قدَّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في معرض الرياض الدولي للكتاب 2022، عدداً من إصدارات برنامج جسور كالقصص الموجهة للأطفال،التي تهدُف إلى غرس مفهوم الحوار ونشر قيمه وتعزيز مبادئه في نفوس الأطفال، وتشجيعهم على ممارسة الحوار الإيجابي مع الجميع، وحثّ الأطفال على احترام الآخرين، وتقدير مشاعرهم، والتعايش معهم، وترسيخ مفهوم حبّ الوطن، وتعزيز مبادئ الانتماء والولاء في نفوسهم. ويستهدف برنامج جسور حضارية الأطفال؛ لإكسابهم مهارات الاتصال والحوار مع أبناء الثقافات الأخرى بكفاءة وفاعلية، والإسهام في بناء مجتمعات متنوعة ومتعايشة، بالإضافة إلى إكسابهم مهارات الإلقاء من خلال تقديم سلسلة نشاطات عملية تُسهم في تطوير مهارات الحوار واستخدامها؛ لتعميق الروابط الإنسانية وتعزيز التكامل الثقافي. ويتضمّن البرنامج عدة محاور أهمها: إكساب الأطفال أسس الحوار والاتصال مع أبناء الثقافات الأخرى، والتشجيع على التعبير عن الرأي ووجهات النظر، والإنصات للآخر، والرد بثقة وإيجابية، وتوظيف مهارات لغة الجسد بذكاء، وتطبيقات عملية للحوار والإلقاء والتأثير الفعّال، وتطبيق قواعد السلوكيات والمهارات الحياتية، والاعتزاز بالثقافة ومكونات الهوية، وتعميق قيم الانتماء للوطن، وتوسيع دائرة الاهتمام لتشمل الوطن وعموم البشر من خلال تحويل مشاعر التعاطف والمشاركة الإيجابية إلى ممارسات ومبادرات، بالإضافة إلى سلسلة من الإصدارات والأدلة الإرشادية والأعمال القصصية الإبداعية، والأنشطة التدريبية التي تستهدف الطلاب والمعلمين والمعلمات والوالدين، وتعتمد الأدلة على أساليب علمية ومعارف وأسس تؤهلهم لترسيخ القيم الأصيلة للحوار مع الثقافات العالمية. يُذكر أن أكاديمية الحوار للتدريب التابعة للمركز تعدُّ أداةً إستراتيجية مهمة لإيصال رسالة المركز التي تؤكد على قيم الحوار والتعايش، وفق رؤية وطنية تُعزِّز ثقافة التعايش والتلاحم المجتمعي. عصف الأخبارية – واس – مريم الحويطي قدَّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في معرض الرياض الدولي للكتاب 2022، عدداً من إصدارات برنامج جسور كالقصص الموجهة للأطفال،التي تهدُف إلى غرس مفهوم الحوار ونشر قيمه وتعزيز مبادئه في نفوس الأطفال، وتشجيعهم على ممارسة الحوار الإيجابي مع الجميع، وحثّ الأطفال على احترام الآخرين، وتقدير مشاعرهم، والتعايش معهم، وترسيخ مفهوم حبّ الوطن، وتعزيز مبادئ الانتماء والولاء في نفوسهم. ويستهدف برنامج جسور حضارية الأطفال؛ لإكسابهم مهارات الاتصال والحوار مع أبناء الثقافات الأخرى بكفاءة وفاعلية، والإسهام في بناء مجتمعات متنوعة ومتعايشة، بالإضافة إلى إكسابهم مهارات الإلقاء من خلال تقديم سلسلة نشاطات عملية تُسهم في تطوير مهارات الحوار واستخدامها؛ لتعميق الروابط الإنسانية وتعزيز التكامل الثقافي. ويتضمّن البرنامج عدة محاور أهمها: إكساب الأطفال أسس الحوار والاتصال مع أبناء الثقافات