الاستعانة بأحدث التقنيات المتقدمة لنقل فعاليات المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون

  • 10/4/2022
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

كشفت هيئة الإذاعة والتلفزيون، عن استعانتها خلال تنظيمها النسخة الـ22 من المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، بأحدث البرامج التقنية الحديثة والتقنيات المتقدمة لتقديم فعاليات المهرجان بشكل مختلف، الأمر الذي يحرص عليه اتحاد إذاعات الدول العربية (إسبو)، للظهور بمظهر مغاير في هذه النسخة، ما يعطي تصورًا لحجم التطور الهائل الذي تشهده العاصمة الرياض، تحت مظلة رؤية 2030. ووفقاً لما ذكر في "واس"، فسوف تنطلق فعاليات المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، خلال الفترة من 7 إلى 10 نوفمبر المقبل، بحضور أكثر من ألف إعلامي من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى عدد من أهم المنظمات الإعلامية الدولية، في العاصمة الرياض، التي تشهد خلال السنوات الماضية، تطورًا ملحوظًا وتحديثًا مستمرًّا، في العديد من الجوانب الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والإعلامية، حيث تحتضن الرياض، وحدها، أكثر من 300 شركة إعلامية متخصصة، إضافة إلى أكثر من 25 قناة تلفزيونية محلية، و80 من بيوتات الإنتاج الإعلامي، وما يفوق 20 إذاعة محلية. ومن خلال إقامة هذه التظاهرات الإعلامية العالمية الكبرى، تسعى الهيئة لترسيخ مكانة الرياض بوصفها مرتكزًا أساسيًّا للوهج الإعلامي، وحاضنةً للهوية الإعلامية والاتصالية الدولية، بما يؤكد المستهدفات الريادية التي تسعى المملكة العربية السعودية لتحقيقها، في مختلف المجالات، بوصفها قائدة الحضارة المستقبلية، اتساقًا مع أهداف رؤية المملكة 2030. وينشط اتحاد إذاعات الدول العربية، من خلال لجانه ومجموعات عمله الهندسية، من أجل تطوير الجانب التكنولوجي في مختلف مجالات عمل المؤسسات الإعلامية العربية، حيث يقوم بنشاطات كثيفة ومتنوعة في مجالات الإنتاج والتشغيل في الإذاعة والتلفزيون، إلى جانب البث وتوزيع المحتوى الإذاعي والتّلفزيوني وشبكات الفضاء، والتبادل عبر مختلف الوسائط. ونجح الاتحاد، بشكل ملحوظ، في تعزيز المخرجات التقنية، وتفعيلها، والوصول بها إلى أبعد نقطة من التطور والتقدم، إذ يضم سجله التقني العديد من الإنجازات، منها دراسة التقييسات والمعايير مع المنظمات الدولية والمصنعين واختيار الأنسب منها للمنطقة العربية، إضافة إلى سعيه مؤخرًا إلى تطبيق أحدث التكنولوجيات في المجالات ذات العلاقة، واضعًا إستراتيجيات محددة وواضحة لاستخدام التكنولوجيات الحديثة، وجدول زمني لتنفيذها واستخدامها. كما حرص الاتحاد على تنظيم ورش عمل، تشارك فيها اتحادات إذاعية عالمية، ومصنعون دوليون، لاختبار التقنيات المتاحة، والتشغيل البيني بين معدات مختلف المصنعين، ما أثمر عن تطور الأداء في عملية الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني في الدول العربية. وعمل إتحاد إذاعات الدول العربية أيضاً على تفعيل أدوات التقنية والتكنولوجيا، بالاطلاع على تجارب ودراسة حالات case study هيئات الإذاعات والتلفزيونات العالمية والاستفادة منها، بهدف نقل التجارب المفيدة، وتعزيز الإيجابيات الموجودة فيها، وتلافي السلبيات. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر كشفت هيئة الإذاعة والتلفزيون، عن استعانتها خلال تنظيمها النسخة الـ22 من المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، بأحدث البرامج التقنية الحديثة والتقنيات المتقدمة لتقديم فعاليات المهرجان بشكل مختلف، الأمر الذي يحرص عليه اتحاد إذاعات الدول العربية (إسبو)، للظهور بمظهر مغاير في هذه النسخة، ما يعطي تصورًا لحجم التطور الهائل الذي تشهده العاصمة الرياض، تحت مظلة رؤية 2030. موعد انطلاق فعاليات المهرجان ووفقاً لما ذكر في "واس"، فسوف تنطلق فعاليات المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، خلال الفترة من 7 إلى 10 نوفمبر المقبل، بحضور أكثر من ألف إعلامي من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى عدد من أهم المنظمات الإعلامية الدولية، في العاصمة الرياض، التي تشهد خلال السنوات الماضية، تطورًا ملحوظًا وتحديثًا مستمرًّا، في العديد من الجوانب الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والإعلامية، حيث تحتضن الرياض، وحدها، أكثر من 300 شركة إعلامية متخصصة، إضافة إلى أكثر من 25 قناة تلفزيونية محلية، و80 من بيوتات الإنتاج الإعلامي، وما يفوق 20 إذاعة محلية. ترسيخ مكانة الرياض ومن خلال إقامة هذه التظاهرات الإعلامية العالمية الكبرى، تسعى الهيئة لترسيخ مكانة الرياض بوصفها مرتكزًا أساسيًّا للوهج الإعلامي، وحاضنةً للهوية الإعلامية والاتصالية الدولية، بما يؤكد المستهدفات الريادية التي تسعى المملكة العربية السعودية لتحقيقها، في مختلف المجالات، بوصفها قائدة الحضارة المستقبلية، اتساقًا مع أهداف رؤية المملكة 2030. نشاطات كثيفة ومتنوعة وينشط اتحاد إذاعات الدول العربية، من خلال لجانه ومجموعات عمله الهندسية، من أجل تطوير الجانب التكنولوجي في مختلف مجالات عمل المؤسسات الإعلامية العربية، حيث يقوم بنشاطات كثيفة ومتنوعة في مجالات الإنتاج والتشغيل في الإذاعة والتلفزيون، إلى جانب البث وتوزيع المحتوى الإذاعي والتّلفزيوني وشبكات الفضاء، والتبادل عبر مختلف الوسائط. ونجح الاتحاد، بشكل ملحوظ، في تعزيز المخرجات التقنية، وتفعيلها، والوصول بها إلى أبعد نقطة من التطور والتقدم، إذ يضم سجله التقني العديد من الإنجازات، منها دراسة التقييسات والمعايير مع المنظمات الدولية والمصنعين واختيار الأنسب منها للمنطقة العربية، إضافة إلى سعيه مؤخرًا إلى تطبيق أحدث التكنولوجيات في المجالات ذات العلاقة، واضعًا إستراتيجيات محددة وواضحة لاستخدام التكنولوجيات الحديثة، وجدول زمني لتنفيذها واستخدامها. كما حرص الاتحاد على تنظيم ورش عمل، تشارك فيها اتحادات إذاعية عالمية، ومصنعون دوليون، لاختبار التقنيات المتاحة، والتشغيل البيني بين معدات مختلف المصنعين، ما أثمر عن تطور الأداء في عملية الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني في الدول العربية. تفعيل أدوات التقنية والتكنولوجيا وعمل إتحاد إذاعات الدول العربية أيضاً على تفعيل أدوات التقنية والتكنولوجيا، بالاطلاع على تجارب ودراسة حالات case study هيئات الإذاعات والتلفزيونات العالمية والاستفادة منها، بهدف نقل التجارب المفيدة، وتعزيز الإيجابيات الموجودة فيها، وتلافي السلبيات. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

مشاركة :