد حان الوقت لأن يراجع المجتمع الدولي طريقة تعاطيه مع مليشيا الحوثي ويتخذ قرارات حاسمة ضدها، عبر تصنيفها جماعة إرهابية ومنع سفر قياداتها وتجميد أصولها، وملاحقة قياداتها باعتبارهم مجرمي حرب”.مقالات ذات صلة ليبيا ضحية مؤامرات الإخوان وأطماع قوى أجنبية 4 أكتوبر، 2022 الحوثي يرفض السلام ويختار الحرب 4 أكتوبر، 2022 مقالات ذات صلة ليبيا ضحية مؤامرات الإخوان وأطماع قوى أجنبية 4 أكتوبر، 2022 الحوثي يرفض السلام ويختار الحرب 4 أكتوبر، 2022 مقالات ذات صلة ليبيا ضحية مؤامرات الإخوان وأطماع قوى أجنبية 4 أكتوبر، 2022 الحوثي يرفض السلام ويختار الحرب 4 أكتوبر، 2022 مقالات ذات صلة مقالات ذات صلة ليبيا ضحية مؤامرات الإخوان وأطماع قوى أجنبية 4 أكتوبر، 2022 الحوثي يرفض السلام ويختار الحرب 4 أكتوبر، 2022 ليبيا ضحية مؤامرات الإخوان وأطماع قوى أجنبية 4 أكتوبر، 2022 4 أكتوبر، 2022 الحوثي يرفض السلام ويختار الحرب 4 أكتوبر، 2022 4 أكتوبر، 2022 الوسوم«الإرياني»: الحوثي الدولي المجتمع الوقت تعاطيه حان طريقة لأن مع يراجع الوسوم
مشاركة :