الأخرى، والتشجيع على التعبير عن الرأي ووجهات النظر، والإنصات للآخر، والرد بثقة وإيجابية، وتوظيف مهارات لغة الجسد بذكاء، وتطبيقات عملية للحوار والإلقاء والتأثير الفعّال، وتطبيق قواعد السلوكيات والمهارات الحياتية، والاعتزاز بالثقافة ومكونات الهوية، وتعميق قيم الانتماء للوطن، وتوسيع دائرة الاهتمام لتشمل الوطن وعموم البشر من خلال تحويل مشاعر التعاطف والمشاركة الإيجابية إلى ممارسات ومبادرات، بالإضافة إلى سلسلة من الإصدارات والأدلة الإرشادية والأعمال القصصية الإبداعية، والأنشطة التدريبية التي تستهدف الطلاب والمعلمين والمعلمات والوالدين، وتعتمد الأدلة على أساليب علمية ومعارف وأسس تؤهلهم لترسيخ القيم الأصيلة للحوار مع الثقافات العالمية. يُذكر أن أكاديمية الحوار للتدريب التابعة للمركز تعدُّ أداةً إستراتيجية مهمة لإيصال رسالة المركز التي تؤكد على قيم الحوار والتعايش، وفق رؤية وطنية تُعزِّز ثقافة التعايش والتلاحم المجتمعي. قدَّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في معرض الرياض الدولي للكتاب 2022، عدداً من إصدارات برنامج جسور كالقصص الموجهة للأطفال،التي تهدُف إلى غرس مفهوم الحوار ونشر قيمه وتعزيز مبادئه في نفوس الأطفال، وتشجيعهم على ممارسة الحوار الإيجابي مع الجميع، وحثّ الأطفال على احترام الآخرين، وتقدير مشاعرهم، والتعايش معهم، وترسيخ مفهوم حبّ الوطن، وتعزيز مبادئ الانتماء والولاء في نفوسهم. ويستهدف برنامج جسور حضارية الأطفال؛ لإكسابهم مهارات الاتصال والحوار مع أبناء الثقافات الأخرى بكفاءة وفاعلية، والإسهام في بناء مجتمعات متنوعة ومتعايشة، بالإضافة إلى إكسابهم مهارات الإلقاء من خلال تقديم سلسلة نشاطات عملية تُسهم في تطوير مهارات الحوار واستخدامها؛ لتعميق الروابط الإنسانية وتعزيز التكامل الثقافي. ويتضمّن البرنامج عدة محاور أهمها: إكساب الأطفال أسس الحوار والاتصال مع أبناء الثقافات الأخرى، والتشجيع على التعبير عن الرأي ووجهات النظر، والإنصات للآخر، والرد بثقة وإيجابية، وتوظيف مهارات لغة الجسد بذكاء، وتطبيقات عملية للحوار والإلقاء والتأثير الفعّال، وتطبيق قواعد السلوكيات والمهارات الحياتية، والاعتزاز بالثقافة ومكونات الهوية، وتعميق قيم الانتماء للوطن، وتوسيع دائرة الاهتمام لتشمل الوطن وعموم البشر من خلال تحويل مشاعر التعاطف والمشاركة الإيجابية إلى ممارسات ومبادرات، بالإضافة إلى سلسلة من الإصدارات والأدلة الإرشادية والأعمال القصصية الإبداعية، والأنشطة التدريبية التي تستهدف الطلاب والمعلمين والمعلمات والوالدين، وتعتمد الأدلة على أساليب علمية ومعارف وأسس تؤهلهم لترسيخ القيم الأصيلة للحوار مع الثقافات العالمية. يُذكر أن أكاديمية الحوار للتدريب التابعة للمركز تعدُّ أداةً إستراتيجية مهمة لإيصال رسالة المركز التي تؤكد على قيم الحوار والتعايش، وفق رؤية وطنية تُعزِّز ثقافة التعايش والتلاحم المجتمعي.
مشاركة :