دعت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، جميع المؤسسات والمنظمات الدولية لتحمل مسؤولياتها وإعلاء صوتها في التضامن مع الأسير القائد ناصر أبو حميد وتكثيف ضغوطها على سلطات الإحتلال الإسرائيلي لإطلاق سراحه وسراح الاسرى المرضى والأطفال وكبار السن، كما أدات الأمانة العامة بشدة لما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون
مشاركة :